المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    إرادَة الإنسان بين السعي والامتحان وإرادَة الله بين الحكمة والعدل

    لم تكن علاقة الإنسان بإرادَة الله يومًا علاقة صراع...

    لماذا يخشى نتنياهو راية اليمن

    لم يكن تصريح المجرم بنيامين نتنياهو الأخير بشأن الراية...

    اليمن.. من “داعم ثانوي” إلى “كابوس استراتيجي”

    في خطابٍ متشابك المعاني ومترابط الدلالات، تأتي تصريحات مجرم...

    غضب قبلي في حضرموت بعد “مقتل شاب” تحت التعذيب في سجن تابع لفصائل الإمارات

    تصاعدت حدة الغضب الشعبي والقبلي في محافظة حضرموت شرقي...

    الجزائر تحيي الذكرى الـ60 للتفجيرات النووية الفرنسية جنوب البلاد!

    المشهد اليمني الأول/

    أحيى جامعيون جزائريون الذكرى الـ60 لتفجير الجيش الفرنسي قنبلة نووية بمنطقة رقان جنوب البلاد، ما خلف آثارا سلبية ما زال السكان يعيشونها إلى اليوم.

    وكان الجيش الفرنسي نفذ في 13 فبراير 1960، أثناء الفترة الاستعمارية للجزائر، تجربة نووية في منطقة رقان التابعة لمحافظة أدرار، في عملية أطلق عليها اسم “اليربوع الأزرق”.

    ويقول مختصو الفيزياء النووية، إن المواد التفجيرية التي استخدمتها فرنسا في تجاربها النووية أغلبها من البلوتونيوم الذي يحدد عمره الزمني بـ 4.2 مليار سنة، بالإضافة إلى مادة اليورانيوم التي يستمر إشعاعها إلى أكثر من 24 ألف سنة.

    ويعاني سكان رقان من تفشي التشوهات الخلقية لدى المواليد الجدد، فضلا عن أعداد كبيرة من المصابين بالأورام الخبيثة والتعقيدات الصحية والجينية المختلفة.

    وأفاد مصدر بأن تفجير 13 فبراير 1960 كان أقوى 4 مرات من تفجير هيروشيما الشهير، حيث بلغ وزن القنبلة 70 كيلو طن. كما أجرت فرنسا بعدها 3 تجارب أخرى في صحراء الجزائر في ظرف سنة واحدة، ما تسبب في إصابة 40 ألف مواطن على الأقل بالإشعاعات النووية بين سنتي 1960 و1966.

    spot_imgspot_img