إستغلال العواطف والتلاعب بها وتهييج وصناعة الرأي العام لإنتزاع مواقف غاضبة وسيلة من وسائل الصهيونية العالمية، التي أظهرت براعة في مثل هذا النوع من حرب الادمغة والعقول، واستطاعت بفضلها تطويع الكثير من العملاء دون أن يعلموا لصالح من يعملون .

فيديو يوضح بالأدلة القاطعة أحد أكاذيب الحرب في سوريا، عبارة عن فيديو تم إنتاجه في مالطا ليقوم الإعلام الصهيوني بنشره وترويجه على أنه في سوريا لطفل ينقذ أخته من قصف قوات النظام السوري، ولأن حبل الكذب قصير فمهما أستاطعوا إخفاء الحقائق فإنها ستظهر للعلن يوماً ما .

فيديو مكذوب تم تصويره الفيديو في مالطا، والفيديو يحمل لقطات توضح لحظات تصوير المقطع الملفق .

جدير بذكره أن الحرب في سوريا تم نفث الكثير من الأكاذيب والسموم فيها لإسقاط النظام الوطني المعادي للصهاينة، تم فيها تأليف آلاف القصص الخيالية، وتلفيق الكثير من الصو والفيديوهات لإستعطاف الناس وصناعة رأي عام يتم إستخدامه لتطويع جمهور عريض في حرب صهيونية لإسقاط نظام وطني معادي لأعداء الإنسان والإسلام الصهاينة .

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا