المشهد اليمني الأول/
كشفت التحقيقات الأمنية الخاصة بشبكات الدعارة المضبوطة مؤخرا عن تورط إحدى المنظمات الحقوقية المحلية في الإتجار بالأعضاء البشرية، حيث كانت تقوم بإرسال مواطنين لخارج البلاد ، لبيع الكلى.
وبهذا فإن القائمين على هذه المنظمة باتوا مطلوبين للأمن، كما أن بعضهم قد فر إلى محافظة عدن هروبا من العدالة ، وطلبا للحماية من المحتلين الغزاة الإماراتيين.