مقالات مشابهة

إنقلاب على دستور الجمهورية اليمنية وتمرد على مبدأ الحوار التوافقي لتمرير دستور فنادق التقسيم بدون التوافق بين مكونات الحوار السياسي “التفاصيل”

المشهد اليمني الأول/

إنقلاب على دستور الجمهورية اليمنية وتمرد على مبدأ الحوار التوافقي لتمرير دستور فنادق التقسيم بدون التوافق بين مكونات الحوار السياسي “التفاصيل”

إنقلاب على دستور الجمهورية اليمنية وتمرد على مبدأ الحوار التوافقي لتمرير دستور فنادق التقسيم بدون التوافق بين مكونات الحوار السياسي، وثورة 21 سبتمبر 2014م بالتصويب.

ومن عواصم العدوان واشنطن والرياض وابوظبي تعلن عاصفة العدوان على صنعاء اليمن بالسيادة والقرار المستقل والمحصلة جيوش مناطقية وتهجير شطري ومناطقي بالسعودي والاماراتي والأمريكي والطيارالاسرائيلي.

في حين كل رموز الوطنية والمواطنة اليمنية تختفي من المحافظات المُحتلة، والمجلس الانتقالي الجنوبي وتحت العلم الشطري والسعودي والاماراتي يعلن تطهير عدن والجنوب من حكومة الخيانة وبخطاب تقسيمي والتحالف بالمكافئة باتفاق الرياض بتقاسم السلطة بين مجلس التشطير وخيانة الفنادق.

وقبل يومين يعلن مجلس التشطير ماسمى بالادارة الذاتية لعدن ومحافظات الجنوب المُحتل، والانظار تشخص الى عواصم العدوان التي تمخضت عن بيان بردا وسلاما على الأدوات بعد 24 ساعة من إعلان التقسيم الذي تبعه نوايا سلخ لمحافظة حضرموت وكذلك سلخ محافظة المهرة اللتان أدانتا الانتقالي وشرعية الفنادق معاً.

بينما المواطن جنوباً تحت المعاناة بكل شيئ!! خدمات ورواتب وأمن وأمان وهو من يعيش في ظل احتلال لأغنياء دول العالم “السعودية والامارات وأمريكا” ناهيك عن موارد النفط والغاز.

والمحصلة ان محافظات الجنوب المُحتلة في واقع لا دوله لا خدمات و لا لا…الخ، لغرض في نفس بني صهيون فالسيطرة على النفط والموارد تعني السيطرة على الدول الهزيلة، والسيطرة على الغذاء والتجويع تعني السيطرة على الشعوب.

وكل الخيوط والحبال والمكائد تنتهي عند العدو من وراء جدار العدو الصهيوني اليهودي التلمودي بالتهيئه لحرب عالمية ثالثة ثم قتل اكبر عدد من العرب.

ومن بين ركام الحرب يراد أن تنبثق الحكومة الصهيونية التي ستحكم العالم بعد تشظي العرب الى 166 كيان وكنتون مناطقي عنصري عائلي منبطح حسب نبئؤة الكاهن اليهودي الصهيوني التلمودي العجوز هنري كيسنجر لو كانوا يعلمون وهم يعلمون !!.