مقالات مشابهة

الحرية لعمران خان

الحرية لعمران الذي رفض وصاية الأمريكان علي باكستان الحرية لباكستان التي يتحكم فيها الأمريكان الحرية للقوة النووية الخاضعة للوصاية الأمريكية الحرية لعمران خان القائد الحر الذي رفض الركوع لقوي الشيطان فخلعه الأمريكان.

1-الحرية لعمران خان قاهر الأمريكان –

أطالب كل احرار العالم بالتظاهر امام كل سفارات باكستان في كل دول العالم وبعدم الانصراف حتي تحرير الزعيم الباكستاني الحر عمران خان المختطف باوامر الأمريكان والأسير بتعليمات الأمريكان والذي رفض وصاية الأمريكان علي باكستان ياشعوب العالم الحر ان باكستان الدولة النووية الكبري مازالت أسيرة وخاضعة وخانعة وراكعة لأوامر الأمريكان فقادة جيشها من وزير الدفاع الي رئيس الاركان الي قادة الجيش هم جنود في المخابرات الأمريكية بل هي التي تعينهم علانية فهل يجوز ان تخضع دولة عظمي لوصاية الشيطان الأكبر الأمريكي ولذلك ادعوا احرار العالم لحصار سفارات باكستان حتي تحرير الاسير عمران خان.

2- الى روسيا والصين وإيران يجب الضغط علي باكستان حتي تحرير عمران خان

سعدنا كثيرا بتحرر العديد من الدول من الوصاية الأمريكية ولذلك نطالب القوي العظمي في الشرق التي تتعرض للعقوبات من الشيطان الأكبر الأمريكي مثل روسيا والصين وايران وكوريا الديمقراطية بفرض عقوبات علي باكستان والتدخل لاجبار باكستان علي تحرير الزعيم عمران خان وليعلم كل المسئولين في روسيا ان سبب الانقلاب علي عمران خان هو رفضه التعاون مع أمريكا في الحرب ضد روسيا في أوكرانيا ولذلك يجب علي روسيا التدخل لانقاذ الزعيم الحر عمران خان , وعلي روسيا ان تراعي انه خلع لرفضه دعم النظام العنصري النازي في أوكرانيا وعلي الصين ان تعلم ان عمران خان مقاوم للهيمنة الأمريكية وعلي ايران ان تعلم ان المخابرات الأمريكية هي التي تدعم الهجمات الإرهابية من أراضي باكستان ضد ايران

3-عشرة أعوام سجن للزعيم الباكستاني عمران خان

كما سجنت بريطانيا الزعيم المصري احمد عرابي الذي تصدي للاحتلال الانجليزي لمصري سنة 1882 فقد حكم الاستعمار الأمريكي في باكستان علي الزعيم الوطني الحر عمران خان وللاسف صمت الشعب الباكستاني ولم يتحرك للافراج عن قائده الزعيم الحر عمران خان الذي خلعته المخابرات الأمريكية من منصب رئيس حكومة باكستان ثم أمرت باعتقاله ثم حكمت عليه بالسجن لعشرة اعوام.

4- كيف تدير الوصاية الأمريكية الجماعات الإرهابية في باكستان

استخدمت المخابرات الأمريكية باكستان كقاعدة لجمع كل الجماعات الإرهابية في العالم في السبعينات وحشدتهم للجهاد في سبيل أمريكا ضد الاتحاد السوفيتي ومولتهم وسلحتهم وشاركت المستعمرات الأمريكية في الخليج واغلب الدول العربية في جمع المتخلفين من جماعات الإسلام الأمريكي مثل السلفية والوهابية والقاعدة وعبر هذه الجماعات تمكنت أمريكا من ايقاع اكبر خسائر من الجيش الروسي في أفغانستان لكن عندما قررت روسيا تحرير أوكرانيا من الوصاية الأمريكية توقعت من عمران خان ان يدعم النظام العنصري الصهيوني الحاكم في أوكرانيا وعندما رفض نظام عمران خان الانحياز لأمريكا خلعته المخابرات الأمريكية من موقعه كرئيس للحكومة ثم تم اعتقاله ثم حكموا عليه بالسجن عشرة اعوام.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشحات شتا