المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    انـتصار إيران انـتصار للمقاومة وغــزة

    لم يدخل الكيان الصهيوني هذه الحرب ويشن عدوانه المباشر...

    السعودية تصفع طارق عفاش وتؤكد: “العليمي هو طوق النجاة”

    رداً على بيان المكتب السياسي للمرتزق طارق صالح عفاش...

    إيران.. بالنار كتبت الكلمةَ الأخيرة

    لم تكن موجات الصواريخ الست التي دوّت في سماء...

    المرصد الأورومتوسطي: الاحتلال يواصل ارتكاب إبادة جماعية ممنهجه في غزة وسط صمت دولي مخزٍ

    اتهم المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، اليوم السبت، قوات الاحتلال...

    “مصائد الموت”.. أبرز مجازر كيان العدو الإسرائيلي بحق المجوّعين في غزة

    مجازر ارتكبتها إسرائيل أثناء حرب الإبادة التي أطلقتها ضد...

    غازيتا رو: الولايات المتحدة على وشك ظهور “حزب ثالث”

    تحت العنوان أعلاه، كتب أليكسي بوبلافسكي، في “غازيتا رو”، حول الأسباب التي تدفع خصوم ترامب إلى تشكيل حزب جديد.

    وجاء في المقال: يناقش أكثر من 120 مسؤولا جمهوريا أمريكيا سابقا تشكيل حزب جديد، ردا على إحجام الحزب الجمهوري عن معارضة الرئيس السابق دونالد ترامب ومحاولاته تقويض الديمقراطية الأمريكية.

    وبحسب وكالة رويتر، دعا المشاركون في الاجتماع إلى العودة إلى قيم “المحافظة المبدئية”، التي يُقال إن ترامب انتهك أساسها المتمثل في الالتزام بالدستور وسيادة القانون.

    بعد الاجتماع، وضع معارضو ترامب خيارين محتملين لخطواتهم التالية. يتعلق الأول بتأليف حزب جديد في الولايات من يمين الوسط، يسمى حزب النزاهة أو حزب يمين الوسط؛ والثاني يتعلق بتكوين كتلة سياسية داخل الحزب الجمهوري أو خارجه، ويجري النظر في تسمية “جمهوريو يمين الوسط”.

    وفي الصدد، يتساءل المدير العلمي لنادي فالداي الدولي للمناقشة، فيدور لوكيانوف، عما إذا كان خصوم الرئيس السابق قادرين على اكتساب الوزن اللازم، في حالة تشكيلهم حزبا جديدا،

    ويقول: هذا سؤال مثير للجدل إلى حد ما. فقد “تمكنت المنظومة من التغلب على محاولات تقويضها، لذلك يشكك كثيرون في إمكانية ذلك، من حيث المبدأ، في الولايات المتحدة. في ضوء السوابق التاريخية، يمكن فهم هذا التشكيك، ولكن في الوقت الحالي الوضع في البلاد استثنائي للغاية”.

    ويلاحَظُ في الولايات المتحدة، من وجهة نظر لوكيانوف، انقسام في الحزبين الرئيسيين، إلى جناح أكثر راديكالية وآخر وسطي. هذه العملية، لا ترتبط بقادة مثل ترامب، إنما بتغيير في بنية المجتمع ومصالحه.

    spot_imgspot_img