المشهد اليمني الأول/

من لقاءه بعلماء الصوفيه بالعاصمه صنعاء الى حضور حفل تخرج دفعات امنيه كبيره بمحافظة الحديده ..اصبح الرئيس الصماد حديث الشعب بكل مكوناته في المدينه والقريه والاعلام وعلى المستوى الاقليمي والدولي..الرئيس الصماد يتحدث اعلام العدو عنه وعن نشاطاته بقلق و هستيريا وماحصدته نشاطاته الميدانيه وجهوده الجباره والمستمره من نتائج ذهبيه كبيره على المستويين الوطني والدفاعي.ان الجداره والكفاءه والنشاط الذي يتميز به فخامة الرئيس صالح الصماد كانت استحقاق جهادي يجبر الصغير والكبير الى متابعة مايقوم به والتحدث عنه وخصوصاً ان الساعه الاعلاميه اصبحت لاتخلو من نشاطات الرئيس الصماد والتي لاقت ارتياح شعبي عام في سبيل تعزيز اللحمه الوطنيه والدفاعيه …
….

الرئيس..من لقاءه ونقاشه وحواره مع العالم والقائد العسكري والمسؤول الامني والوجيه الاجتماعي والشيخ القبلي والقيادي الحزبي والتاجر والوزير ومخاطبة كل منتسبي المؤسسات السياديه فرداً فرداً والقائه خطابات تفصيليه متنوعه وثريه بالتحفيز والتطمين والتوعيه والتثقيف وترسيخ الثقه بين مؤسسات الدوله وربطها بصلابه بالمجتمع..لقد عاد للدوله احترامها وهيبتها بعد ركود محزن ومؤلم ..لكن كانت احدى الخطوات الذهبيه القاصمه لظهر العدو والتي تحدث عنها اعلام الغزاه والمرتزقه باستفاضه هي اجتماعه بقادة الكتائب وضباط قوات الحرس الجمهوري وقوات العمليات الخاصة والشرطة العسكرية وألوية الحماية الرئاسية هذا الاجتماع الهامّ كان فحواه تنفيذ برنامج وطني دفاعي فني ولوجستي وعملياتي كبير وهام يعزز دعائم الجبهه الدفاعيه من خلال مشاركة الجميع بدون استثناء فالوطن يجمع ابنائه بخندق الواجب الوطني…

 

الرئيس ..رئيسا استثنائيا ستحكي عنه الاجيال كرئيس جمع رفات الدوله ومؤسساتها المطحونه وحوّلها الى دوله وطنيه حيّه نشطه فاعله تقوم بواجبها الكامل في دعم الجيش واللجان الشعبيه الذين يخوضون بمفردهم ودفاعا عن بلدهم وشعبهم اوسع حرب كونيه شهدها القرن الحادي والعشرين..لذلك كلما يأتي من الرئيس ابو فضل ليس غريباً عليه فهو ابن مدرسة المسيرة القرأنيه .هو الرجل الذي اولى سماحة قائد الثوره السيد القائد عبدالملك الحوثي حفظه الله فيه الثقه الكامله ومنحه الدعم الشخصي والشعبي الكامل في كل مايصنعه ويفعله وهكذا نتاج دعم قائد الثوره حفظه الله يحصد من خلاله الرئيس الصماد نتائج ذهبيه لاسقف لها ولاحدود لاثرها على المستوى الوطني والعسكري والامني….
…..
الرئيس… انه فخامة الاخ الرئيس يأبى الا ان يحضر بنفسه في كل لقاء وعمل متخذاً شعاراً “دماؤنا ليست أغلى من دمائكم” وهكذا يكون الرئيس المحبوب أشتعل موقعه الرئاسي وتصدر المشهد نتيجة الجهد الصمادي الكبير والمثمر منح المسؤولية الرئاسيه كل الهيبه والاحترام بالمجتمع كونه سخرها الرئيس لخدمة الشعب والوطن وخدمة الجيش واللجان في الجبهات كرئيس حمل على عاتقه اصعب مسؤوليه وأهمّها في الوطن..انه استنفار رئاسي تاريخي والرئيس أبوفضل بطلها المستحوذ على النشاط الوطني والدفاعي بجداره وكفاءه…واصبح السؤال اليومي للشارع اليمني”ماذا فعل فخامة الاخ الرئيس صالح الصماد اليوم” هكذا استحوذ ابوفضل بعفويته وطيبته ووفائه واخلاصه ووطنيته وتحركه المسؤول على محبة الشعب اليمني….فسلام على الاخ الرئيس اينما كان وحماه المولى من كل شر…وللحديث بقيه عن اليمن ينتصر

بقلم/  أحمد عايض أحمد

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا