المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    القبائل اليمنية تجدد الجهوزية القتالية وتعلن النفير العام لمواجهة أي تصعيد عسكري

    شهدت محافظات الحديدة، إب، وعمران اليوم السبت، فعاليات قبلية...

    اتحاد المنسوجات: مستعدون لتوفير الملابس بجودة أعلى وتكلفة أقل من المستورد دعماً للاقتصاد الوطني

    أعلن الاتحاد التعاوني للمنسوجات والملبوسات والأسر المنتجة استعداده الكامل...

    القبيلة اليمنية.. استراتيجيةٌ حقيقية أمام الكَيان

    في كُـلّ الحروب التاريخية، وبخَاصَّة حروب العصر الحديث، حَيثُ...

    عام على سقوط الدولة السورية

    في نوفمبر من العام الماضي، شهدت سوريا انقلابًا استراتيجياً...

    المرتزِقة.. من أدوات العدوان على اليمن إلى رأس حربة صهيونية في غزة

    في مشهدٍ يُكرّسُ الانهيارَ الأخلاقي ويُوثّقُ لحظةَ عارٍ في...

    الجزائر تحيي الذكرى الـ60 للتفجيرات النووية الفرنسية جنوب البلاد!

    المشهد اليمني الأول/

    أحيى جامعيون جزائريون الذكرى الـ60 لتفجير الجيش الفرنسي قنبلة نووية بمنطقة رقان جنوب البلاد، ما خلف آثارا سلبية ما زال السكان يعيشونها إلى اليوم.

    وكان الجيش الفرنسي نفذ في 13 فبراير 1960، أثناء الفترة الاستعمارية للجزائر، تجربة نووية في منطقة رقان التابعة لمحافظة أدرار، في عملية أطلق عليها اسم “اليربوع الأزرق”.

    ويقول مختصو الفيزياء النووية، إن المواد التفجيرية التي استخدمتها فرنسا في تجاربها النووية أغلبها من البلوتونيوم الذي يحدد عمره الزمني بـ 4.2 مليار سنة، بالإضافة إلى مادة اليورانيوم التي يستمر إشعاعها إلى أكثر من 24 ألف سنة.

    ويعاني سكان رقان من تفشي التشوهات الخلقية لدى المواليد الجدد، فضلا عن أعداد كبيرة من المصابين بالأورام الخبيثة والتعقيدات الصحية والجينية المختلفة.

    وأفاد مصدر بأن تفجير 13 فبراير 1960 كان أقوى 4 مرات من تفجير هيروشيما الشهير، حيث بلغ وزن القنبلة 70 كيلو طن. كما أجرت فرنسا بعدها 3 تجارب أخرى في صحراء الجزائر في ظرف سنة واحدة، ما تسبب في إصابة 40 ألف مواطن على الأقل بالإشعاعات النووية بين سنتي 1960 و1966.

    spot_imgspot_img