ذات صلة

الأكثر مشاهدة

من شراكة الحرب إلى صراع الغنائم.. حضرموت تكشف التنازع السعودي–الإماراتي

يتجدد الصراع بين ادوات السعودية والامارات في اليمن لكن...

‏لا خير في أمة بالدفء تلتحف وأطفال غزة ونساؤها ورجالها بالعراء ترتجف

في زمن تتداعى فيه القيم وتتكشف فيه حقيقة المواقف،...

التعبئةُ العامّة.. مدرسة إعداد متكاملة

ليست التعبئةُ العامة مُجَـرّد نشاطٍ عابر أَو برنامجٍ تنظيميّ؛...

‏الشعوب الموحدة والمشروع القرآني: سر النصر والصمود

يعيش العالم اليوم مرحلة فارقة تُختبر فيها القيم، وتُعرّى...

فضيحة مزلزلة لرئيس لجنة المراقبة الجنرال “باتريك كاميرت” والسبب!!

المشهد اليمني الأول/

 

كشف نائب وزير الخارجية حسين العزي، مساء اليوم الثلاثاء، عن عرقلة ممثلي قوى العدوان لاتفاق استوكهولم، برفضهم مواصلة الاجتماعات المشتركة في مدينة الحديدة، واشتراطهم نقلها لمبنى أحد المواطنين الذي نهبته قوى الغزو في المناطق المحتلة.

 

وقال نائب وزير الخارجية في سلسلة تغريدات له على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، إن قوى العدوان اشترطت أن تكون الاجتماعات بمبنى لمواطن يمني احتلته قوات أجنبية وثبتت في صالاته صور قادتها.

 

وأكد أن ممثلي وفدنا الوطني في لجنة التنسيق رفضوا لقاء الطرف الآخر في مبنى لمواطن يمني نهبه جنجويد السودان والإمارات.

 

وأوضح أن اجتماعات لجنة التنسيق عقدت منذ البداية في الحديدة في أجواء يسودها الأمن والأمان الذي تفتقده المناطق المحتلة، لافتاً إلى أن عقد اجتماعات لجنة التنسيق في المناطق المحتلة يكشف عن نوايا مبيتة لإعاقة عمل اللجنة.

 

وأشار العزي بأنه من الممكن الذهاب إليهم والالتقاء بهم في فندق، أو في مبنى يملكه أحد المرتزقة رغم كونها مخاطرة، مؤكداً بأن ممثلي وفدنا الوطني في لجنة التنسيق لا يمكن أن يقبلوا الالتقاء بالطرف الآخر في مبنى لأخ يمني استولت عليه قوات أجنبية.
spot_imgspot_img