مقالات مشابهة

بنك التضامن يعترف واسترداد اموال الشعب ارهاب.. وللشعب الفخر والاعتزاز كونه ارهابي يرهب ناهبيه وليسترد امواله وليصرفها رواتب قبل عيد الاضحى المبارك

“خاص”

استرداد اموال الشعب ارهاب .

بنك التضامن اعترف بوجود حسابات للخائن هادي بالريال اليمني والريال السعودي من عام 2014م

جاء ذلك في رسالة لمدير عام البنك موجهة للبنك المركزي صنعاء بتاريخ 28 يونيو 2021م حيث طالبت المذكرة بالغاء قرارات النيابة الجزائية لان ماتسمى بلجنة العقوبات الدولية قد حذرت بنك التضامن من تنفيذ قرارات النيابة الجزائية والتعامل مع الحارس القضائي بصنعاء لان ذلك يندرج تحت بند غسيل الاموال وتمويل الارهاب وساقت المذكرة عدة مبرارات مقدمة مصلحة افراد على مصلحة الشعب اليمني المُعاني من حرمان وانقطاع الرواتب وامواله على بعد مرمى حجر منه وفي ختام المذكرة تعهد البنك بعدم سحب اى مبالغ من الحسابات حتى تحل الخلافات وعلى نفس منوال تجميد اموال الشعب اليمني في بنوك الغرب الامريكي والاوروبي والمنهوبه والمسجلة باسم الرئيس الراحل صالح وعائلتة والمقدرة بعشرات المليارات وبالدولار والدرهم فتطابقت عدالة مدير بنك العائلة مع عدالة لجنة العقوبات الاممية تمام الانطباق على الشعب اليمني

تجويع شعب وثراء عائلتين .

خيانة البلاد والعباد ونهب اموال الشعب وكنزها في بنك عائلي تجاري والمستفيد عائلة تجارية وعائلة سياسية فقط لاغير وبنفس الوقت تجويع وافقار الشعب وحرمانه من خيراته هو شرعية وحفاظ على النظام المصرفي ويضمن الاستقلالية والحيادية حسب عدالة لجنة العقوبات الدولية المُتحكم بها من قبل عواصم العداوان والطغيان.

عيدية الاضحى من بنك التضامن .

نأمل ان تنتهي هذه الاشكالية باسترداد الاموال المنهوبه من الخائن هادي وان يقوم بنك التضامن الاسلامي بتوريدها الى البنك المركزي صنعاء وصرفها رواتب لكل عمال وموظفي اليمن قبل عيد الاضحى المبارك ولتدخل افراح وبهجة ومسرات “عيد الله ” عيد الاضحى المبارك الى بيوت الملايين من الشعب اليمني ولامانع بعدها من ادراج اطفال ورجال وعائلات الملايين من الشعب اليمني من ادراجه تحت بند غسيل الاموال وتمويل الارهاب فمتطلبات شعب اليمن وخاصةفي عيد الاضحى هو واجب ديني ووطني ووظيفي مُقدم على عدالة لجنة عقوبات تل ابيب واشنطن لندن الرياض ابوظبي فذلك هو محل فخر واعتزاز للشعب الارهابي الذي يرهب ناهبيه ويسترد امواله والبداية من بنك التضامن التجاري العائلي وبالله نستعين

المشهد اليمني الاول
المحرر السياسي
1يوليو 2021م