مقالات مشابهة

بن بريك يصدر فتوى تكفيريه وأفعال أخرى له تناقض الأقوال

المشهد اليمني الأول/

لن تصدق.. بن بريك يصدر فتوى تكفيريه وأفعال أخرى له تناقض الأقوال (تفاصيل صادمة)

في حرب صيف عام 1994م أصدر الاصلاحي الاخواني الدكتور/ عبد الوهاب الدليمي فتوى تكفر الجنوب اليمني كونهم دروع بشرية لقوى الردة والانفصال الحزب الاشتراكي اليمني شريك وحده 22 مايو 1990م وبنفس الوقت أفتى الشيخ عبد المجيد الزنداني بفتوى شن الحرب على من أسماهم الحزب الشيوعي الذي أقام مصنع الخمره في شبه الجزيره العربيه.

حينها تمت استباحة الجنوب وفرض الوحدة بقوى التكفير القاعدي والاخواني الوهابي ونظام صنعاء والجنرال علي محسن وزمرة الرئيس علي ناصر محمد وعبد ربه هادي والتداعيات تدمير النسيج الاجتماعي اليمني شمالي جنوبي وكان عدوان 2015م.

وفتاوى التكفير مجددا من جناح التكفير الوهابي الاخواني الزنداني وصعتر وسلفيه الجنوب هاني بن بريك ومعهم القاعده وداعش الزمان ضد أنصار الله والتهم مجوس وروافض بل ان الشيخ الوهابي السديس قال ان لم تكن طائفية جعلناها طائفية مع ملحقات العنصرية المناطقية وبهتان شرعيه الفنادق وكذب المجتمع المدني وفك الارتباط ….الخ.

وفتوى تداعيات تدمير النسيج الاجتماعي اليمني وبكل الاتجاهات وتبقى المسيرة القرآنية بالميدان والسياسة مظلة للمواطنه اليمنية والامة الاسلامية نحو فلسطين ودين الرحمة للعالمين، وبعد خمس سنوات عدوان ومن أسبوعين فقط اندلعت حرب بين أحذية العدوان في أبين ومجددا فتاوى التكفير للواجهة لمزيد من تدمير النسيج الاجتماعي اليمني لتقديم الارض والانسان وجبه سهله الابتلاع والهضم لبوارج بريطانيا وامريكا ولغرض في نفس بني صهيون.

وقال بن بريك في فتواه: “‏أفتيت كل جنوبي في جبهات القتال بأن له الفطر يشرب ويأكل وله الأجر وعليه القضاء بعدها، وأفتيت أن كل إخونجي وذيله من قاعدي وداعشي وغيرهم من المرتزقة المشاركين في العدوان على الجنوب دمهم دم حنش إلا المستسلم.

والمقتول منهم إلى جهنم والمقتول منا مدافع عن وطنه وعرضه وبيته وماله فهو شهيد، وفي نفس الوقت يتحالف السلفي التكفيري الاماراتي هاني بن بريك مع الشمالي طارق عفاش في تناقض فاضح لأدوات بل أحذية لعدوان ضاهر بالسعودي والاماراتي والباطن بامريكا واليهود وبريطانيا حيث قال هاني بن بريك :-
وأقر بما أسماه التأخي مع طارق عفاش، واضاف بالقول بتغريدة على تويتر: “‏حيا بالعميد طارق الذي نكن له الاحترام، تحاربنا واصطلحنا وتآخينا وتحالفنا، وصدقنا معه وصدق معنا، لم ينحرف عن بغيته صنعاء ولازم الجبهة هو ورجاله.

ويأتي ذالك بالتزامن مع حوادث مفتعله لسفن تجارية بريطانية في خليج عدن تمهد لتدخل وغزو واحتلال بريطاني أمريكي للجنوب بعد تدمير النسيج الاجتماعي اليمني عبر سلسلة من فتاوي التكفير واثارة النعرات المناطقية والعنصرية من عام 1965م لأحذية الداخل. ثم عدوان خارج بن سعود وعيال زايد ومعهم مثقفي السفارات وتجار الكلمه والجغرافيا وأصحاب المشاريع الصغيره والخاتمة بامريكا واليهود….ولن يمروا.