مقالات مشابهة

في الذكرى التاسعة عشر للصرخة.. صرخة الإيمان وجهاً لوجه مع صراخ الصهيونية العالمية

المشهد اليمني الأول/

البداية من شريط فيديو لكاهن صهيوني يهودي مُستوطن لفسلطين المُحتلة يختزل كل أحداث الماضي والحاضر وحتى المستقبل حيث قال الكاهن الصهيوني أن يهود أمريكا في خطر والبالغ عددهم مايقارب ستة مليون نسمه نتيجة للأحداث الحاليه في أمريكا بالخطاب العنصري اليميني المتطرف ويراد من هذا الصراخ نقل يهود أمريكا الى جغرافيا من النيل للفرات وتعتبر #مدينة نيوم #تمهيد لذالك بعد نقل يهود العالم الى فلسطين المُحتله من القرن السادس عشر حتى القرن الواحد والعشرين بتكرار صراخ المفسدين في الأرض وقولهم اليهود في خطر وكل ماجرى ويجرى حاليا من احداث في اليمن والوطن العربي والأمة الاسلامية ثم كورونا ثم احداث امريكا ثم اليمين المتطرف العالمي وحروب عالمية قادمة له اهداف متداخلة تبعا لمراكز القوى والنفوذ العالمي الفاعل ويظل الهدف الأستراتيجي الغير مُعلن هو اثناء وما الأحداث وهو الصراخ اليهود في خطر والتي تكررت بالتاريخ كثيرا حيث….

#صُرخ بأن يهود اوروبا في خطر في منتصف القرن السادس عشر فكانت السلطنة العثمانية هى الحاضنه لليهود المطرودين من اوروبا نتيجة الطقوس المتوحشة ليهود التلمود بذبح طفل مسحيي وخلط دمه في تحضير فطيرة صهيون فتم طرد اليهود من بريطانيا وفرنساوالنمسا والمانيا واسبانيا وايطاليا اضافة الى نشر وباء الطاعون الأسود في مياة الٱبار والسلطنة العثمانية تحتضن يهود اوروبا والعين الصهيونيه على القُدس وفلسطين المُحتله من الأتراك العثمانين فتحولت مدينة صفد الفلسطينية الى مركز تجاري وثقافي ليهود اوربا عام ١٥١٧م وظهر حي مونتفيوري اليهودي في القدس عام ١٨٥٤م وكذالك ظهرت أول مستوطنة ليهود اوروبا في القدس عام ١٨٧٨م وبأسم ” أمل إسرائيل ” ” مكفا أسرائيل ” حيث يفتخر كتاب تركيا اليوم بان السلطنة العثمانية هى من حمت اليهود من بطش اوروبا في القرن السادس عشر.

#وكذلك قيل أن يهود تركيا الدونمة في خطر فأنتقل المواطن التركي مردخاى اليهودي الى العراق ومنها الى الدرعية نجد فكانت سلالة بن سعود وكذلك انتقل تاجر البطيخ اليهودي التركي شولمان القرقوزي إلى نجد فكانت سلالة بن عبد الوهاب وفي عام ١٧٤٥م تقريبا أقترن اليهودي التركي باليهودي العثماني وتحت ظلال طربوش السلطنة العثمانية والتمويل بالرأسمال اليهودي العراقي وبرعاية ضباط المخابرات البريطانية من اصل يهودي ونتيجة الأقتران الغير الشرعي ظهور قرن الشيطان من نجد التكفير الوهابي السعودي الذي كفّر كل المسلمين وبالأخص شيعة اهل البيت الكرام فهم اهل شرك وكفّر وبدع وروافض ومجوس ومليشيات ومتمردين وفرس وكهنوت وارهاب.. وهانحن اليوم نسمع ونشاهد اقوال وافعال احفاد سلالة قرن الشيطان شولمان ومردخاى وأذنابهم بالصوت والصورة وقولهم ترامب المسيحي الصهيوني العنصري وبن سلمان مردخاي يقودان العالم المتوحش نحو العالم اليهودي الصهيوني الجديد وقولهم ايضا أن فلسطين ليست قضيتهم واليهود الصهاينة اسرائيل صديق.. والمنافقين والمنافقات من أبناء جلدتنا بالطبل والمزمار بتجهيل القاتل والمجرم وأستهداف المقاومين فالجلاد القاتل برئ بل مُحرر وثورة والضحية المظلوم هو السبب.

صراخ المُفسدين بالأرض يتوالى

#قالو ان يهود روسيا القيصرية في خطر من المذابح واليهود أنفسهم هم من افتعلوا أحداث دامية عمت الامبراطورية القيصرية الروسية من بولندا حتى أوكرانيا بعد أن اغتال اليهود قيصر روسيا “الكسندر الثاني ” والحل نقل يهود روسيا القيصرية ألى ما أسموها مملكة القدس اليهودية بعد شق الأمة الأسلامية بالتكفير الوهابي بما سمى بامارة الدرعية الدولة السعودية الأولى ثم استنزاف مقدرات العرب بحروب دامية مع التكفير واستنزاف جيش مصر محمد علي باشا في رمال نجد والحجاز فتم القضاء على التكفير وامبراطورية مصر محمد علي باشا فى ٱن واحد و لاحقاً وفي ظل وهن المسلمين العرب ومن جهة اخرى جثوم الأحتلال العثماني للوطن العربي والقدس وفلسطين وبرعاية ولى أٓمر المسلمين المُحتل العثماني ظهرت اول مستوطنة ليهود روسيا في القدس وبمسمى ” ريشوف لتسيون ” عام ١٨٨٣م وتم نقل الالاف من يهود روسيا القيصرية فظهرت أول قرية أشتراكية ” ليستوبتس ” عام ١٩٠٨م التي تحولت لاحقاً الى مدينة تل ابيب عاصمة الكيان الصهيوني الغاصب لفسطين وكانت المستوطنات الصهيونية بمثابةالنواة السرطانية في جسد الوطن العربي وروح الأمة الأسلامية تتوسع كل مائة عام بعد انتشار التكفير الوهابي اولاً ووقوع الوطن تحت الأحتلال بالقوى الموالية للصهيونية ولاحقا انتشارالخطاب العنصري اليميني بالعالم لخلق فتن وحروب وثورات صفراء ثم الصراخ مجددا اليهود في خطر مع عالم جديد يشرعن الكيان الصهيوني وازلامه في الوطن العربي والديار الاسلامية اتراك واكرادد وفرس بشاة ايران وهي احداث تتكرر ونعيش فصول مشابهه لها اليوم من اجل الشرق الاوسط الصهيوني الجديد.

#فقال المفسدين بالأرض يهود اوكرانيا وملدوفيا وروسيا في خطر من المذابح بعد قيام الثورة الروسيةالماركسية وسقوط روسيا القيصرية واليهود هم انفسهم حلفاء ثورة الرفيق “فلاديمير لينين” بتحالف حزب عمال بني صهيون اليهودي مع الحزب الشيوعي الروسي.. ونتيجة لذلك التحالف تم نقل يهود أُوكرانيا وروسيا وملدوفيا الى فلسطين المُحتلة من بريطانيا وبشكل مخالف لمبادئ الثورة الماركسية المناهضة للأستعمار وحق الشعب فلسطين بالتحرر من الاحتلال البريطاني فتم اغراق فلسطين بالعصابات الصهيونيه من روسيا واوكرانيا بعدما صرخ بن سعود عبد الإنجليز وقوله اليهود مساكين ولامانع من اعطائهم فلسطين حتى تصيح الساعة بعد صدور وعد بلفور البريطاني فلسطين وطن قومي لليهود قبل ما سمي بمحارق الهولوكوست ليهود ألمانيا واوروبا في الحرب العالمية الثانية.

#والصراخ مجددا للواجهة بعد الحرب العالمية الثانية وقولهم يهود اوروبا تعرضوا للمحارق بالهولوكست من المانيا هتلر و يهود المانيا انفسهم هم من خانوا وطنهم المانيا فتحالفوا مع بريطانيا ضد وطنهم المانيا مقابل تنفيذ وعد بلفور “نفس سلوك الأخوان نفس سلوك التكفير الوهابي السلفي يتحالفون مع الخارج ضد اوطانهم انها مدرسة اليهود بأمتياز وينسحب ذالك على الخونه عبيد بن سعود وعيال زايد واردوغان وهذه المرة بأمريكا روزفلت الذي قابل بن سعود في البحيرات المُرّة في قناة السويس على متن الطراد الأمريكي “كوينسي” فقال روزفلت لبن سعود اليهود مساكين وتعرضوا لمذابح الهولوكوست اثناء الحرب ولابد من تعويضهم بفلسطين فوافق على الفور عبد الأمريكان بن عبد الانجليز بن مردخاي اليهودي مع منح نفط الأحساء ونجد والحجاز حصريا للشركات الأمريكية بالرأسمال اليهودي وفتح بر وجو وبحر مملكة مردخاي وشولمان للقواعد العسكرية الأمريكية وكان ذالك أول مسمار يدق في نعش بريطانيا العظمى أداة الصهيونية في أظهار الكيان الصهيوني للوجود وتلك هى مهمة الاستعمار البريطاني كما قال احد الصهاينة اليهود لرئيس وزراء بريطانيا ” ونستون تشرشل ” بعدما اعترض تشرشل على منح امريكاحقوق النفط وحرمان الشركات البريطانية.. المهمة انتهت يا بريطانيا العظمى والآن جاء دور أمريكا الإمبريالية والمهمة هى حماية الكيان الصهيوني وقمع حركات التحرر الوطني وحركات المقاومة الأسلامية انطلاقا من القواعد العسكرية الأمريكية في مملكة مردخاي وكيانات عيال زايد وخليفة قطر والبحرين وتركيا العلمانية ثم أردوغان..

واليهود الصهاينة بالتخلص من الأدوات من القاتل بعد تنفيذ الجريمة عندما تنتهي المهام حتى امريكا سيتم التخلص منها كما تم التخلص من التكفير الوهابي امارة الدرعية كما تم التخلص من القاعدة بن لادن وداعش ابو بكر البغدادي كما تم التخلص من السلطنة العثمانية…. وهملجرا من احذية الصهيونية العالمية باستبدال حذاء قديم بحذاء جديد وربما الحذاء الجديد للصهيونية العالمية هم الّذين أشركوا بوذا الصين بعد تحالف اليهود مع نصارى الغرب بعد زوال أمريكا العنصرية وفجاءة صحى العالم وقال أن أمريكا عنصرية بعد تتويجها كملكة للديمقراطية وزعيمة لحقوق الإنسان.. بل ان أمريكا هي أداة للصهيونية حتى اسرائيل هي اداة للصهيونية ولن تتردد الصهيونية العالمية في تفكيك الكيان الصهيوني متى ماشعروا بخطر ما يهدد العمود الفقري للكيان العبري والصهيونية العالمية سلالة اليهود طائفة اليهود من بني إسرائيل اليهود المستوطنين فلابأس من التضحية بالكيان العبري لأنقاذ حوالي سبعة مليون صهيوني مستوطن في فلسطين المُحتلة من خطر لأبادة من خطر الخراب الثالث لبني اسرائيل بقوم المجاهدين المؤمنين بقوم هُدى الصراط المستقيم القرٱن الكريم بقرناء القرآن الكريم شيعة اهل البيت الكرام وحلفائهم والقائلين بان العدو هم اليهود ومن يتحالف معهم من نصارى الغرب المسيحي الصهيوني ومن يتحاف معهم من المنافقين في الديار الأسلامية كما ورد بالقرٱن الكريم أولياء بعضهم أولياء بعض بعكس ما يصرح به علماء السوء من الأسلام الوهابي السعودي من الإسلام الإخواني العثماني الجديد القديم ومعهم أصحاب المشاريع الصغيرة من ملوك وامراء وروساء واحزاب وجماعات مواليه للصهاينة نظير كيان ما مناطقي او طائفي استعماري مثل جمهورية المخأ وبيت غوبر لبقايا عفافيش العائلة مثلاَ مثلا بكيان فاقد للسيادة والهوية بل أداة متوحشة بيد اليهود الصهاينة ضد أبناء البلاد المقاومين لتحالف الظالمين فالأحداث والوقائع اليوم تثبت ذلك منافق صريح ومؤمن صريح ومن تشابهت عليهم ألوان الأبقار ولم يستطيع حتى اليوم التمييز بين الحق والباطل فهو من القوم المغضوب عليهم والشتات مصيرهم.. وبوجود الخونة والعملاء والمرتزقة والمنافقين كيانات وحكام واحزاب وعلماء السوء ظن واعتقد وجزم تحالف الظالمين اليهود والنصارى امريكا واسرائيل بأن الطريق أصبحت سالكة ومُمُهدة ليس لتوسع الغدة السرطانية فحسب بل ضرب الإسلام بوصفه إرهاب وهم من صنعوا التكفير الوهابي والإخواني والسلفي لتمزيق الوطن العربي بالسكان والجغرافيا بالنعرات والخطاب العنصري وهم من صنعوا رموز العنصرية والمناطقية والطائفية ومشايخ الحديث الصحيح وشيخ الأسلام والمُحدث الحافظ لهذا الزمان “ٱفيخاي أدرعي” ناطق جيش الإحتلال الصهيوني اليهودي وقوله الشيعة بدعة وبن سعود الوهابي حفيد مردخاي وشولمان القرقوزي هم من يمثل الإسلام ومعهم أردوغان العثماني حليف اليهود وامريكا بحلف الناتو الاطلسي فالطبخة أصبحت جاهزة للتسويق والابتلاع والهضم والاخراج بعد تمثيلية احداث نيويورك امريكا ١١ سبتمبر ٢٠٠٠م وقولهم الأسلام أرهاب ثم أستبحاحه سيادة الأوطان من الجو والبر والبحر والسفير الامريكي هو الحاكم الفعلي لليمن ومابعد ذلك الشرق الأوسط الجديد اليمن الجديد ولاحقا العالم الجديد ….الخ..الخ..الخ.

هتاف الحرية والبراءة من صعدة

ومن حيث لا يحتسبون من يمن الإيمان من صعدة الأنصار من مران الصراط المستقيم من جامع الأمام الهادي من نفس الرحمن وفي اليوم الثالث من شهر ذي القعدة سنة ١٤٢٢ هجرية الموافق ل17 يناير ٢٠٠٢م إنطلقت صرخة مدوية من مُستضعف يمني واحد من شيعة اهل البيت الكرام رددها معه بضعة افراد فقط سيكون لها ما لها بتغيير المفاهيم وفضح أَلّاعيب اليهود الصهاينة وكشف زيف المنافقين أدوات أمريكا واليهود تحالف الظالمين بالثقافة القرآنية بالقرآن الكريم بعلم من أعلام الهُدى يوضح ويفسر آيات الذكر الحكيم ويسقطها على واقع أحداث اليوم فشخص الداء ووصف الدواء والعلاج الناجع بالجهاد اولاً بالكلمة فقط بترديد صرخة الحق ضد المستكبرين.. الله أكبر… الموت لأمريكا.. الموت لإسرائيل.. اللعنة على اليهود.. النصر للإسلام.

والجهاد بالكلمة فقط لم يروق للمستكبرين المُتشدقين بالديمقراطية وحقوق الأنسان امريكا واسرائيل فاطلقوا ادواتهم المتوحشة نفس الأدوات من القرن السادس عشر حتى اليوم بإسلام مردخاي وإسلام الإحتلال العثماني والقيادة بالتحكم عن بعد لليهود والقيادة عن قرب بأمريكا وبريطانيا والأحذية دروع بشرية لليهود الصهاينة للمشروع الصهيوني في الميدان.

في الثالث من ذي القعدة عام ١٤٢٢هجرية كانت صرخة مُستضعف وبضعة أفراد مؤمنيين بالكلمة فقط في ظل نظام مدجج بالمخابرات والأمن والجيوش والتكفير والمال والإعلام والتحريف والتزوير والطيران ووووو.

في ١٧ من شهر يناير ٢٠٠٢ من الميلاد كانت صرخة الشهيد القائد/ حسين بن بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه بالجهاد بالكلمة فقط ضد زعيمة العالم امريكا ضد الكيان العبري صُناع المماليك والحدود والكيانات والرؤساء.

في الثالث من شهر ذي القعدة قبل تسعة عشر عاما صرخ مؤمن بصرخة مدوية ضد قوى التوحش العالمي بالثقة بملك السموات والأرض بالأعتماد على هُدي القرٱن الكريم أن تنصروا الله ينصركم أحياء عند ربهم يرزقون او احياء بدين الرحمة للعالمين.

في الذكرى التاسعة عشر لصرخة الأيمان المجاهدين المؤمنين يمتلكون دبابات ومدرعات الإبرامز والبرادلي أمريكية الصنع وببلاش مجاناً.

في الذكرى التاسعة عشر لصرخة فتية كهف وجرف الإيمان أصبح الفتية يصنعون الطيران المُسًير ويطورون صورايخ البر والجو والبحر كمان وكمان.

في الذكرى التاسعة عشر لصرخة يمن الأنصار انتهى حكام صنعاء الظالمين وهرب رموز التكفير والحروب الأهليه بالبراقع والشراشف الى ما وراء الحدود الى أحضان وكلاء اليهود والأمريكان بن سعود وأولاد زايد واردوغان

في الذكرى التاسعة عشر لصرخة نفس الرحمن أهتز العرش السعودي وترنحت ماما أمريكا العنصرية الإمبريالية.

في الذكرى التاسعة عشر لصرخة نفس الرحمن يتدوال كبار مسئولي الكيان العبرى المخضرمين احاديث وهواجس عن زوال اسرائيل وبالاعلام الصهيوني وبكل ادوات الاستفهام كيف? ومن? متى? للزمان?

في الذكرى التاسعة عشر لصرخة يمن الأيمان المليشيات دولة ونظام وأمن وجيش ودولة وسيادة وقرار مُستقل واقتصاد برغم العدوان واقتصاد الحصار.

في الذكرى التاسعة عشر للصرخة الشهداء بالتكريم وأسر الشهداء بالرعاية والجرحى بالعناية والمفقودين بالبحث والتدقيق والٱسرى على لوائح قوائم التبادل المنتظر والأمعان بتأخر التبادل سيرتد تحرير للأسرى ببندقيه المجاهدين المؤمنيين.

في الذكرى التاسعة عشر للصرخة… صرخة الثقافية القرٱنية وجها لوجهه مع صراخ الصهاينه اليهود المتكرر من مئات السنوات اليهود في خطر.. في مواجهة المشروع الصهيوني التلمودي في مواجهة التحريف اليهودي لدين الرحمة للعالمين وما ٱرسلناك الا رحمة للعالمين…

مابعد الذكرى التاسعة عشر الذكرى العشرين والذكرى الواحد والعشرين حتى الخامسة والعشرين والثلاثين واليوبيل الذهبي والماسي قد تزيد او تنقص قليلاً من صرخة المؤمنين المجاهدين…

أمريكا لم تعد أمريكا، إسرائيل لم تعد إسرائيل، السعودية لم تعد السعودية، والإمارات لم تعد الإمارات، ومحور اخوان قطر وتركيا كذلك، واليمن هو اليمن… الله أكبر، اللعنة على اليهود والمنافقين، النصر للإسلام والمؤمنين، الذل والهوان والخسران لحلفاء اليهود من نصارى الغرب والشرق.. من منافقي اليمن والعرب والأعراب والأتراك والفرس والأكراد أجمعين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أبو جميل أنعم العبسي