المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    صنعاء تكشف ضحايا العدوان الإسرائيلي الأخير

    أعلنت وزارة الصحة اليمنية في صنعاء، اليوم الأربعاء، ضحايا...

    حماس تدين العدوان الصهيوني على اليمن وتؤكد التضامن الكامل مع صنعاء

    أدانت حركة المقاومة الإسلامية حماس، بأشد العبارات، العدوان الجوي...

    المشاط يتوعد: الرد على العدوان الصهيوني قادم.. وعلى تل أبيب أن تتهيأ للأسوأ

    أكد رئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، مهدي المشاط،...

    موقع أمريكي: إسرائيل تحرق أصابعها في اليمن وتجد نفسها في حرب استنزاف بلا نصر

    أوضح موقع ريسبونسبل استيتكرافت الأمريكي أنّ الكيان الصهيوني قد...

    معهد صهيوني: القدرات اليمنية باتت قوة ردع تقلق إسرائيل

    كشف معهد مشغاف للأمن القومي والاستراتيجي في كيان الاحتلال...

    نهايته باتت وشيكة.. دراسة مثيرة تكشف: ابن سلمان قد لا يكون موجوداُ في 2030

    سلطت دراسة حديثة الضوء على وضع المملكة حال وفاة الملك سلمان، حيث يتولى ابنه الملك من بعده، وهو ما يثير العديد من المخاوف، خاصة وأن سمعته وهو لا يزال وليًا للعهد، لا تُبشر بأي خير للشعب السعودي.

    وتوقعت الدراسة التي أعدها كل من “آري هيستين و دانييل راكوف و يويل جوزانسكي” من معهد الشرق الأوسط أن يكون مستقبل المملكة قاتماً بعد وفاة الملك سلمان، متوقعة أن حدوث انقلاب داخل القصر في السعودية.

    وأضافت الدراسة أن السلطة الجديدة قد تميل إلى التركيز على الشأن السعودي الداخلي والتخلي عن الحرب في اليمن، والتخلي عن الأحلام الخيالية لولي العهد، وهو ما ستدفع باتجاهه الولايات المتحدة، بحسب الدراسة.

    وقالت الدراسة التي حملت عنوان “كيف سيبدو الشرق الأوسط عام 2030″، إنه قد سبق وأن شن ولي العهد محمد بن سلمان حملة اعتقالات استهدفت أقرب منافسيه على العرش شملت أمراء بارزين قد ينافسونه على خلافة والده “سعيا منه لاستباق أي محاولة انقلاب ضده” معتبرة أن أي محاولة لتنحية ابن سلمان عن الحكم لن تكون مفاجِئة في ظل السياسات المتناقضة والمراهقة، التي ينتهجها ولي العهد والتي لا يتراجع عن تنفيذها.

    وذكرت الدراسة أن ابن سلمان صنع أعداء له في السنوات الأخيرة، وقد أثار مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في أكتوبر 2018 تساؤلات حول مدى قدرة ولي العهد على قيادة شؤون البلاد.

    وكان ابن سلمان وفي إطار سعيه الدؤوب للوصول إلى السلطة قد قام بانقلاب لإبعاد أي منافس له عن دائرة الحكم، حيث اعتقل 20 أميرًا سعودياً والعشرات من ضباط الجيش ومسؤولين من وزارة الداخلية، من بينهم الأمراء البارزين أحمد بن عبد العزيز، الأخ الأصغر لبن سلمان، وولي العهد السابق محمد بن نايف.

    spot_imgspot_img