المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    الرئيس المشاط: انتصار إيران صفعة للهيمنة وهزيمة تاريخية لأمريكا وإسرائيل

    أكد رئيس المجلس السياسي الأعلى المشير الركن مهدي المشاط،...

    الدبلوماسية في أتون الصراع: قراءةٌ في فلسفة الرفض الإيراني ومآلات العدالة الدولية

    يطفو على سطح المشهد الجيوسياسي سؤالٌ ملحٌّ، يتردّد صداه...

    حجارة داود.. كمائن “القسام” تحصد جنود الاحتلال وتفجّر آلياته شرق خان يونس

    نشرت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة...

    أول تعليق رسمي لأنصار الله لما يحدث في طهران هذه اللحظات

    أشاد الناطق الرسمي لأنصار الله، محمد عبد السلام، بصمود...

    ايران لم تهزم.. إسرائيل لم تنتصر وترامب لم يتورط في حرب خاسرة

    في النهاية، لا يزال لدى إيران حوالي 600 كيلوغرام...

    القيادي في حركة حماس الزهار: نقدر دور اليمن ونراه أساسيا في ظل الحملات التي تهاجم القضية الفلسطينية

    المشهد اليمني الأول/

    قال القيادي في حركة حماس الدكتور محمود الزهار، إننا نقدر دور اليمن ونراه أساسيا في ظل الحملات التي تهاجم القضية الفلسطينية.

    وأوضح الدكتور الزهار في تصريح مع قناة المسيرة أن تجربة اليمن ضرورية باعتبارها برنامج مقاومة يحقق الانتصارات، ووحدة الهدف ووحدة العدو لدى محور المقاومة أصبحت واضحة.

    وأضاف أن حالة “الصهيونية العربية” ظهرت الآن وهي تسعى لشرعنة وجود العدو وتقاتل كل الحركات الإسلامية التي تواجه العدو الإسرائيلي.

    وأكد أن مرحلة التطبيع الحالية لن تدوم، وأن الأنظمة مرتبطة بأشخاص، وإذا سقط الأشخاص ستعود دول المنطقة إلى مكانها الصحيح تاريخيا.

    ولفت الدكتور الزهار إلى أن منظمة التحرير حتى هذه اللحظة لم تتخلى عن السياسة التي اعتمدتها سابقا ولم تسحب اعترافها بكيان العدو وهذا الأمر يجعلنا لا نعول على دور حالي لها.

    واعتبر سماح السعودية بعبور طائرات كيان العدو فوق أراضيها ومكة المكرمة ظاهرة خطيرة، مشيرا إلى أن مكة المكرمة رمز الإسلام.

    وقال إن المطبعين مع العدو الإسرائيلي بنص القرآن الكريم هم يهود وخارجون من الإسلام، مؤكدا أن المفروض على قوى المقاومة أن تتفق على الهدف والمبادئ، ويجب أن يصطف الجميع ونتفق على ما نتفق عليه ونعذر بعضنا فيما نختلف عليه

    وأردف أن يجب تنسيق العمل الإسلامي في مختلف الدول لأن أي انتصار في أي منطقة منه يشكل داعما لكل المناطق، لافتا إلى أن موروثنا الحضاري والتاريخي والثقافي كأمة إسلامية يحدد لنا نقاط الوحدة، ومفترض أن نعذر بعضنا البعض في النقاط التي قد لا نتفق عليها.

    spot_imgspot_img