المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    الحرب على إيران: معادلات توحش للتحكّم

    الهدف الإستراتيجي الإسرائيلي - الأميركي، هو إسقاط النظام الإسلامي...

    إيران نحو عتبة استراتيجيّة جديدة ومركّبة

    نجح الكيان الصهيونيّ فجر الجمعة 13 حزيران 2025م باغتيال...

    إنهاء الحرب بيد طهران.. الاحتلال في مأزق والرهانات الأميركية تتهاوى

    بالنظر إلى السياق الميداني والإعلامي للعدوان المتبادل بين الجمهورية...

    ماذا لو أغلقت إيران مضيق هرمز؟

    أكّد عضو في لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني،...

    عراقجي: كان من الضروري إجراء مشاورات وثيقة مع روسيا

    أكد وزير خارجية ايران عباس عراقجي أنه "كان من...

    قافلة نسائية كبرى بأكثر من 31 مليون ريال دعما للقوات المسلحة اليمنية

    قدمت الحرائر في دائرة شؤون أسر العاملين بالأمانة اليوم قافلة مالية وعينية هي الأكبر دعماً للقوات المسلحة اليمنية. وتأتي هذه القافلة تحت شعار: “لستم وحدكم” وفي إطار معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس تضامناً مع غزة ولبنان.

    وبلغ الدعم المالي المقدم 150,623 ألف ريال سعودي، إضافة إلى 9290 دولار أمريكي، وكذلك 6 مليون ريال يمني، وهو دعم وإسناد للقوة الصاروخية والبحرية والطيران المسيّر، لأبطالنا في القوات المسلحة اليمنية الباسلة في كافة مساراتها المناصرة لفلسطين ولبنان شعوبًا ومقاومة، ووفاء لدماء شهدائنا العظماء والإنسانية، وفي مقدمتهم سيد الشهداء الشهيد القائد السيد حسن نصر الله رضوان الله عليه.

    وأشارت المشاركات بأن القافلة قد جُمعت من إنفاق المجتمع، ومن إنفاق النساء المؤمنات، ومن المشاريع الصغيرة مثل مشروع “الطبق الخيري”. ونددت الحرائر في دائرة شؤون أسر العاملين في بيان القافلة بأشد العبارات لجرائم العدو الصهيوأمريكي في فلسطين ولبنان، وجريمته النكراء التي طالت الشهيد القائد السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله اللبناني.

    وباركت الحرائر في البيان بمناسبة الذكرى السنوية “لطوفان الأقصى” التي نفذها المجاهدون العظماء في قطاع غزة ضد الاحتلال الصهيوني في السابع من أكتوبر المجيد دعمًا لجهادهم ورباطهم المقدس ومناصرة لمظلوميتهم وقضيتهم التي هي قضية كل الأمة العادلة.

    وفي ختام البيان أكدت الحرائر على الاستمرار في هذا الدرب حتى اجتراح النصر، وفاءًا لدماء شهدائنا العظماء في اليمن وفلسطين ولبنان وكل محور المقاومة وعلى رأسهم الشهيدين العظيمين شهيد الإسلام إسماعيل هنية، وشهيد الجهاد والمقاومة والإنسانية السيد حسن نصر الله ورفاقه، ودماء كل القادة والعظماء التي لن تذهب هدرًا، وأننا على الدرب ماضون، مهما كلف ذلك من ثمن.

    spot_imgspot_img