المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    الغماري.. نبضٌ في الميدان

    وداعًا أيها القائد الذي صعد إلى الله مرفوعَ الرأس.....

    مشروب طبيعي واحد قد يقلل دهون الكبد ويحسّن صحة الجسم!

    كشفت دراسة أجراها علماء من جامعة ساو باولو والجامعة...

    فوائد الجزر في خفض ضغط الدم وتعزيز صحة القلب

    ارتفاع ضغط الدم يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب...

    الكشف عن عين إلكترونية تمكن فاقدي البصر من القراءة مجددا

    استعاد أكثر من 20 شخصا القدرة على القراءة مجددا...

    دراسة تكشف السر وراء عدم قدرتنا على التوقف عن تناول الأطعمة الضارة

    كشفت دراسة علمية حديثة عن نتائج صادمة تثبت أن...

    دائرة علماء مكتب أنصار الله تدين تطبيع المغرب مع الكيان الصهيوني

    المشهد اليمني الأول/

    أدانت دائرة العلماء والمتعلمين بالمكتب التنفيذي لأنصار الله، تتابع الهرولة والتطبيع والتماهي من قبل محور الأعراب مع العدو الصهيوني وآخرها مملكة المغرب.

    واعتبرت الدائرة في بيان لها، ما جرى في بعض الدول الخليجية والسودان والمغرب العربي، مواقف مخزية ومسارعة مهينة خرجت عن طورها الخفي، إلى طورها العلني، المقيت، المذل، والمخزي.

    وأشار البيان إلى ما تحدث عنه مستشار الرئيس الأمريكي جاريد كوشنر عن حتمية تطبيع المملكة العربية السعودية، حاضنة الحرمين الشريفين، ورسول العالمين صلى الله عليه وآله وسلّم.

    ودعت الدائرة أبناء الأمة العربية والإسلامية إلى الرفض الشديد واستنكار التولي لليهود وترجمتها إلى مواقف عملية، ومواجهة هذا التوجه المخزي والمهين والمتجرد عن المبادئ والقيم والدين والعزة والكرامة والإنسانية.

    وأكد البيان أن التعامل مع كيان غاصب ومجرم وقاتل يعتبر شذوذاً عن الإنسانية والفطرة السليمة وخيانة عظمى لله والدين والعروبة والأخوة الإيمانية ودماء الشهداء والمشردين من ابناء الشعب الفلسطيني.

    كما دعت الدائرة، المؤسسات الإعلامية والثقافية والمجتمعية الشعبية والرسمية في جميع أنحاء العالم العربي والإسلامي إلى التعبير عن السخط الشعبي إزاء هذا التطبيع والخيانة بشتى الوسائل والسبل والإمكانات المتاحة.

    وحثت العلماء والخطباء والتربويين على التحرك الجاد والمسؤول للتحذير من هذه الخيانة التي أقدم عليها خونة الأوطان من حكام العمالة من تولي وارتهان لأعداء الأمة والدين والمحتلين للأرض والمقدسات.

    ولفت البيان إلى أهمية البراءة والمقاطعة والبغض للأنظمة المطبعة والمتولية لليهود عملاً بقوله تعالى “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَ‌ىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّـهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ”.

    spot_imgspot_img