مقالات مشابهة

دراسة في جامعة أكسفورد تكتشف فوائد عجيبة لممارسة ألعاب الفيديو “تعرف”

المشهد اليمني الأول/

كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة أكسفورد، أن ممارسة ألعاب الفيديو لها بعض الفوائد للصحة العقلية، حيث كشفت الدراسة أن الأشخاص الذين يمارسون ألعاب الفيديو لفترات طويلة يميلون إلى الشعور بالسعادة أكثر من أولئك الذين لا يمارسونها، بحسب “البوابة العربية للأخبار التقنية”.

وكانت الدراسة من أولى الدراسات التي أجريت باستخدام بيانات وقت اللعب الفعلية، حيث شارك مطورو الألعاب بيانات مجهولة المصدر حول المدة التي لعبها كل مشارك.

وتم ربط البيانات بعد ذلك باستطلاع أجاب فيه اللاعبون عن أسئلة حول السعادة، وشارك فيه 3274 لاعباً، وكان جميعهم فوق 18 عاماً.

وتمكن فريق جامعة أكسفورد من ربط الاستبيانات النفسية بالسجلات الحقيقية للوقت الذي يقضيه اللاعب في ممارسة الألعاب.

وأكد الباحثون أن النتائج ليست تصريحاً مطلقاً للألعاب، ويأمل الباحثون أن تقدم الدراسة مستوى أعلى من الأدلة للمناقشات حول مفهوم إدمان ألعاب الفيديو، أو الأضرار الرقمية بشكل عام.

في سياق متصل، أكدت دراسة حديثة أن تلك الساعات التي يقضيها الفرد في ممارسة ألعاب الفيديو لها فائدة مدهشة على العقل، وهي أنها تقوم بترقية الذاكرة وتعززها.

وفحص البحث العلمي الذي استمر مدة شهر، وتم إجراؤه في جامعة أوبيرتا دي كاتالونيا في إسبانيا، ونشر في “Frontiers in Human Neuroscience”، المهارات المعرفية لـ27 شاباً تتراوح أعمارهم بين 18 و40 عاماً أثناء لعبهم “نينتندو” الكلاسيكيو و”سوبر ماريو 64″.

ورُصد حتّى يومنا هذا أكثر من 4 آلاف كوكب خارجي، وهي أجرام فلكية تدور حول نجم غير الشمس. وعُثر على أوّل كوكب من هذا النوع عام 1995.

وسيحلّل تلسكوب “أرييل” بواسطة جهاز لقياس الطيف في الأشعة المرئية ودون الحمراء البصمة الكيميائية، وملامح الغلاف الجوّي في الكوكب عندما يعبر أمام نجمه.

و”أرييل” التي ستستهدف نحو ألف جرم فلكي خلال 4 سنوات هي ثالث مهمة لـ”وكالة الفضاء الأوروبية” بشأن الكواكب الخارجية بعد “كيوبس” التي أطلقت في كانون الأول/ديسمبر 2019 و”بلاتو” المزمع إطلاقها في 2026.