المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    بعد الهجوم اليمني.. هل ستغرق سفينة “إترنيتي سي” في البحر الأحمر بعد غرق “ماجيك سيز” ؟

    شنت البحرية اليمنية، الساعات الماضية، هجوم بحري على سفينتي...

    8 أطعمة تقلل خطر الإصابة بسرطان القولون

    يُعد سرطان القولون من أكثر أنواع السرطانات شيوعًا، وينشأ...

    آيفون 17 برو ماكس ثورة جديدة في عالم الهواتف الذكية بمواصفات خارقة وتصميم فاخر!

    في عالم يتسارع فيه تطور الهواتف الذكية، تتهيأ أبل...

    الرئيس المشاط: حرية الملاحة مضمونة للجميع باستثناء الكيان الصهيوني وداعميه

    أكد رئيس المجلس السياسي الأعلى، مهدي المشاط، التزام اليمن...

    هل نكّست الدفاعات اليمنية “الراية السوداء” لإسرائيل؟

    لأول مرة، أعلنت قوات المسلحة اليمنية في صنعاء، أمس...

    وزير الخارجية يؤكد دور السلطات السعودية التي تشرعن قتل معارضيها “في ترسيخ الحوار والتعايش بين شعوب العالم”

    استقبل وزير الخارجية فيصل بن فرحان بن عبدالله، في مكتبه بمقر الوزارة في الرياض اليوم، الممثل السامي لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة ميغيل موراتينوس.

    وحسب ما أفادت وكالة الأنباء السعودية (واس)، استعرض وزير الخارجية “دور المملكة الدولي في دعم الحوار بين الحضارات المختلفة والثقافات المتعددة”، بما في ذلك “تعزيز الشراكة بين المملكة والأمم المتحدة بمتخلف المجالات، من أبرزها دعم الحوار بين الحضارات عالميًّا”.

    ومن الجدير بالذكر أن السلطات السعودية حاكمت مدافعين عن حقوق الإنسان بدعوى التعاون مع آليات الأمم المتحدة.

    وأضافت “واس” أن الجانبين تطرقا إلى جهود مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات و”ما يقوم به من عمل حثيث في ترسيخ الحوار والتعايش بين شعوب العالم”.

    يأتي هذا بعد بضعة أشهر من إغلاق مقر المركز في فيينا، وذلك بعد تعبير الحكومة النمساوية عن نيتها إغلاق المركز في 2019 باعتباره واجهةً لتجميل صورة السلطات السعودية وسجلها الفظيع في انتهاك حقوق الإنسان.

    وكانت تلك الخطوة نتيجة مطالبات برلمانية استهدفت الضغط على السلطات السعودية في قضية الفتى “مرتجى القريريص” الذي كان يواجه عقوبة الإعدام على خلفية أعمال يُزعم ارتكابه إياها عندما كان عمره 11 عاماً، وخفف حكمه لاحقا إلى السجن لمدة ثماني سنوات يتلوها مدة مماثلة منع من السفر.

    وقالت المتحدثة باسم الشؤون الخارجية لحزب الخضر: “طالما تُدهس حقوق الإنسان وحرية التعبير والاعتقاد في السعودية، فلن يكون في النمسا مكان لمركز [سعودي] يدافع عن التسامح”.

    spot_imgspot_img