المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    صنعاء تعلن استهداف “مطار اللد وثلاث منشآت إسرائيلية” بطائرات مسيّرة وصاروخ “فلسطين 2”

    أعلنت القوات المسلحة اليمنية، مساء الثلاثاء، بياناً أكدت فيه...

    هكذا استخدمت إسرائيل LINK 16 ضد إيران

      خلال العدوان الإسرائيلي الأمريكي على إيران، كانت جميع الدول...

    العثور على حبوب مخدرة داخل طحين الشركة الأمريكية بغزة

    كشف المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، عن العثور على...

    الخسائر متعددة الأوجه للکيان الصهيوني في مواجهة إيران

    رغم ادعاءات بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الصهيوني، بشأن تحقيق...

    اللواء سلامي: من يريد تهديد مصالح إيران وشعبها لن يكون لديهِ ملاذ آمن وسيقابل بالمثل

    المشهد اليمني الأول/

    أَكَّد قائد حرس الثورة في إيران اللواء حسين سلامي أن “من يريد تهديد مصالح إيران وشعبها لن يكون لديهِ ملاذ آمن على وجه الأرض”، معتبراً أن “منطقة الخليج هي نقطة التقاء القوى مع بعضها البعض وهي منطقة استراتيجية للاقتصاد العالمي”.

    سلامي قال خلال مراسم إزاحة الستار عن سفينة حربية جديدة تابعة لـ”حرس الثورة”، إنَ العدو الذي سعى إلى “انهيار القوات الإيرانية من خلال الحصار والعقوبات يعاني اليوم من انهيار متسارع والمثال على ذلك هو الاضطرابات السياسية التي تعيشها الولايات المتحدة اليوم.”

    يذكر أن الولايات المتحدة أعلنت يوم أمس فرض عقوبات واسعة جديدة على إيران، تستهدف عشرات الشخصيات والكيانات، ضمن سياسة “الضغوط القصوى” التي تعتمدها إدارة الرئيس دونالد ترامب.

    وتشمل العقوبات وفق وزارة الخزانة الأمريكية “مؤسسة مستضعفان للثورة الإسلامية”، بالإضافة إلى وزير الاستخبارات السيد محمود علوي.

    وفي السياق، اعتبر وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، أن حملة الضغوط القصوى التي تتبعها بلاده ضد إيران “تنجح”، مضيفاً أن “على الولايات المتحدة ألا تكون ضحية للابتزاز النووي من قبل إيران وألا نتخلى عن عقوباتنا”.

    كما شدد بومبيو على أن الولايات المتحدة، “ستطبّق مزيداً من العقوبات ضد إيران في الأسابيع والأشهر القادمة”.

    في المقابل، وصف الرئيس الإيراني حسن روحاني الحكومة الأمريكية الأخيرة بـ”المجرمة والإرهابية”، نتيجة فرضها “حرباً اقتصادية” على بلاده.

    كما قال روحاني سابقاً إنه “على الإدارة الأميركية الجديدة أن تصحح أخطاء ترامب، وأن سياساته المسيئة جداً والخاطئة لم ترفض من شعوب العالم فقط، بل من الشعب الأميركي أيضاً”.

    وكان الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن، تعهّد بالعودة إلى الاتفاق المبرم في العام 2015، وذلك في حال “التزام طهران” ببنوده

    spot_imgspot_img