المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    لمرضى السكري.. 5 عادات يومية للعناية بالعين ومنع فقدان البصر

    داء السكري يسبب مشكلات للعين مثل عدم وضوح الرؤية...

    5 فوائد للمشي بغد الغداء.. تَعَرف عليها

    المشي واحد من أبسط التمارين الرياضية وأكثرها فاعلية للحفاظ...

    إلى قمة الخزي: هل يكفي الحبر لوقف الدم؟

    التاريخ لا يحفَظُ الكلمات، لكنه يحفَظُ الأفعال.. الأُمَّــة انتظرت...

    ثورة 26 سبتمبر.. ورقة بيد الأجندة الصهيونية

    عندما يكون هناك عنوان يخدم اليهود فإنه يتحول إلى...

    تطبيق MAX الروسي يختبر ميزة “الهوية الرقمية”

    أعلن القائمون على تطبيق MAX الروسي عن بدء اختبار...

    كورونا يضغط على السوق وإصاباته تخفض أسعار النفط

    المشهد اليمني الأول/

    انخفضت أسعار النفط اليوم الإثنين مع تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا، فيما دفع تزايد التوتر بين الولايات المتحدة والصين المستثمرين في اتجاه أصول الملاذ الآمن.

    ونزل خام برنت ثمانية سنتات أو 0.2% إلى 43.26 دولار للبرميل، بينما فقد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي سبع سنتات ما يعادل 0.2% إلى 41.22 دولار.

    ويعكس الهبوط في أسعار النفط التراجع في أسواق المال على نطاق أوسع في آسيا وسط مخاوف بشأن تصاعد التوتر بين أكبر اقتصادين في العالم عقب إغلاق قنصليتين في هيوستون وتشنغدو.

    ويظل برنت في سبيله لتسجيل رابع مكسب شهري في يوليو تموز في حين يتجه الخام الأمريكي للصعود للشهر الثالث على التوالي بفضل تخفيضات غير مسبوقة للإمدادات من منظمة أوبك وحلفائها دعمت الأسعار، كما يتراجع الإنتاج في الولايات المتحدة.

    وتحسن الطلب على النفط إلى حد ما من التراجع الحاد في الربع الثاني، مما دعم الأسعار، ولكن ثمة تفاوت على الطريق صوب التعافي مع العودة إلى وقف أنشطة اقتصادية في الولايات المتحدة وأجزاء أخرى في العالم مما يكبح الاستهلاك.

    وشجع تعافي أسعار النفط من المستويات المتدنية في وقت سابق من العام أكبر المنتجين في العالم على زيادة الإنتاج والصادرات من جديد.

    وارتفع عدد الحفارات النفطية العاملة في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي لأول مرة منذ مارس آذار وأضاف المنتجون حفاراً واحداً حسب بيانات بيكر هيوز في مؤشر على أن تراجع الإنتاج في الولايات المتحدة ربما بلغ القاع.

    ومن المقرر أن تزيد صادرات روسيا من الموانئ الغربية 36% في أغسطس آب مقارنة مع يوليو تموز بحسب خطة تحميل أولية.

    أما السعودية، أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم، فقد تصدرت قائمة موردي الخام للصين مجدداً في يونيو حزيران بواقع 2.16 مليون برميل يوميا أو حوالي 17% من واردات الصين القياسية في ذلك الشهر.

    spot_imgspot_img