المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    “ميتا” تبدأ إنهاء خدمة أزرار “الإعجاب” و”المشاركة” الخارجية مطلع 2026

    أعلنت "ميتا" عن نهاية حقبة تاريخية في "فيسبوك" مع...

    الشمندر غذاء نافع يتحول إلى خطر عند الإفراط

    الشمندر أو البنجر من الخضروات الجذرية الغنية بالفيتامينات والمعادن...

    منتج يعمل على تحسين الذاكرة والأوعية الدموية في الدماغ

    أظهرت دراسة أجريت في هولندا، أن تناول الفول السوداني...

    وسيلة فعالة لتعزيز النشاط البدني ومكافحة الخمول

    كشفت دراسة فنلندية حديثة عن طريقة بسيطة تساعد على...

    الصين تختبر نظرياً ما كشفه عملياً بحر اليمن: هل اقترب زمن إغراق حاملة الطائرات الأمريكية؟

    تتصاعد في الآونة الأخيرة نبرة التهديدات المتبادلة بين واشنطن...

    الخارجية الروسية: الحملة لتشويه صورة روسيا في بوتشا شبيهة بحملات “الخوذ البيض” في سوريا

    أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن الحملة لتشويه صورة روسيا في بوتشا شبيهة بحملات “الخوذ البيض” في سوريا.

    وقال لافروف في مؤتمر صحفي عقب لقاء المجموعة الوزارية العربية: “بحثنا الوضع الحالي وتطوره عبر السنين لتحويل أوكرانيا إلى كيان معادي لروسيا”، مؤكدا أن “الحملة لتشويه صورة روسيا في بوتشا شبيهة بحملات “الخوذ البيض” في سوريا”.

    وأضاف وزير الخارجية الروسي: “نحن نعلم من ينصح أوكرانيا بتمديد العنف على الأرض ونأمل أن يتمسك الوفد الأوكراني في المفاوضات بمصالح بلاده وشعبه وليس بمصالح دول أخرى”.

    وكانت السلطات ووسائل الإعلام الأوكرانية قد نشرت في وقت سابق مقطع فيديو يزعم أنه تم تصويره في مدينة بوتشا بمنطقة كييف، حيث ترقد جثث القتلى على الطريق. وقد شكك عدد من المستخدمين في مصداقية اتهامات كييف ضد موسكو، مشيرين إلا أنه لم يكن هناك دماء بالقرب من الجثث على الأرض، وأن بعض القتلى كانوا يرتدون شارات بيضاء على أكمامهم، ويمكن أن يكونوا قد قتلوا على أيدي قوات الأمن الأوكرانية أو الدفاع الإقليمي.

    كما لاحظ المستخدمون كذلك أن “الموتى” يحركون أيديهم، وعند النظر في مرآة الرؤية الخلفية لسيارة ملتقط الفيديو، يبدو أن أحد “الموتى” يغير موقعه بمجرد مرور السيارة.

    وذكرت وزارة الدفاع الروسية أن جميع الصور الفوتوغرافية ومقاطع الفيديو التي نشرها النظام في كييف، والتي يزعم أنها تشهد على نوع من “الجرائم” التي ارتكبها عسكريون روس في مدينة بوتشا بمنطقة كييف هي “استفزاز آخر”. كما لوحظ في الإدارة العسكرية، خلال الوقت الذي كانت فيه هذه القرية تحت سيطرة القوات المسلحة الروسية، أن أحدا من السكان لم يتعرض لأي أذى أو أي أعمال عنف.

    وأشارت الوزارة إلى أن جميع الوحدات الروسية غادرت بوتشا بالكامل في 30 مارس، ولم يتم إغلاق مخارج المدينة في الاتجاه الشمالي، بينما قصفت القوات الأوكرانية، على مدار الساعة، الأطراف الجنوبية، بما في ذلك المناطق السكنية، من المدفعية الثقيلة للدبابات وأنظمة إطلاق صواريخ متعددة.

    المصـــــــــــدرسبوتنيك
    spot_imgspot_img