المزيد
    الرئيسية بلوق الصفحة 3376

    مقتل مرتزقة وإعطاب مدرعة في حجة

    المشهد اليمني الأول|

    قُتل وأصيب خمسة من مرتزقة الجيش السعودي، اليوم الثلاثاء، برصاص مجاهدي الجيش واللجان الشعبية وأعطبوا مدرعة في محافظة حجة.

    وأوضح مصدر في ” الإعلام الحربي” أن وحدة القناصة تمكنت بتسديد الله من قتل وجرح 5 من المرتزقة غرب حرض وغرب جبل النار، لافتًا إلى إعطاب مدرعة للمرتزقة بعملية قنص غرب حرض.

    وكانت القوة الصاروخية والمدفعية للجيش واللجان قد استهدفت يوم أمس تجمعات للمرتزقة في حيران وغرب وجنوب حرض ما أسفر عن مصرع وجرح عدد منهم بينهم قيادات.

    قتلى وجرحى في صفوف المرتزقة خلال كسر زحف لهم في جيزان

    مجزة الضالع.. مصرع 40 مرتزق وإصابة العشرات وحصار آخرين أثناء صد زالحف
    مجزة الضالع.. مصرع 40 مرتزق وإصابة العشرات وحصار آخرين أثناء صد الزحف

    المشهد اليمني الأول|

    تمكن أبطال الجيش واللجان الشعبية يوم الاثنين من كسر زحف لمرتزقة الجيش السعودي في جيزان.

    وأفاد مصدر في ” الإعلام الحربي” عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف مرتزقة الجيش السعودي خلال كسر زحفهم شرق الدود.

    يذكر أن وحدة القناصة للجيش واللجان تمكنت بتسديد الله في 14 سبتمبر الجاري من قتل جندي سعودي غرب تويلق.

    ما بعد ضربة “بقيق”: تدهور “أرامكو” يتجه إلى نقطة “اللاعودة”

    المشهد اليمني الأول |

    لليوم الثالث على التوالي، استمرت “عملية توازن الردع الثانية” بالاستحواذ على الاهتمام العالمي، فارِضةً نفسَها كضربة “تأريخية” هي الأكبرُ من نوعِها ضد نظام الهيمنة الأمريكية منذ عقود، حيث لا زالت تداعياتها ونتائجها تكشفُ عن “انتكاسة” اقتصادية ضخمة للسعودية وسقوط مُدَوٍّ ومستمر لمكانتها “النفطية” التي تمثل محور ارتكاز تحالفاتها السياسية والعسكرية أَيْـضاً.. انتكاسةٌ وجهت أنظار العالم إلى رد فعل الولايات المتحدة؛ باعتبارها المعنيَّ الأولَ بخسارة الرياض، لكن كُـلّ ما فعلته واشنطن لم يكن سوى محاولات بائسة؛ لإخراج نفسها من دائرة الفضيحة، وبدون جدوى، إذ باتت الفضيحة هي من تسيطر على المشهد الذي يبدو فيه الخيار الوحيد أمام واشنطن هو وقف العدوان على اليمن، وبالتالي تحقيق الهدف الرئيسي الذي رسمته القيادة اليمنية لعمليات “توازن الردع”.

     

    “أرامكو” تتداعى

    بعدَ 48 ساعة من الهجوم، ظهرت خلالها الكثيرُ من تفاصيل وأرقام الخسارة السعودية، بدءاً بإعلان توقّف نصف إنتاج النفط السعودي، وُصُــولاً إلى التأكيد على أن الأضرار التي لحقت بالمصفاتين أكبر من إصلاحها في أيام، جاء يومَ أمس الاثنين، بتفاصيلَ جديدةٍ كشفت المزيدَ عن الخسارة الأمريكية السعودية، حيث فتحت أسواق النفط العالمية على ارتفاع في اسعار النفط بنسبة وصلت إلى 20%، وَصعود العقود الآجلة لخام برنت إلى 71.95 دولار للبرميل يومياً.. ارتفاعٌ لم يكن من النوع الذي تستفيد منه السعودية التي كانت قد وعدت بأنها ستعوّضُ النقصَ من “احتياطيها”.

    بهذا تثبت تأثيرَ الهجوم اليمني على أكثرَ من 5% من إمدادات النفط العالمية، واضعاً السعودية في موقف محرج، ومزعزعاً مكانتها في “الأوبك” ومكانة “الأوبك” نفسها.

    وتزامَنَ ذلك مع فضيحة أُخرى مدوية، كشفتها العديد من وكالات الأنباء الدولية التي نقلت عن مصادر مطلعة أن “أرامكو تحتاج إلى أشهر (وليس أسابيعَ أَو أياماً) للعودة إلى إنتاج النفط بالكميات الطبيعية”، وهو ما يعني ثبوتَ استمرار انهيار المكانة النفطية للسعودية في العالم بتوقف أكبر وأهم منشآتها النفطية (بقيق)، وبالتالي تكون الرياض قد تلقت أكبرَ ضربة اقتصادية في تأريخها، بالنظر إلى أرقام خسائرها التي ستتضاعف باستمرار خلال الفترة المقبلة.

    المزيدُ من تفاصيل تداعيات ودلائل هذا الانهيار السعودي ظهرت، أمس أيضاً، إلى جانب ما سبق، إذ كشفت وكالة رويترز، أن السعودية “أغلقت خط أنابيب لنقل النفط الخام إلى البحرين كان ينقل 220 ألف برميل يومياً” وأن “شركة بابكو البحرينية تعملُ على إتاحة سفن لجلب 2 مليون برميل من الخام السعودي جراء إغلاق خط الأنابيب بعد أن أغلقت وحدات من بينها وحدة تقطير خام بطاقة 22 ألف برميل يومياً في مصفاة سترة”، كما أنه تم “تقليصُ العمليات في مصفاتي ساسرف وبترورابغ السعوديتين بما يصل إلى 40%”.

    وكشفت رويترز أَيْـضاً أن السعوديةَ “طلبت شراء منتجات نفط للتسليم الفوري”، وهو ما يؤكّـدُ أن الفترةَ المطلوبةَ لعودة مستوى الإنتاج أكبر من قدرة “احتياطي” السعودية على التغطية، وأن تسارُعَ تدهور أرامكو خرج عن السيطرة، وربما وصل إلى نقطة “اللاعودة”.

     

    القواتُ المسلحة: “بقيق” وَ”خريص” ما زالتا في قائمة الأهداف

    وقبلَ أن تفكرَ السعوديةُ باختلاق أية تضليلات جديدة؛ لطمأنة السوق المضطرب حول كُـلّ ذلك، ظهر ناطق القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، بتصريحاتٍ جديدةٍ تضمنت تحذيراً بالغَ الأهميّة “للشركات والأجانب من التواجد في المعامل التي تم ضربها؛ لأَنَّها لا زالت تحتَ الاستهداف وقد تطالها الهجمات في أية لحظة” وهي رسالة واضحة بأنه لا مجال لعودة إنتاج النفط السعودي إلى سابق عهده، فإلى جانب فقدان نصف هذا الإنتاج، ستكون جهود المملكة لإصلاح المنشآت مجرد أرقام إضافية تضاعف سرعة الانهيار الاقتصادي، عندما يتم ضربها مجدّداً.

    رسالة ناطق القوات المسلحة هدت كُـلّ الأسوار الوهمية الذي ظلت ترفعها كُـلّ من السعودية والولايات المتحدة لحماية ما تبقى من “السمعة النفطية”، من خلال محاولات تحجيم وتأطير الهجوم والتقليل من شأنه أَو إيهام العالم بأنه لن يتكرّر.

    هذا ما ظهر أَيْـضاً في ما كشفته صحيفة “وول ستريت جورنال”أمس، حيث نقلت عن مصادر مطلعة أن “مسؤولون سعوديون يدرسون إرجاء الطرح العام الأولي لأرامكو” وأن الهجمات التي تعرضت لها الشركة “ستؤثر على قيمتها سلبيا وأن استمرارها سيضاعف تخفيض قيمتها”.. الأمر الذي يؤكّـد استيعاب المستثمرين لحقيقة أن الهجوم أوصل الانهيار السعودي إلى نقطة اللاعودة، وأنه لم يعد يهم الحديث عن أي “احتياطي” أَو “إصلاحات” بعد ما حدث، وفي ظل استمرار الخطر القائم والمتمثل بقوة الردع اليمنية.

     

    خيارٌ وحيدٌ أمام الولايات المتحدة

    أمام كُـلّ هذه التفاصيل – التي على الرغم من ضخامتها لا زالت تبدو عاجزةً عن توضيح الحجم الحقيقي للضربة – استمر الموقفُ الأمريكي بالدوران حول هدف “تمييع” العملية فقط ومحاولة الخروج من دائرة الفضيحة، وهو هدفٌ يشي بعدم امتلاك الولايات المتحدة أية خيارات أُخرى مُجدية للتعامل مع الكارثة التي حلت بمصالحها.. ظهر ذلك في تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس، والتي بدأت بالإعلان عن أن إدارته “تنتظر السعودية للتأكّـد من المسؤول عن الهجوم”، (بالرغم من اتّهام بومبيو لإيران سابقاً) ثم التأكيد على أن “أمريكا لا تحتاج لنفط وغاز الشرق الأوسط لكنها ستساعد حلفاءَها”.

    تصريحاتٌ كشفت بوضوح أن إقدام واشنطن على توزيع الاتّهامات لإيران والعراق، يهدفُ فقط إلى خلق جدل تستطيع الولايات المتحدة أن تغذيَه وتوظفَه؛ لتصرف به الأنظارَ عن حقيقة الضربة التأريخية التي تلقتها، وتجُــرَّ نفسها خارج دائرة الخسارة، إعلاميا، بإظهار عدم تأثرها بما حدث.

    لكن حتى هذه المساعي لم تكن أكثر حظاً من مساعي السعودية لتخفيف الفضيحة، فالمزاعمُ التي أثارتها الولاياتُ المتحدة حول “عدم يمنية” الهجوم، إلى جانب كونها غرقت في سَيل تفاصيل الخسائر، نسفت أَيْـضاً، أمس، مجدّداً بكشف العميد يحيى سريع، عن أن “الهجوم نُفِّذَ بطائرات تعمل بمحركات مختلفة وجديدة ما بين عادي ونفاث” وتأكيده بأن “اليد الطولى للقوات المسلحة قادرة على الوصول إلى أي مكان تريد وفي الوقت المحدّد لها”، الأمر الذي أعاد إلى المشهد رسالةَ التطور العسكري اليمني وتهديده المستمر للاقتصاد السعودي.

    أما ادّعاءُ ترامب بأنه لا يحتاجُ إلى “نفط وغار الشرق الأوسط” فقد كان محاولةً مكشوفةً؛ لإخفاء الاشتراك في الخسارة وتلميع الولايات المتحدة على حساب سقوط السعودية، لكنه كان أَيْـضاً دليلاً واضحاً على نجاح الضربة اليمنية في كسر العنجهية الأمريكية التي لم يكن لها أن تكتفيَ بهذه التصريحات والخطوات، لو لم تكن تدرك جيَدًا أنها تواجهُ مخاطرَ حقيقيةً تهدّدُ مصالحها.

    يقودُنا هذا إلى الهدف الرئيسي من عمليات “توازن الردع” وهو إجبارُ الولايات المتحدة في المقام الأول على إنهاء العدوان، وهو ما يبدو أنه أحد خيارين وحيدين لا يمتلكُ “ترامب” غيرهما، خَاصَّةً وهو على أبواب حملته الانتخابية، فإما وقفُ العدوان الآن، وإما الاستعدادُ لضربات اقتصادية أكبر وأوسع أثبتت القوات اليمنية القدرة والاحترافية في تنفيذها.

    بالتالي يمكن القول إنه لا يوجد عملياً سوى خيار واحد أمام “واشنطن”، وهو الإذعانُ لإرادة اليمن الذي نجح في نقل تأثير تجربة الحصار الاقتصادي التي عانى منها طوال السنوات الماضية، إلى العالم الذي ظل صامتاً إزاء ذلك الحصار.

    المصدر : المسيرة

    مسيّرات الجيش واللجان الشعبية تشعل نفط العالم

    المشهد اليمني الأول |

    عملية توازن الردع الثانية للجيش واللجان الشعبية أشعلت أسعار النفط في العالم كما أشعلت المنشآت السعودية

    بجودة عالية.. صور فضائية لعملية توزان الردع الثانية على معامل أرامكو في بقيق وخريص تكشف دقة مذهلة للهجوم اليمني

    المشهد اليمني الأول/

    أظهرت صوراً جوية من أقمار إصطناعية عن دقة مذهلة للهجوم اليمني ملحقاً أضراراً بالغة لحقت بمنشآت أرامكو في بقيق وخريص بعشر طائرات لسلاح الجو المسير.

    وعلى الرغم من التقليل السعودي للضربة الأقوى التي تلقتها كشفت الصور التي نشرتها الإدارة الأمريكية في مزاعم لها بأن الهجوم إيراني الآثار البالغة التي لحقت بالمنشئآت جراء العملية النوعية.

    وتظهر الصور وفقاً لمسؤولين الدقة العالية التي طالت 19 نقطة على الأقل 17 منها على بقيق لآثار خلفها الهجوم على المنشأتين التابعة لأرامكو.

    وذكر المسؤولون أن الصور تظهر أيضاً الأضرار التي تعرضت لها محطة معالجة النفط الحيوي في بقيق، وأشارت أسوشيتيد برس إلى أنه بعد فحص الصور تبين أن علامات سوداء في قلب مصنع بقيق لم تكن موجودة في الشهر السابق.

    وأكدت الوكالة أن الصور التي حصلت عليها تطابق مع نظيرتها التي نشرتها الإدارة الأمريكية، وأوضحت أن العلامات السوداء أماكن الإستهداف تضم صهاريج تخزين ومعالجة ما يزيد بشكل كبير من فرص تعرضها للتعطيل أو تدمير لعملياتها بنجاح.

    وتسببت الهجمات على معامل أرامكو في بقيق وخريص بعشر طائرات مسيرة عادية ونفاثة في انخفاض حاد في الإمدادات النفطية في العالم، وقالت السعودية إن هذه الهجمات أدت إلى توقف كمية من إمدادات النفط تقدر بنحو 5.7 ملايين برميل من النفط، أو نحو 50% من إنتاج شركة أرامكو.

    فيما قال مصدران مطلعان على عمليات أرامكو لوكالة رويترز أن عودة الشركة بالكامل إلى إنتاج النفط بكميات طبيعية ربما يستغرق أشهرا. وأفادت وكالة رويترز عن تقليص السعودية لعمليات أرامكو في مصفاتي ساسرف وبترورابغ السعوديتين بما يصل إلى 40% من إنتاجهما، كما أفادت أن السعودية أغلقت خط أنابيب لنقل النفط الخام إلى البحرين، ما دفع بشركة بابكو البحرينية بالعمل على إتاحة سفن لجلب 2 مليون برميل من الخام السعودي جراء إغلاق خط الأنابيب كما أغلقت شركة بابكو وحدات من بينها وحدة تقطير خام بطاقة 22000 برميل يوميا في مصفاة سترة.

    وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية قد نشرت تقريراً، أعده كل من “ديون نيسباوم” و “وارن ستروبل”، يقولان فيه بالنص: “إن الحوثيين في الشرق الأوسط دخلوا عصر حروب الدرون”، وينوه الكاتبان في المقال الذي تابعه المشهد اليمني الأول، إلى أن “الحوثيين أظهروا براعة في استخدام الطائرات دون طيار، وأصبحوا خلال فترة قصيرة من الجماعات الأكثر مهارة في استخدام هذا السلاح، ما أثار جدلاً في واشنطن”. التقرير قال أيضاً أن “المخابرات الأمريكية توصلت إلى أن برنامج طائرات الدرون الحوثي محلي ولا يحتاج الحوثيون لأي مساعدة خارجية”.

    – صور لمنشأة بقيق قبل وبعد الهجوم تظهر دقة الهجوم الذي إنتقى مواضع حساسة في المنشأة

    – صور لمنشأة خريص قبل وبعد الهجوم تظهر دقة الهجوم الذي إنتقى مواضع حساسة في المنشأة

    – صور جوية تظهر آثار الحرائق التي طالت منشأة بقيق

    مقتل قيادات من المرتزقة في مأرب وقنص 9 من عناصرهم بحجة

    المشهد اليمني الأول|

    قُتل وجرح عدد من قيادات مرتزقة العدوان السعودي الأمريكي، اليوم الاثنين، إثر قصف استهدف تجمعًا لهم بمحافظة مأرب، فيما استهدفت القناصة تسعة مرتزقة في محافظة حجة.

    وأكد مصدر في ” الإعلام الحربي” مصرع وجرح عدد من قيادات مرتزقة العدوان بقصف صاروخي للجيش واللجان استهدف تجمعا لهم في معسكر ماس.

    وأوضح المصدر أن وحدة القناصة تمكنت بتسديد الله من قنص 9 عناصر لقوى العدوان غرب حرض.

    وكان قد أوقع المجاهدون يوم أمس خسائر في عديد وعتاد المرتزقة بعمليتي إغارة على مواقعهم جنوب وغرب حرض، بالإضافة إلى تنفيذ عملية ثالثة جنوب حيران خلفت خسائر مادية وبشرية في صفوف العدو، كما قُتل وجرح عدد من المرتزقة بقصف مدفعي استهدف تجمعات لهم شرق جبل النار قبالة جيزان.

    صعدة: إصابة امرأة مسنة بقصف للعدوان السعودي على مديرية رازح الحدودية

    المشهد اليمني الأول|

    أصيبت امرأة، يوم أمس الأحد، جراء قصف صاروخي ومدفعي للعدوان السعودي على قرى آهلة بالسكان في مديرية رازح الحدودية.

    وأكد مصدر أمني بمديرية رازح الحدودية إصابة امرأة طاعنة بالسن بجروح في الرأس جراء تعرضها قصف صاروخي أطلقها حرس الحدود السعودي على مناطق آهلة بالسكان في مديرية رازح.

    بضربات مسددة.. مصرع مرتزقة بينهم قيادات في حجة

    المشهد اليمني الأول|

    لقي عدد من مرتزقة الجيش السعودي مصارعهم وأصيب آخرون بينهم قيادات، اليوم الاثنين، إثر استهداف تجمعات لهم بمحافظة حجة.

    وأفاد مصدر في ” الإعلام الحربي” أن القوة الصاروخية والمدفعية للجيش واللجان الشعبية استهدفت بعون الله تجمعات للمرتزقة في حيران وغرب وجنوب حرض ما أسفر عن مصرع وجرح عدد منهم بينهم قيادات.

    وكانت وحدة القناصة قد تمكنت في وقت سابق اليوم من قنص 9 عناصر لقوى العدوان غرب حرض.

    إطلاق صاروخي زلزال1 على مواقع وتجمعات للمرتزقة في حيران وعسير

    المشهد اليمني الأول|

    أطلق أبطال الجيش واللجان الشعبية اليوم الاثنين صاروخي زلزال1 على مواقع وتجمعات للمرتزقة في كل من حيران بمحافظة حجة الحدودية ومحور عسير.

    في حجة أفاد مصدر في ” الإعلام الحربي ” عن إطلاق صاروخ زلزال1 وعدد من قذائف المدفعية على مواقع لمرتزقة الجيش السعودي في حيران خلفت قتلى في صفوفهم.

    وفي عسير أطلق أبطال الجيش واللجان صاروخ زلزال1 على تجمع لمرتزقة الجيش السعودي قبالة منفذ علب.

    يذكر أن أبطال الجيش واللجان الشعبية تمكنوا أمس الأحد من استعادة مواقع عدة بعملية هجومية واسعة شرق حيران بمحافظة حجة.

    تدمير آليتين لمرتزقة العدوان في الحماد بنجران وحام بالجوف

    المشهد اليمني الأول|

    تمكن أبطال الجيش واللجان الشعبية اليوم الاثنين من تدمير آليتين لمرتزقة العدوان في الحماد بمحور نجران وحام في محافظة الجوف.

    وأفاد مصدر في ” الإعلام الحربي” عن تدمير آليتين لمرتزقة العدوان بعبوات ناسفة في الحماد بنجران وحام بـالجوف ما أدى إلى مقتل وجرح من عليهما.

    تجدر الإشارة إلى أنه إلى قُتل وجرح أمس الأحد عدد من المرتزقة ودمرت آلية في جبهتي حام وعنبرة بمديرية المتون في الجوف.