المزيد
    الرئيسية بلوق الصفحة 855

    أسعار الصرف في صنعاء وعدن

    أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني اليوم الأربعاء 10 يوليو 2024م
    انهيار تأريخي: أكبر انهيار في تأريخ العملة اليمنية وبيان يعلن اغلاق كافة شركات ومحال الصرافة «أسعار الصرف»

    أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني اليوم الثلاثاء 25 يوليو 2023م.

    الأسعار بمناطق صنعاء

    الدولار

    شراء 527 إلى 528 ريال
    بيع 530 إلى 530,5 ريال

    السعودي

    شراء 140 إلى 140,4 ريال
    بيع 140,6 إلى 140,7 ريال

    الأسعار بمناطق عدن

    الدولار

    شراء 1417 إلى 1420 ريال
    بيع 1428 إلى 1435 ريال

    السعودي

    شراء 375 إلى 376 ريال
    بيع 377 إلى 378 ريال

     

    الأرصاد يحذر من أجواء حارة في الصحاري وأمطار متفرقة بالمرتفعات

    الأرصاد يحذر من أجواء حارة في الصحاري وأمطار متفرقة بالمرتفعات

    يتوقع المركز الوطني للأرصاد الجوية اجواء حارة الى شديد الحرارة على الصحاري والهضاب الداخلية و تتراوح درجات الحرارة العظمى ما بين (40 – 45 درجة مئوية) حارة و رطبة على المناطق والسهول الساحلية وارخبيل سقطرى و تتراوح درجات الحرارة العظمى ما بين (32 – 42 درجة مئوية).

    كما توقع هطول امطار متفاوتة الشدة قد يصحبها الرعد أحيانا على اجزاء من محافظات ( المحويت، ريمة، إب، تعز، الضالع،ومرتفعات أبين ولحج ) و أمطار متفرقة على أجزاء محافظات ( صنعاء، حجة, صعدة، ذمار، البيضاء، شبوة، حضرموت، المهرة وأجزاء من السوالحل الشرقية والجنوبية وسهل تهامة والمناطق الداحلية المحاذية لها).

    كما توقع رياح قوية الى قوية جدا حول أرخبيل سقطرى والسواحل الشرقية تتراوح سرعتها ما بين (25 – 55) عقدة ورياح نشطة الى قوية على اجزاء من السواحل الجنوبية وجنوب الساحل الغربي و مدخل باب المندب تتراوح سرعتها مابين (15-33 عقدة ) تعمل على اضطراب البحر وارتفاع الموج.

    وحذر المركز الوطني للأرصاد الجوية المواطنين في نشرته الصادرة اليوم تلقى 26 سبتمبرنت” نسخه منها من الأجواء الحارة والشديدة الحرارة على الصحارئ والهضاب الداخلية والمناطق والسهول الساحلية، وعدم التعرض لأشعة الشمس المباشرة وخصوصا من العاشرة صباحاً حتى الرابعة عصرا وينصح بالاكثار من شرب السوائل والمرطبات وكذا المواطنين من التواجد في بطون الاودية وعبور ممرات السيول وكذا من العواصف الرعدية.

    كما حذر الصيادين ومرتادي البحر من إضطراب البحر وإرتفاع الموج حول أرخبيل سقطرى والسواحل الجنوبية والشرقية ومدخل باب المندب وضرورة اخذ الاحتياطات اللازمة.

    ونبه سائقي المركبات من التدني في مدى الرؤية الافقية بسبب الضباب أو السحب المنخفضة ومن عبور الجسور الارضية.

    الكيان الصهيوني أكثر يهودية باقرار قانون التعديل القضائي لتطهير فلسطين من ابنائها بعبرية الكيان الغاصب لفلسطين

    أقر الكنيست الصهيوني يوم أمس الاثنين 24 يوليو 2023م، قانون التعديل القضائي في القراءة الثالثة، ومن المصوتين لصالح إقرار القانون، وزير الدفاع الصهيوني “يواف غالان”، ووزير العدل اليهودي “ياريف لفين” ووزير المالية “بتسلئيل سموتريتش”، ووزير الأمن القومي للكيان الغاصب لفلسطين الارهابي “إيتمار بن غفير” الذي وصف هذا الأمر بالبشرى السارة قائلا: “هذه بشرى سارة ، فبدءا من اليوم الكيان الصهيوني أكثر يهودية، ويجب أن نمرر بقية القوانين”.

    وبعد الاقرار، أصبح القضاء الصهيوني غير مخوّل بإلغاء قرارات حكومة الاحتلال ووزرائها تحت حجة عدم المعقولية حسب قانون “اختبار المعقولية” الذي يتيح لمحكمة الاحتلال مراقبة ومراجعة القرارات الحكومية وإبطال مفعول بعضها سواء فيما يتعلق بالتعيينات في السلك العام من الوزارات وغيرها أو قرارات عامة أخرى.

    وهذا القرار يمنح حكومة الاحتلال اليمينية العنصرية الارهابية اصدار قرارات عنصرية يهودية بحق الشعب الفلسطيني اكثر توحشاً من السابق كمقدمة لتطهير فلسطين من اهلها العرب مسلمين ومسيحيين، وجعل الكيان عبري يهودي فقط لاغير.

    المشهد اليمني الأول

    وزير الدفاع لتحالف العدوان: ستنتهي الهدنة حسب رغباتكم فإن أردتوها سلماً فسترتاحون وإن أردتوها حربا فسنجعلها حرباً مفتوحة

    وزير الدفاع لتحالف العدوان: ستنتهي الهدنة حسب رغباتكم فإن أردتوها سلماً فسترتاحون وإن أردتوها حربا فسنجعلها حرباً مفتوحة
    وزير الدفاع لتحالف العدوان : الهدنة حسب رغباتكم لن تبقى قائمة

    أكد وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر العاطفي أن اليمن سيبقى واحداً موحداً وأن الخيارات الوطنية في الوحدة اليمنية مسألة لا قبول فيها للمناورة أو المتاجرة بها ولا توجد حواجز طبيعية وجغرافية بين أبناء الشعب اليمني الواحد.

    وأشار وزير الدفاع خلال زيارته التفقدية للمرابطين من منتسبي المنطقة العسكرية الرابعة في جبهات كرش والقبيطة ودمنة خدير وماوية، إلى أن دول تحالف العدوان ومن ورائهم، يصطنعون الحواجز السياسية ويريدون تمزيق الوحدة اليمنية وتفكيك النسيج الاجتماعي لليمن وسلخه عن هويته الإيمانية في إطار مساعيهم ليبقى اليمن غارقاً في دوامات من الصراعات الداخلية المفتعلة وذلك تنفيذاً لأجندة الكيان الصهيوني والدول الغربية.

    وقال “إن استقلال القرار الوطني السيادي والحرية والكرامة والوحدة اليمنية هي من سنحافظ عليها بكل ما نملك ولن يتحقق ذلك إلا برحيل الغزاة والمحتلين”. وأضاف “نحن في وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان العامة وكافة منتسبي القوات المسلحة اليمنية، نعاهد الله وقيادتنا الثورية والمجلس السياسية الأعلى والشعب اليمني، أن نضاعف جهودنا ومرابطتنا في سبيل الله وإعلاء كلمته وأن ندافع عن الوطن وسيادته وخياراته الاستراتيجية ووحدته الوطنية”.

    وخاطب اللواء العاطفي المقاتلين المرابطين في خنادق العزة والكرامة والإباء والشموخ قائلاً “أنتم أيها الرجال الأبطال بفضلكم بعد الله تعالى يقضي أبناء الشعب اليمني إجازة العيد في أمن واستقرار وبصمودكم وثباتكم ومرابطتكم وتوكلكم على الله تبعثرت أحلام قوى العدوان ومخططاتها وسقطت مؤامراتها تحت أقدامكم رغم ما أنفقوه من أموال طائلة وما امتلكوه من تقنيات حديثة”. وأردف “لم يعد للعدوان وأذنابه غير الآلام وتجرع المعاناة الحقيقية”.

    وحذر وزير الدفاع دول تحالف العدوان على اليمن من أن الهدنة حسب رغباتهم لن تبقى قائمة وسيكون للقوات المسلحة اليمنية تحركها المدروس والذي سيعيد للمنطقة توازنها.. وقال “الحل ليس بأيدي تحالف العدوان وإنما هم مكرهين أن يكون الحل بأيديهم، فإن أرادوها سلماً فسيرتاحون وإن أرادوها حربا فسنجعلها حرباً مفتوحة”.

    وعبر عن شكره وتقديره لقيادة المنطقة العسكرية الرابعة ممثلة بقائد المنطقة اللواء الركن عبداللطيف المهدي ولمساعدي قائد المنطقة وقادة الألوية والكتائب ولكل الضباط والصف والأفراد عل ما لمسه من روح معنوية عالية وإعداد وجاهزية قتالية.

    وأضاف “مالمسناه اليوم أثناء زيارتنا للكثير من المواقع العسكرية في المنطقة العسكرية الرابعة يبعث على الفخر والاعتزاز بما وصل إليه منتسبي المنطقة من مستويات قيادية ميدانية امتلكت الأسس الرئيسية في الاحتراف والمهنية العسكرية القتالية والدفاعية التي يكفل لهم إنجاز الأعمال القتالية ومواجهة كافة التحديات والتهديدات الراهنة والمستقبلية”.

    وأشاد الوزير العاطفي بالأخلاق العالية والقيم النبيلة لمنتسبي المنطقة وحسن تعاملهم مع بعضهم البعض ومع المواطنين.. وتابع “هذه السمات الأخلاقية هي من صفات المؤمنين وواحدة من عوامل تحقيق الانتصارات العسكرية الميدانية على أعداء الله والوطن والشعب”.

    وحيا صمود وثبات المقاومة الفلسطينية وأبطالها الميامين وما حققوه من انتصارات عظيمة وما ألحقوه من هزائم مريرة بالكيان الصهيوني الزائل وهذا إنما يدل على ما وصل إليه محور المقاومة من قوة وشموخ واقتدار والذي يُعد اليمن جزءً لا يتجزأ منه.. مؤكداً الوقوف مع القضية والمقاومة والشعب الفلسطيني المقاوم الحر.

    فيما أُلقيت كلمات من قائد اللواء 15 مشاة العميد ناجي عمير وقائد اللواء 11 صماد العميد فهمي اليوسفي وأركان حرب اللواء 9 صماد العميد فارس الجرادي وقائد اللواء العاشر صماد العميد صلاح الصلاحي، أكدت الاستعداد الكامل والجهوزية التدريبية والقتالية والفنية والمعنوية والتسليحية العالية الضامنة لتحقيق النجاحات الميدانية بصورة فعالة ومؤثرة في إدارة وتوجيه معارك البطولة وانتزاع الحقوق المشروعة للشعب اليمني من أعدائه وتأديب من اعتاد على ممارسة المراوغة والمماطلة واعتساف المواقف.

    وأفادت الكلمات بأن الجهاد والمقارعة والتصدي للأعداء جهاد كبير وأعلى درجات التضحية وأعمال عسكرية أوجبها الإسلام. رافقه خلال الزيارة مدير مكتب قائد المنطقة العميد علي الشرفي ومساعدا قائد المنطقة العسكرية الرابعة العميد نورالدين المراني والعميد أحمد حطبة ومدير أمن دمنة خدير العقيد عصام صبر.

    بغداد تحمل عرض سعودي جديد لصنعاء

    بغداد تحمل عرض سعودي جديد لصنعاء

    دفعت السعودية، اليوم الاثنين، بوساطة عراقية جديدة مع صنعاء، يأتي ذلك في أعقاب إعلان انتهاء المفاوضات رسميا.

    وكشفت مصادر في وزارة الخارجية بحكومة المرتزقة نقل الوزير احمد عوض بن مبارك عرض سعودي لمن وصفتهم بـ”الحوثيين” متوقعة تسليمه عبر بغداد.

    وكان وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين أبدى خلال مؤتمر صحفي استعداد بلاده قيادة وساطة بين الرياض وصنعاء. وجاء حديث حسين عقب لقائه بوزير خارجية حكومة المرتزقة الموالية للسعودية بن مبارك.

    وأفادت المصادر بأن العرض يتعلق بالنفط والغاز، دون توضيح مزيد من التفاصيل. وتوقعت المصادر وصول وفد عراقي إلى صنعاء او تسليم العرض لوفد صنعاء.

    وكان وفد من قادة حركة أنصار الله ظهر في العراق مؤخرا.

    وجاء قرع السعودية بوابة الوساطة العراقية في اليمن عقب يوم على اعلان رئيس المجلس السياسي، مهدي المشاط، توقف المفاوضات مع السعودية بسبب خلاف على المرتبات.

    وأشار المشاط إلى تمسك حكومته بقرار صرف المرتبات من عائدات النفط مؤكدا رفض عرض سعودي يتضمن صرف المرتبات كمكرمة مقابل استئناف تصدير النفط والغاز وتوريدها لحساب في البنك الأهلي السعودي.

    ويشير التحرك السعودي إلى مخاوف من تصعيد لصنعاء خصوصا وأن خطاب المشاط الأخير حمل تلميح “بانتزاع المرتبات بالقوة” في إشارة إلى العودة للتصعيد العسكري.

    وتحاول السعودية استثمار العلاقات الجيدة بين صنعاء وبغداد للبحث عن مخرج يحفظ لها ماء الوجه.

    الإمارات في طريقها إلى عداء مفتوح مع السعودية

    الإمارات في طريقها إلى عداء مفتوح مع السعودية

    رجحت تقديرات دولية بأن دولة الإمارات في طريقها إلى عداء مفتوح مع السعودية بعد التقارير المتواترة عن صراعات وقطيعة في العلاقات بين قيادتي البلدين. وأبرزت صحيفة The Telegraph البريطانية التقارير المتتالية عن خلاف مرير بين قادة السعودية والإمارات “مما أثار مخاوف من أن يتحول التنافس بينهما إلى عداء مفتوح”.

    ونشرت الصحيفة تقريرا لمراسلها في الشرق الأوسط جيمس روثويل، بعنوان “من رحلات التخييم إلى برود العلاقة، فما سبب الخلاف بين أقوى صديقين في الشرق الأوسط”. وجاء في التقرير أن بن سلمان، لم يتحدث مع الرئيس الإماراتي محمد بن زايد آل نهيان منذ ستة أشهر، على الرغم من الصداقة القوية التي نشأت بينهما منذ سبع سنوات، وشهدت تخييما وصيدا بالصقور في الصحراء.

    ولفت إلى أن تقريرا إعلاميا أمريكيا، كشف هذا الأسبوع، عن تفجر خلاف مرير بين قادة المملكة والإمارات، بحسب صحيفة وول ستريت جورنال، ما أثار مخاوف من أن يتحول التنافس بينهما إلى عداء معلن. وذكر التقرير أن ولي العهد السعودي هدد بفرض حصار، كالذي فرض على قطر، على الإمارات خلال إحاطة غير رسمية مع المراسلين السعوديين في ديسمبر/ كانون الأول، محذراً “سيرون ما يمكنني فعله”.

    وبحسب صحيفة The Telegraph فإنه على الرغم من سعي المسؤولين السعوديين والإماراتيين إلى التقليل من التفاصيل المثيرة في التقرير والإصرار على أن العلاقات بين البلدين قوية، شدد مصدر مقرب من القيادة السعودية على أن التنافس بين الحلفاء المقربين ليس بالأمر الجديد، مشيرا إلى الشراكة العاصفة أحيانا بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.

    ونقل التقرير تصريحا لمسؤول أمريكي رفيع لصحيفة وول ستريت جورنال، قال فيه “هذان شخصان طموحان للغاية يريدان أن يكونا لاعبين رئيسيين في المنطقة”، مضيفا إن ” الخلاف بينهما ليس من المفيد لنا”.

    تنديدا بحرق المصحف الكريم.. مسيرة كبرى في العاصمة صنعاء غضباً لله ولكتابه العظيم

    تنديدا بحرق المصحف الكريم.. مسيرة كبرى في العاصمة صنعاء غضباً لله ولكتابه العظيم

    شهدت ساحة باب اليمن بالعاصمة صنعاء اليوم الاثنين، مسيرة جماهيرية كبرى، غضباً لله ولكتابه العظيم، ورفضًا واستنكاراً لجريمة حرق القرآن الكريم في السويد والدنمارك.

    وابتدأت المسيرة الغاضبة بآيات من كتاب الله الكريم، تلاها المقرئ عبدالله الدرواني، ورفع المشاركون الشعارات ضد أعداء الإسلام والمسلمين، ورددوا هتافات: (جند الشيطان الرجيم.. يحرق قرآني العظيم)، (جند الله يا جند الله.. انتصروا لكتاب الله)، (القرآن كتاب الله.. لن ينجو أعداء الله)، (حرب الغرب على الإسلام.. برعاية رأس الإجرام)، (يا الغرب الكافر احذر.. القرآن خطٌ أحمر).

    المقاطعة الاقتصادية سلاح فعّال:

    كلمة العلماء التي ألقاها العلامة فؤاد ناجي، أكد فيها أن إحراق الدول المارقة لكتاب الله، هو دليل على إجرامها وتبعيتها للوبي الصهيوني وخضوعها لأمريكا والموساد الصهيوني الذي يصدر أزماته إليها.

    وقال العلامة ناجي: “خرجنا اليوم لنقول أن وراء القرآن أمة القرآن، إحراق القرآن هو فضح لأعداء الأمة وتحديد جديد للبوصلة نحو أعداء القرآن”. وأضاف: “نقول لأحفاد اليهود ومن يدور مع اللوبي الصهيوني، لن تستطيعوا أن تمحوا القرآن من قلوبنا وبيوتنا ومساجدنا، وهذه الخطوات دليل على قرب زوال العالم الملحد”.

    وتابع: “خرجنا لنقول أن من أحرق القرآن وراءه اللوبي اليهودي الصهيوني الذي يريد أن يحرف الأنظار عما يدور في فلسطين المحتلة والأزمة التي يعانيها الكيان المؤقت”. وشدد العلامة ناجي على أن المقاطعة الاقتصادية سلاح فعّال، مؤكداً أن الأمة ولو خرجت كشعب اليمن والعراق ومحور المقاومة، لتراجعت تلك الدول المارقة عن جرائمها بحق كتاب الله ورسوله.

    وأوضح أننا في اليمن عازمون على مقاطعة السويد والدنمارك وأي دولة تعتدي على كتاب الله، مشيراً إلى أن واجبنا الشرعي هو مقاطعة بضائعهم وأن نرفع وعينا وأن نحمل العداوة لهم.

    كما أكد العلامة ناجي أن خروج شعبنا اليوم هو من أجل الله والدفاع عن المقدسات ورسالة للعالم أن هذه الجرائم لن تزيدنا إلا تمسكا بكتاب الله وعودة إليه، لافتاً إلى أن المشروع القرآني سينتصر على مشاريع المثلية والشذوذ والمشاريع الشيطانية التي يروج لها الغرب.

    دعوة لتصنيف السويد كدولة معادية للإسلام:

    كلمة الفعالية التي ألقاها العلامة محمد مفتاح مستشار المجلس السياسي الأعلى، دعا فيها الأمة لتصنيف السويد كدولة معادية للإسلام، ومقاطعة كافة المنتجات السويدية والدنماركية، وأي بلد ينظم الإساءة إلى كتاب الله.

    كما دعا السويد والدنمارك لتسليم المجرمين الذين أحرقوا نسخا من القرآن الكريم، مشيداً بالشعب العراقي والحكومة العراقية وكل الأحرار في لبنان والعالم الإسلامي الذين خرجوا نصرة لكتاب الله.

    بيان مسيرة استنكار حرق القرآن الكريم:

    بيان المسيرة الذي تلاه العلامة محمد طاهر أنعم، أكد أن جرائم الإحراق المتكررة التي تحدث في السويد والدنمارك، جرائم شنيعة يعمل عليها وعلى إذكائها اللوبي اليهودي الخبيث وتنصاع له الحكومات الغربية.

    وأشار البيان إلى أن الحقد الغربي والحقد اليهودي على الإسلام والمسلمين حقيقةٌ تتجلى في كل عصر، لافتاً أنه “بجرائم الإحراق هذه تسقط كل ادعاءات الغرب حول الديمقراطية وحرية التعبير”.

    وأوضح البيان أنه “لا يكفي أن تتوقف حكومات السويد والدنمارك عن منح تراخيص الإحراق، بل يلزمها تقديم الاعتذار للمسلمين كافة، والتعهد بعدم منح تراخيص الإحراق مرة أخرى”.

    وطالب البيان الدول الإسلامية بعقد قمة طارئة تنتصر فيها للقرآن الكريم والاتفاق على سياسات محددة ترد بها على الحكومات التي تتطاول على كتاب الله، داعياً البرلمانات الإسلامية إلى إصدار قوانين تنتصر للقرآن الكريم وتكون ملزمة للحكومات لديها.

    ودعا البيان الشعوب الإسلامية قاطبة لتحمل المسؤولية والانتصار للقرآن الكريم بكل السبل المتاحة، والعمل على مقاطعة البضائع السويدية والدنماركية، وبضائع أي دولة تتجرأ على القرآن الكريم أو أي مقدس من مقدسات الإسلام والمسلمين.

    وحيّا البيان الحكومات العربية والإسلامية التي طردت السفير السويدي لديها، لافتاً أن على باقي الدول الإسلامية أن تنحو ذات المنحى في قطع العلاقات مع السويد والدنمارك وذلك أضعف الإيمان.

    كما أكد البيان أننا كشعب يمني يشعر بالغضب العارم إزاء جرائم الإحراق، ماضون – إن شاء الله – في مقاطعة البضائع السويدية والدنماركية، مشدداً بأننا لن نتوانى عن أي عمل متاح ننتصر به لله ولرسوله ولكتابه وللمقدسات الإسلامية.

    واختتمت المسيرة الغاضبة بالدعوة للمشاركة الواسعة في حملة التغريدات التي ستنطلق الليلة على مواقع التواصل الاجتماعي، رفضاً وغضباً لإساءات الغرب المتكررة للقرآن الكريم.

    عرض قلادة اثرية يمنية نادرة من الذهب للبيع في الخارج

    عرض قلادة اثرية يمنية نادرة من الذهب للبيع في الخارج

    كشف خبير الآثار اليمني عبدالله محسن عن عرض قطعة اثرية يمنية للبيع في الخارج. وقال محسن في صفحتة فيسبوك ان قلادة من الذهب والعقيق يزيد طولها عن نصف متر وعمرها 2200 عام، تُعرض للبيع المباشر دون مزاد في احد المزادات في نييورك بامريكا.

    واضاف محسن شركة تجارة إلكترونية تأسست في باريس ومقرها الحالي مدينة نيويورك تعرض بالبيع المباشر دون مزاد قلادة من الذهب والعقيق من مجوهرات #آثار_اليمن، وبحسب الموقع تم ترميم العنصر الأثري من أجل قابلية الارتداء والأمان مع إضافة قفل حديث للقلادة من الذهب عيار 18 قيراطًا.

    وسابقاً عرضت في أحد المزادات في 23 فبراير 2021م وأدعي منظمي المزاد حينها أنَّها من ” ممتلكات رجل محترم، من مجموعته الخاصة التي تشكلت عام 1965- 2020 ؛ وتم التحقق من هذه المجموعة مقابل قاعدة بيانات الإنتربول للأعمال الفنية المسروقة”.

    عقد (قلادة )كبير مرصع مكوّن من خرز عقيق كروي يتخللها حبات من الذهب المحبب ؛ ست دلايات ذهبية ثنائية الوجه تحيط بالقلادة المركزية، كلاً منها عبارة عن قرص به مركز شكل متقاطع مصوغة بطريقة متقاطعة، بعضها غائب، مشع إلى الحافة، حلقة تعليق أنبوبية مع شارات محببة؛ تشكّلت القلادة المركزية الكبيرة على شكل تمثال نصفي ذي وجهين مع ملامح منمنمة، وأربع حُليات من الأسفل مع العقيق، والجمشت، والعقيق الأحمر، والخرز الذهبي؛ أما القفل حديث.

    أسعار الصرف في صنعاء وعدن اليوم الإثنين

    أسعار الصرف في صنعاء وعدن اليوم الخميس

    أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني اليوم الاثنين 24 يوليو 2023م.

    الأسعار بمناطق صنعاء

    الدولار

    شراء 527 إلى 528 ريال
    بيع 530 إلى 530,5 ريال

    السعودي

    شراء 140 إلى 140,4 ريال
    بيع 140,6 إلى 140,7 ريال

    الأسعار بمناطق عدن

    الدولار

    شراء 1412 إلى 1414 ريال
    بيع 1424 إلى 1425 ريال

    السعودي

    شراء 373 إلى 374 ريال
    بيع 375 إلى 376 ريال

    مواطن من أبناء المناطق الشمالية يسرد قصته: تعرضت للضرب والنهب في نقطة أمنية بعدن

    العثور على امرأة مشنوقة في عدن

    تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، قصة مواطن يعمل سواق، ينتمي للمحافظات الشمالية تعرض للنهب والضرب تحت تهديد السلاح في مدينة عدن الخاضعة لسيطرة التحالف ومرتزقته.

    وتداول ناشطون صورة محادثة مصورة كان يتحدث فيها لأحد أصدقاءه، شرح فيها حقيقة ما تعرض له حيث قال إن لديه سيارة نوع “برادو” وهو يعمل على توصيل “الزبائن من صنعاء إلى عدن، مشيرا إلى أنه تم إيقافه من قبل نقطة أمنية بجولة “القاهرة” وأمروه بالنزول من على سيارته رغم أنه أطلعهم بأوراقه التي توضح طبيعة عمله.

    وأشار إلى أن النقطة الأمنية ظلت تفتش السيارة “نصف ساعة” بينما كان “الزبون” لا زال عليها ”مؤكدا أنهم أخذوا منه مبالغ مالية من فئات الدولار والسعودي وأيضا اليمني، مشيرا إلى أنه سمع أحد أفراد النقطة الأمنية يقول: هذا يسب الانتقالي وإلا ما يتحرك إلا بخمسمئة ألف”، ولم يسمعوه رغم استجدائه لهم التأكيد أنه مجرد “سواق”.

    وأضاف المواطن الذي لم يذكر أسمه أنه تعرض للضرب بعد تفتيش السيارة وتلفونه وتلفون “الزبون” وتعرض الأخير لعملية النهب، مؤكدا أنه لن يعيش “يوم واحد إذا واحد في صنعاء يفعل هكذا” في إشارة إلى ما تتمتع به صنعاء من أمن على خلاف مدينة عدن.

    وتعيش مناطق سيطرة مرتزقة التحالف انفلات أمني واسع، حيث سبق وأن تعرض مواطنين من مختلف المناطق اليمني للنهب والاعتداء وأيضا للقتل.