المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    هكذا استخدمت إسرائيل LINK 16 ضد إيران

      خلال العدوان الإسرائيلي الأمريكي على إيران، كانت جميع الدول...

    العثور على حبوب مخدرة داخل طحين الشركة الأمريكية بغزة

    كشف المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، عن العثور على...

    الخسائر متعددة الأوجه للکيان الصهيوني في مواجهة إيران

    رغم ادعاءات بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الصهيوني، بشأن تحقيق...

    ممثلو دول العالم بالأمم المتحدة يُحيُّون شهداء العدوان الصهيوني على ايران

      وجه نشطاء السلام والمناهضون للحرب الأميركيون وممثلو مختلف دول...

    أميركا و«إسرائيل» وإيران والحرب

    – يؤكد الدبلوماسيون والإعلاميون في الغرب خلاصة واحدة قوامها...

    الولايات المتحدة تدعم العسكريين الأتراك ضد القوات السورية !

    المشهد اليمني الأول/

    اعتبرت الولايات المتحدة، أن هجمات الجيش السوري على القوات التركية في منطقة إدلب تتجاوز كل الحدود، مؤكدة دعمها لتركيا، حليفتها في الناتو.

    أردوغان: الحكومة السورية ستدفع “ثمنا باهظا للغاية” وسنعلن عن إجراءاتنا الأربعاء
    وقالت المندوبة الأمريكية الدائمة لدى الناتو، كاي بيلي هاتشسون، في تصريحات صحفية أدلت بها اليوم الثلاثاء: “لسنا موافقين على كل الإجراءات التي تتخذها تركيا في سوريا، لكننا نعتقد أن هذه الهجمات من قبل سوريا المدعومة من روسيا تتجاوز كل الحدود”.

    وأضافت هاتشسون: “نحن مصممون بكل حزم على دعم تركيا في هذا الوضع، وسنطلب من روسيا وقف الدعم للأسد لإيجاد إمكانية للمضي قدما نحو اتفاق سلام في سوريا”.

    وأدى تقدم الجيش السوري في إدلب، آخر معقل للمسلحين في البلاد، إلى تصاعد ملموس للتوتر مع تركيا، التي تتهم السلطات السورية بقيادة الرئيس، بشار الأسد، بشن هجمات مستمرة على العسكريين الأتراك في المنطقة وخرق اتفاق سوتشي حول الهدنة هناك.

    وأعلنت وزارة الدفاع التركية، أمس الاثنين، عن مقتل 5 من جنودها وإصابة 5 آخرين في “قصف مدفعي مكثف من قبل النظام السوري” على نقطة مراقبة للجيش التركي في بلدة تفتناز بريف إدلب الشمالي الشرقي.

    ولاحقا، ذكرت الوزارة أن قواتها شنت عملية جوابية واسعة تم خلالها استهداف 115 موقعا للقوات الحكومية السورية و”تحييد” 101 من عناصرها.

    وقبل ذلك أفادت تركيا يوم 3 فبراير، بمقتل 8 من مواطنيها، بينهم 7 عسكريين ومدني، جراء قصف من قبل القوات الحكومية، استهدف إحدى نقاط المراقبة التركية الـ12 في المنطقة، قائلة إنها شنت هجوما جوابيا تم نتيجته “تحييد” من 30 إلى 35 عسكريا سوريا.

    spot_imgspot_img