المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    “مايكروسوفت” توقف رسميا دعم نظام التشغيل “ويندوز 10”

    بعد عقد كامل من الخدمة، أعلنت "مايكروسوفت" رسميا إنهاء...

    خبراء يحذرون: الإصدار الجديد من ChatGPT يقدم إجابات ضارة أكثر من سابقه

    أفاد نشطاء في مجال الرقمنة بأن الإصدار الأحدث من...

    ما سر استبعاد لامين جمال عن قائمة المرشحين لجائزة “الفتى الذهبي” 2025

    لم يدرج اسم لامين جمال نجم نادي برشلونة ومنتخب...

    استعدادا لكأس العالم 2026.. المنتخب المكسيكي يتعادل مع الإكوادور وديا

    تعادل منتخب الإكوادور لكرة القدم مع نظيره المكسيكي (1...

    الجزائر تحيي الذكرى الـ60 للتفجيرات النووية الفرنسية جنوب البلاد!

    المشهد اليمني الأول/

    أحيى جامعيون جزائريون الذكرى الـ60 لتفجير الجيش الفرنسي قنبلة نووية بمنطقة رقان جنوب البلاد، ما خلف آثارا سلبية ما زال السكان يعيشونها إلى اليوم.

    وكان الجيش الفرنسي نفذ في 13 فبراير 1960، أثناء الفترة الاستعمارية للجزائر، تجربة نووية في منطقة رقان التابعة لمحافظة أدرار، في عملية أطلق عليها اسم “اليربوع الأزرق”.

    ويقول مختصو الفيزياء النووية، إن المواد التفجيرية التي استخدمتها فرنسا في تجاربها النووية أغلبها من البلوتونيوم الذي يحدد عمره الزمني بـ 4.2 مليار سنة، بالإضافة إلى مادة اليورانيوم التي يستمر إشعاعها إلى أكثر من 24 ألف سنة.

    ويعاني سكان رقان من تفشي التشوهات الخلقية لدى المواليد الجدد، فضلا عن أعداد كبيرة من المصابين بالأورام الخبيثة والتعقيدات الصحية والجينية المختلفة.

    وأفاد مصدر بأن تفجير 13 فبراير 1960 كان أقوى 4 مرات من تفجير هيروشيما الشهير، حيث بلغ وزن القنبلة 70 كيلو طن. كما أجرت فرنسا بعدها 3 تجارب أخرى في صحراء الجزائر في ظرف سنة واحدة، ما تسبب في إصابة 40 ألف مواطن على الأقل بالإشعاعات النووية بين سنتي 1960 و1966.

    spot_imgspot_img