مقالات مشابهة

أين صرفت الزكاة والركاز”الخُمس” في الماضي والحاضر باليمن والحجاز والامارات!! والشتات مصير الملعونيين والمغضوب عليهم ومن شاكلهم بالأقوال والأفعال!!

المشهد اليمني الأول/
أَلم نقول من سابق أن الصهاينه اليمنيين وعلى مختلف أشكالهم واصنافهم سواء كانوا بعمامة وزنّة قصيرة ومسواك يدور بالفم ولحية محناه او ببنطلون وكرافتة هم مجرد ابواق وأحصنه طروادة للعدو الخالد بالقرآن الكريم.
ونفس المصير ينتظرهم، بالدنيا قبل الأخرة، وبالفعل قد طالهم ذلك في فنادق الشتات العالمي من أقصى الغرب الامريكي الى أقصى الشرق الصيني بكين مروراً بلندن وانتهاء بتركيا والرياض وأبوظبي وقطر وحتى مصر كامب ديفيد.
مع ذلك لا يتعظون ومن انبطاح الى انبطاحٍ أكثر عهراً وفجوراً بالسياسة والإعلام، ومن فنادق الشتات وبعد التسول والشحت هاهم يفتحون نيرانهم ويطلقون ألسنتهم على المجاهدين المؤمنين انصار الله وأمام باطل الاحزاب الحاكمة في اليمن وبني سعود وعيال ناقص طوال دهر من الزمان صامتون بل يبتعلون ألسنتهم.
وكانت آخر مشعه لهم الزكاة والخُمس، والمراد صهيوني يهودي بتوريد اموال الزكاة والركاز الى بنوك أمريكا واليهود وبإشراف مارتن غريفتث او ماشابه ذلك، كرواتب ومصاريف للمشتتين بالخارج؛ فأبن البلاد ارهاب بعد التمرد والانقلاب!!
خلال 33 عام في اليمن لم يتكلم احد منهم بالقول أين ذهبت اموال الزكاة والخُمس في اليمن !! والجواب معظمها لجمعية الإصلاح الخيرية وجمعية الصالح!! والفتات الفتات للمستحقين والباقي لحمران العيون فهل الاستثمارات والعقارات والمزارع والاراضي هي من دخل الراتب الوظيفي!! أما زكاة وخُمس اهل الحجاز والامارات تذهب لأمريكا واليهود بصفقات أسلحة وجزية مسبقة الدفع لترامب نظير الحمايه!!
أنصار الله المؤمنيين وزعوا الزكاة حسب مصارفها كما ورد بالقران الكريم، لذلك هم في بلادهم اليمن وانتم ايها الخونة والعملاء والمرتزقة يا أبواق اليهود الصهاينة أين انتم اليوم!!
مشردين في الشتات العالمي شرقا وغربا ووسطا!!! لاتقولوا ماتقولوا وانتم عاجزين عن العودة الى عدن المحرحرة بالأجنبي من سنوات خمس وأكثر ولن تعودا، مَثلكم مثل القوم الذين لعنوا بلسان الأنبياء والمغضوب عليهم من الجبار القاهر فوق عباده الظالمين.
نعم يا خونة الدين والجغرافيا والتاريخ انتم في المكان الخطأ مع سبق الاصرار والترصد، والأنصار على الصراط المستقيم.. والله لايهدي القوم الظالمين.
_____________
ابو جميل أنعم العبسي