المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    اللعبة لم تنتهِ.. من يكتب الصفحة التالية في الإقليم؟

    إسرائيل كانت تراهن على حملة خاطفة تُربك الخصم الإيراني...

    استمرار مجازر العدو الإسرائيلي.. 77 شهيدا بقطاع غزة معظمهم من منتظري المساعدات

    في اليوم الـ99 من استئناف حرب الإبادة الإسرائيلية على...

    صناعة الأكاذيب النووية

    في زمنٍ تتسارع فيه الأكاذيب أسرع من الصواريخ، تصبح...

    وقف إطلاق النار بين “إيران وإسرائيل” وسط تصعيد وتحذيرات متبادلة

    مع دخول الحرب بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والاحتلال الإسرائيلي...

    قطر جزء من المؤامرة على إيران وفلسطين

    لا خلاف على عمالة النظامين، السعودي والإماراتي، للصهيونية العالمية...

    وداعاً للتوتر.. مكمل طبيعي يحميك من القلق والذعر

    المشهد اليمني الأول/

    يعاني ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم من القلق والتوتر ونوبات الذعر، كما أن الأرقام في تزايد مضطرد كل عام، ورغم هذه الأرقام المرتفعة، إلا أن البحث عن علاجات لمشاكل القلق أمر لا يهتم به الناس كثيرا.

    فاضطرابات القلق هي أكثر مشاكل الصحة العقلية شيوعا في الولايات المتحدة، حيث تؤثر على حياة 40 مليون بالغ (18.1 بالمئة من السكان) سنويا، كما أن أقل من 37 بالمئة ممن يعانون من اضطرابات القلق يتلقون علاجات لمرضهم.

    وتبقى الأسباب الرئيسة لعدم طلب العلاج هي الإحراج أو الخوف من نظرة الناس. وفي حين أن العلاج النفسي والأدوية هما الحل عند الطب الغربي، فيما يختار آخرون اتباع نهج مختلف يتجلى في التمارين الرياضية والتأمل أو المكملات الطبيعية.

    وكشف موقع “byrdie” علاجا طبيعية للحد من اضطرابات القلق، ويتعلق الأمر بـ”إينوزيتول”ـ الذي يستخدم غالبا ما يشار إليه باسم “فيتامين بـ8″، لعلاج اضطرابات الهلع والقلق وتخفيف التوتر.

    والغريب في الأمر أن “إينوزيتول” ليس فيتامينا أو عضوا في عائلة “فيتامين ب”، لكنه سكر طبيعي موجود في الأطعمة مثل الفواكه والفاصوليا والمكسرات.

    ويعمل “إينوزيتول” على إرسال المادتين الكيميائتين “السيروتونين والدوبامين” إلى الدماغ، وهما المادتان المسؤولتان عن شعورنا بالرضا، الأمر الذي يقلل من إحساسنا بالقلق والاكتئاب.

    فإذا كنت مهتما باستخدام الإينوزيتول لتحسين صحتك العقلية، فإنه يتوفر في الأسواق كمسحوق أو في شكل حبوب. وتتراوح الجرعات الخاصة بمشكلات القلق من 12 إلى 18 غراما يوميا.

    ويقترح الخبراء البدء بجرعة أصغر في اليوم الأول وإضافة غرام إضافي تلو الآخر مع مرور الأيام، مع العلم أن الأمر قد يستغرق ما يصل إلى شهر لملاحظة الفرق.

    spot_imgspot_img