المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    القبائل اليمنية تجدد الجهوزية القتالية وتعلن النفير العام لمواجهة أي تصعيد عسكري

    شهدت محافظات الحديدة، إب، وعمران اليوم السبت، فعاليات قبلية...

    اتحاد المنسوجات: مستعدون لتوفير الملابس بجودة أعلى وتكلفة أقل من المستورد دعماً للاقتصاد الوطني

    أعلن الاتحاد التعاوني للمنسوجات والملبوسات والأسر المنتجة استعداده الكامل...

    القبيلة اليمنية.. استراتيجيةٌ حقيقية أمام الكَيان

    في كُـلّ الحروب التاريخية، وبخَاصَّة حروب العصر الحديث، حَيثُ...

    عام على سقوط الدولة السورية

    في نوفمبر من العام الماضي، شهدت سوريا انقلابًا استراتيجياً...

    المرتزِقة.. من أدوات العدوان على اليمن إلى رأس حربة صهيونية في غزة

    في مشهدٍ يُكرّسُ الانهيارَ الأخلاقي ويُوثّقُ لحظةَ عارٍ في...

    «هاتف الأصبع».. يباع على الإنترنت وزبائنه «ضد القانون»!

    المشهد اليمني الاول|منوعات
    ذكرت صحيفة “مترو” البريطانية، اليوم الاثنين، أن هناك هواتف مصغرة بحجم الأصبع تباع على موقع تجارة إلكترونية شهيرة، باتت تهرب إلى السجون.
    وأوضحت الصحيفة أن ميزة هذه الهواتف الصغيرة تكمن بقدرتها على تخطي أجهزة كشف المعادن، التي يمر عبرها السجناء قبيل دخولهم إلى الزنازين.
    ولفتت إلى أن هذه الهواتف موجودة على موقع التجارة الإلكتروني الشهير eBay، قائلا إن بعضا منها “صمم خصيصا للسجناء“.
    ويطلق على أحد هذه الهواتف اسم “Beat the Boss”، في إشارة إلى خداع آلة الماسح الضوئي التي يمر من خلالها السجناء وتسمى Boss.
    ويكلف الهاتف نحو 33 دولارا على الموقع، ويصل سعره داخل السجون إلى 270 دولار أميركيا.
    ورغم الحملة التي تشنها السلطات لمنع استخدام الهاتف في السجون، فقد صادرت مصلحة السجون البريطانية 20 ألف هاتف صغير في 2016.
    وعلى موقع eBay وجدت صحيفة “مترو” إعلانا عن بيع هاتف صغير قيل إنه مخصص للسجناء مقابل 290 دولار، وأضافت الصحيفة أنها طالعت، في الصفحة المخصصة لهاتف GTstar Mini Phone، عبارة تقول إن الماسح الضوئي لا يستطيع اكتشافه.
    ورد موقع التجارة بأنه يعمل مع الشرطة والسلطات الأخرى للتأكد من أن السلع الموجودة في الموقع تمتثل للقانون، وأضاف متحدث باسمه “سنزيل المنتجات التي قد تحتوي على تشجيع ضمني على نشطات غير قانونية“.
    ويقول سجين سابق قبع في سجن برمنغهام في بريطانيا إنه قبل عشر سنوات كانت الهواتف محدودة التداول، أما اليوم فقد باتت في متناول الجميع.
    spot_imgspot_img