المزيد
    الرئيسية بلوق الصفحة 3375

    بعد نكبة أرامكو.. قيادي في أنصار الله يتوعد الرياض مجددا: “القادم أعظم”!

    المشهد اليمني الأول/

    قال عضو المجلس السياسي في حركة انصارالله اليمنية محمد البخيتي انه من خلال ضربة واحدة فقدت السعودية القدرة على تصدير نصف انتاجها النفظي وان كانت هناك ضربات اخرى فقد تستطيع القوات اليمنية وقف انتاج السعودية من النفط بشكل كامل.

    وأضاف البخيتي ان هناك أهدافا أكثر اهمية وحساسية سوف يستهدفها السلاح اليمني المسير مؤكداً انه لم يبقى امام القيادة السعودية من سبيل إلا السلام مجدداً الدعوة لتحالف العدوان السعودي الاماراتي وقف العدوان على الشعب اليمني من اجل تحقيق السلام الشامل والدائم في المنطقة.

    وأضاف البخيتي ان وقف العدوان السعودي على اليمن لا يصب في مصلحة الولايات المتحدة وبريطانيا لأن استمرار العدوان سيحول السعودية الى سوق لبيع الأسلحة الغربية لزعزعة استقرار المنطقة ودمارها.

    ومنيت السعودية بخسارة اقتصادية كبيرة إثر قصف الطيران اليمني المسير لمعامل شركة آرامكو في بقيق وخريص ما تسبب في إيقاف نصف تصدير انتاجها من النفط، وإغلاق خط أنابيب لنقل النفط للبحرين وتقليص العمليات في مصفاتي ساسرف وبترورابغ شرق وغرب المملكة عقب عملية توازن الردع الثانية.

    ترامب لآل سعود: لا نحارب عنكم

    المشهد اليمني الأول/

    ساعة بعد ساعة، يوضح دونالد ترامب رؤيته للتعامل مع الهجوم اليمني غير المعتاد ضد السعودية، ليضع الأمر في خانة «الاستفادة» كالمعتاد، تحت سقف الحرب. وبعد أن استنفر لتهدئة الأسواق خوفاً من أي تبعات أخطر، وأكد عدم الحاجة إلى نفط الخليج، بدا الرئيس الأميركي أكثر هدوءاً عند تدارس الرد على العملية، معتبراً أنه مسؤولية سعودية فقط، وإن أبدى في الوقت نفسه استعداده لـ«المساعدة» مقابل المال.

    لم تتوقّف تبعات الهجوم اليمني على منشأتي «أرامكو» شرق السعودية سياسياً واقتصادياً، فيما من المستبعد أن تتعافى الأطراف سريعاً من الحادث «غير المسبوق» ضد «النظام الدولي» كما وصفه وزير الدفاع الأميركي أمس. وبعد تردّد واضح ظهر على تصريحات المسؤولين السعوديين والأميركيين لجهة اتهام إيران، على رغم التلميحات، ومع مواقف أعادت التوتر إلى المنطقة بما يشبه المناخ غداة إسقاط إيران الطائرة الأميركية، وضع الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، سقفاً للرد على هجمات «أرامكو»: «أودّ بالتأكيد تجنّب اندلاع حرب مع إيران».

    وإذ قال ترامب «يبدو أن إيران مسؤولة عن الهجوم على منشأتي النفط في السعودية»، فإنه عاد وأكد رغبته في عدم خوض حرب معها، وقال «الدبلوماسية لا تستنفد أبداً عندما يتعلّق الأمر بإيران… الخيار الدبلوماسي ما زال قائماً مع طهران، والإيرانيون يريدون عقد صفقة».

    وذهب ترامب أكثر من ذلك في إيضاح موقفه، حيث نفى الالتزام بحماية النظام السعودي، مجدداً طلبه دفع المال. وقال: «سنساعد السعودية ويتعين على السعوديين تحمل المسؤولية الأكبر في ضمان أمنهم ويشمل ذلك دفع المال»، مضيفاً: «لم أَعِد السعوديين بحمايتهم، ولكننا سنساعدهم».

    وعقد البيت الأبيض اجتماعين في 24 ساعة للتباحث في هجمات «أرامكو»، حيث اطّلع الرئيس على إفادة وزرائه في شأن تبعات الهجمات واتصال وزير الدفاع مارك أسبر بنظيره السعودي محمد بن سلمان، وقرّر إرسال وفد إلى الرياض برئاسة وزير خارجيته، مايك بومبيو.

    تصريحات ترامب، وإن بدت تخفيفاً لحدة الأزمة مع جعل التحرّك الأميركي يراوح بين خطين أحمرين: الحفاظ على إمدادات الطاقة وتجنّب الحرب، لا تمنع تحركاً واسعاً ضد إيران أو حلفائها لبلورة ردّ على ما وصفه البعض بـ«إعلان حرب على مصادر الطاقة»، ذلك الخط الأحمر الأميركي الذي يصعب تجاهله.

    وهاجم إسبر، الذي تباحث هاتفياً أمس مع ابن سلمان، طهران، متهماً إياها بتقويض «النظام الدولي» الذي شدد على أن بلاده ستعمل مع حلفائها للدفاع عنه. وأبدى إسبر دعم بلاده للمملكة، مشيراً إلى «درس كل الخيارات المتاحة لمواجهة هذه الاعتداءات».

    عاجل: الآن إنهيار كارثي وغير متوقع للريال اليمني أمام الدولار الأمريكي والريال السعودي وإلى آخر تحديث للاسعار ليوم الثلاثاء 17 سبتمبر 2019م

    أسعار صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية بصنعاء وعدن في أول أيام شهر رمضان المبارك
    ليوم الأحد.. أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني والذهب

    المشهد اليمني الأول|

    إنهيار كارثي وغير متوقع للريال اليمني أمام الدولار الأمريكي والريال السعودي وإلى آخر تحديث للاسعار ليوم الثلاثاء 17 سبتمبر 2019م

    أسعار بيع وشراء الريال اليمني أمام الدولار الأمريكي والريال السعودي  لهذا اليوم الثلاثاء الموافق 17  سبتمبر  2019م.
    أسعار العملات:
    الشراء
    الدولار: 607
    السعودي: 163.5
    البيع
    الدولار: 613
    السعودي: 167.5

    رئيس الوفد الوطني: السلام في المنطقة يأتي بالحوار والتفاهم بعيدا عن قعقعة السلاح

    رئيس الوفد الوطني: سلمنا الأصدقاء الروس رؤيتنا للحل الإنساني
    رئيس الوفد الوطني: سلمنا الأصدقاء الروس رؤيتنا للحل الإنساني

    المشهد اليمني الأول|

    أكد رئيس الوفد الوطني محمد عبد السلام أن السلام في المنطقة يأتي بالحوار والتفاهم بعيدا عن قعقعة السلاح وأن شعبنا اليمني شعب يحب أن يعم الأمن والسلام ربوع الجزيرة العربية، مؤكدا أن ذلك لن يأتي بالقهر والهيمنة والتسلط من طرف على طرف.

    وقال عبد السلام في بيان، اليوم الثلاثاء،” بأي منطق سمح العالم لنفسه أن يندد ويشجب لمصلحة المعتدي بينما هو صامتٌ صمت القبور أمام جريمة العصر المرتكبة بحق شعبنا اليمني”.

    وأضاف” أصحاب الإدانات لعملية 14 سبتمبر أدانوا أنفسهم وكشفوا تحيزهم المخزي إلى جانب المعتدي وتنديداتهم بمثابة تشجيع للمجرم أن يواصل إجرامه بحق شعبنا”.

    وأكد أن سلعة النفط ليست أغلى من دماء شعبنا اليمني، ومن استهتر بالدم اليمني عليه أن يتحمل عواقب استهتاره

    وأشار إلى أن من يحرص على ضمان استقرار سوق النفط فليتوجه لتحالف العدوان أن يوقف عدوانه ويرفع حصاره عن الشعب اليمني، مؤكدًا أن عربدة تحالف العدوان لا بد أن يوضع لها حد، فهو إلى جانب استمراره في إغلاق مطار صنعاء يحتجز أكثر من 13 سفينة مشتقات نفطية في البحر الأحمر.

    ولفت رئيس الوفد الوطني إلى أن شعبنا اليمني لن يألو جهدا في التصدي للعدوان والحصار بكل الوسائل المشروعة ودون هوادة وأن قادم العمليات الدفاعية سيكون أقسى وأشد إيلاما إذا استمر العدوان والحصار.

    وخاطب عبد السلام تحالف العدوان والمملكة خصوصا بالقول” عليها أن تدرك جيدا أن غرورها وصلفها هو الذي يوردها المهالك”.

    وأضاف:” آن الأوان لـ السعودية الإدراك أن رهانها على حماية أمريكية هو رهان خاسر”.

    وذكر رئيس الوفد الوطني أن:” رسالتنا لعموم العرب والمسلمين أن يتقوا الله في مصير هذه الأمة ونحن لسنا طلاب حروب إنما في موقع الدفاع عن النفس وشعبنا لن يسكت عن الضيم”.

    شاهد الآن ماذا يحدث في الحديدة رغم قصف طائرات العدوان

    المشهد اليمني الأول|

    شاهد الآن ماذا يحدث في الحديدة رغم قصف طائرات العدوان.

    افتتح محافظ الحديدة محمد عياش قحيم ومعه مشرف المحافظة أحمد البشري ورئيس جامعة الحديدة الدكتور محمد أحمد الأهدل اليوم الثلاثاء معمل مركز أنظمة وتقنية المعلومات بالجامعة بعد إعادة تأهيله وصيانته.

    وأشاد المحافظ بالجهود التي تبذلها الجامعة رغم مواردها الذاتية الشحيحة لتعويض ما فقدته من معامل وتجهيزات جراء العدوان السعودي الأمريكي الإسرائيلي الذي استهدف الجامعة ومنشأتها وكلياتها.

    الجدير بالذكر أن معامل مركز أنظمة وتقنية المعلومات تخدم قطاعا واسعا خارج الجامعة من خلال الأنشطة والدورات التدريبية للقطاعين العام والخاص بالإضافة إلى ما توفره من خدمات تطبيقية وتعليمية لطلاب المركز وطلاب الكليات الأخرى داخل الجامعة.

    أردوغان معلقا على هجوم أرامكو: يجب أن نتذكر من كان أول من قصف اليمن؟

    المشهد اليمني الأول|

    دعا الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في معرض تعليقه على الهجمات على المنشآت النفطية في المملكة العربية السعودية، اليوم الإثنين، إلى تذكر من الذي شن الحملة العسكرية في اليمن، وذلك في إشارة إلى تحالف العدوان الذي تقوده السعودية.

    وقال أردوغان، خلال مؤتمر صحفي، عقب قمة الدول الضامنة لصيغة أستانا (روسيا، تركيا، إيران)، في أنقرة: “يجب أن تبدأ اليمن في إعادة البناء (الدولة) بأسرع ما يمكن(…) لنتذكر من كان أول من قصف اليمن وسوف نرى من أين بدأت (الكارثة).

    يشار إلى أن عملية الردع الثانية كانت ردا على استمرار تحالف العدوان في قصفه وحصاره منذ أربعة سنوات، وستستمر وتتسع كما أكده المتحدة الرسمي للقوات المسلحة في بيانه الأخير.

    ناصر قنديل: عملية أرامكو.. ومقايضة ساحات الاشتباك

    المشهد اليمني الأول/

    يكفي ما قدّمه الأميركيون والسعوديون من وصف لعملية أرامكو لمعرفة التطوّر النوعي الذي مثّلته في الاشتباك الكبير القائم بين واشنطن ومن خلفها كل جماعاتها من جهة، ومحور المقاومة من جهة مقابلة. فهي تعريض الأمن والسلم الدوليين للخطر، وتهديد للاقتصاد العالمي، ومصدر لخطر خراب خدمات أساسية في السعودية كتأمين الكهرباء والماء والغاز والمشتقات النفطية، وهي سبب لتدهور أسواق الأسهم وارتفاع أسعار النفط، ولعجز السعودية عن ضخ ما يلزم لاستقرار هذه السوق ما استدعى أوامر الرئيس الأميركي دونالد ترامب باستخدام الاحتياطي الاستراتيجي لمنع حدوث أزمة نفطيّة.

    يمكن تفهم صعوبة تقبل الأميركيين والسعوديين لكون أنصار الله قد نجحوا بتنفيذ ضربتهم النوعية، وامتلكوا جرأة الإقدام عليها. فالضربة قاسية ومؤلمة ونوعية، وقبول أن أنصار الله وراءها يضع أميركا في موقع الفشل الكبير في حماية سوق الطاقة العالمي من الاضطراب، وقبول أن مَن أفشلهم هو بعض شعب محاصر منذ سنين يعني إتهامه بتهريب الأسلحة فشلاً في الحصار، والقبول بقدرته على التصنيع، تمجيداً لمكانته ومعنوياته ومقدراته. وقبول قدرته على خرق منظومات الرادار والصواريخ والمخابرات، إعلان هزيمة مدوّية لمنظومة تكلّف مئات مليارات الدولارات، يصعقها اليمنيون بمنظومة لا تكلّف إلا آلاف الدولارات، مضافاً إليها عامل تثقيل بستة أصفار هو الإرادة. والقبول بالتالي بأن إثارة قضية الأمن السعودي مشروطة بأمن اليمن وما يعنيه من وقف للعدوان والحصار.

    الهروب الأميركي نحو اتهام إيران، لن يحسّن حال المعنويات الأميركية والسعودية إلا مؤقتاً باعتبار مَن استهدف أمنهم وقام بهزه وإفشاله، دولة كبرى في المنطقة وليست حركة فتيّة محاصرة، ويجنبهم ربط وقف الاستهدافات للأمن السعودي والنفطي بوقف العدوان والحصار على اليمن، لكنه سيطرح تحديات من نوع آخر، فهو يقول إن إيران أطلقت صواريخ كروز، وهذا يعني أن الحجة القديمة عن صعوبة ملاحقة الطائرات المسيّرة بالمنظومات الدفاعية الصاروخية يفقد معناه، طالما أن هذه المنظومة مصمّمة لمواجهة صواريخ الكروز، فماذا يعني فشلها؟ وهو يقول إن إيران تستفز واشنطن لاستدراجها إلى حرب، فماذا ستفعل واشنطن؟

    الحقيقة أن محور المقاومة ككل، يدرك أن واشنطن وحلفاءها اختاروا ميداناً للمواجهة يملكون التفوق فيه وهو الحرب المالية، هرباً من ميدان قالت مواجهات السنوات الماضية إن محور المقاومة يتفوّق فيه وهو ميدان المواجهة العسكرية، لذلك يجب أن يعلم الأميركيون ومَن معهم أن محور المقاومة بكل مفرداته ومكوّناته، يذهب بوعي لإشعال ميدان المواجهة العسكرية، وصولاً للحظة مقايضة ساحات الاشتباك، وقف الحرب المالية مقابل وقف الحرب العسكرية، أو دخول الحربين معاً، فيربح المحور واحدة ويخسر واحدة، لكن خسارة واشنطن للحرب العسكرية ستسقط معها أشياء كثيرة سيكون مستحيلاً بعدها الحديث عن مكان لواشنطن وجماعاتها، ولتفادي ذلك عليها أن تصل لتسوية في الإثنتين، فتتفادى واشنطن وجماعاتها كأساً مرّة في الميدان العسكري، ويتخلص المحور من كأس مرّة في الميدان المالي، والآتي أعظم حتى تختار واشنطن، من إسقاط طائرة التجسس الأميركية العملاقة إلى أفيفيم إلى أرامكو.. وما بعد ما بعد أفيفيم وأرامكو!
    ـــــــــــــــــــــــــ
    ناصر قنديل

    أرامكو تبلغ شركة النفط الصينية بتأجيل شحنات النفط المقررة

    المشهد اليمني الأول|

    أبلغت شركة “أرامكو” السعودية شركة النفط الصينية بتأجيل شحنات النفط المقررة الشهر المقبل لنحو 10 أيام، وذلك بعد الهجمات التي تعرضت لها معامل الشركة في بقيق وخريص، فجر السبت الماضي.

    وقالت “أرامكو” إن الهجمات خفضت إنتاج النفط بنحو 5.7 ملايين برميل يومياً. وفي البداية لم تقدم الشركة إطاراً زمنياً لاستئناف الإنتاج بالكامل، إلا أنها عادت لتصرح بأن عودتها إلى إنتاج النفط بكميات طبيعية “ربما يستغرق أشهراً”.

    ونقلت “رويترز” عن مصدر مطلع (لم تسمه) أن العودة إلى الطاقة الإنتاجية الكاملة قد تستغرق أسابيع، فيما صرح مصدر آخر بصناعة النفط للوكالة نفسها بأن صادرات السعودية من النفط ستستمر كالمعتاد هذا الأسبوع إذ تستخدم المملكة المخزونات من منشآتها الكبرى.

    وفي الوقت الذي تراقب الأسواق عن كثب مدى قدرة المملكة التي تعد أكبر مصدّر للنفط في العالم على إعادة هذا القطاع إلى مساره الطبيعي، أفاد الرئيس التنفيذي لأرامكو “أمين ناصر” بأن العمل جارٍ لاستئناف الإنتاج بطاقته الكاملة.

    وفي هذه الأثناء، تحاول السعودية استخدام النفط الموجود في مستودعاتها لتوريد شحنات للعملاء، إذ إن لديها احتياطياً يبلغ 188 مليون برميل، حسب مذكرة من مجموعة “رابيدان إنرجي”.

    وقصف سلاح الجو المسير بسرب من الطائرات المسيرة مصفاتين تابعتين لشركة أرامكو في مدينتي بقيق وخريص في أقصى شرق السعودية،اسفرت عن توقف المصفاتين عن العمل وفقدان الإنتاج السعودي لنصف طاقته من الخام والنفط المكرر .

    عشرات الصهاينة يستبيحون الأقصى المبارك

    المشهد اليمني الأول|

    اقتحم المستوطنون الصهاينة، اليوم الثلاثاء، المسجد الأقصى المبارك بحماية قوات العدو الصهيوني.

    وذكرت وكالة “وفا” الفلسطينية أن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة ونفذوا جولات استفزازية في باحاته وسط حراسة مشددة.

    وينفذ المستوطنون يومياً اقتحامات استفزازية للمسجد الأقصى المبارك بحماية قوات العدو في محاولة لفرض أمر واقع بخصوص تهويد الحرم القدسي والسيطرة عليه.

    مقتل مرتزقة وإعطاب مدرعة في حجة

    المشهد اليمني الأول|

    قُتل وأصيب خمسة من مرتزقة الجيش السعودي، اليوم الثلاثاء، برصاص مجاهدي الجيش واللجان الشعبية وأعطبوا مدرعة في محافظة حجة.

    وأوضح مصدر في ” الإعلام الحربي” أن وحدة القناصة تمكنت بتسديد الله من قتل وجرح 5 من المرتزقة غرب حرض وغرب جبل النار، لافتًا إلى إعطاب مدرعة للمرتزقة بعملية قنص غرب حرض.

    وكانت القوة الصاروخية والمدفعية للجيش واللجان قد استهدفت يوم أمس تجمعات للمرتزقة في حيران وغرب وجنوب حرض ما أسفر عن مصرع وجرح عدد منهم بينهم قيادات.