المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    الأمم المتحدة: 92% من الرضّع في غزة محرومون من الغذاء الأساسي

    قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي...

    تصعيد استيطاني في الأقصى: اقتحامات جماعية بحماية قوات الاحتلال تحت مظلة “يوم الاستقلال”

    اقتحمت مجموعة من المستوطنين الصهاينة صباح اليوم الخميس، باحات...

    العدوان الأمريكي على اليمن.. عجز متصاعد وإفلاس استراتيجي

    يتصاعد العدوان الأمريكي منذ منتصف مارس المنصرم، بوتيرة متواصلة،...

    سلاح “المدارس الصيفية” يفسد “مكائد العدو”

    أستغل أعداء الإسلام ضعف الأمة الإسلامية بسبب تيه الحكام...

    ما وراء انضمام “بريطانيا” إلى “العدوان الأمريكي” على اليمن بعد شهر ونصف ؟

    كشف إعلانُ بريطانيا عن الانضمامِ إلى العدوان الأمريكي الجديدِ...

    ورد الآن.. تسريب مسودة الإتفاق الأخير مع صنعاء والتي تتكون من ثلاث مراحل بينها صرف جميع المرتبات ( تفاصيل بنود المسودة)

    رفعت السعودية، اليوم الأربعاء، وتيرة التحركات في الملف اليمني بالتزامن مع تحركات دولية للتصعيد وسط مخاوف من خلط اوراقها.

    وسلمت الرياض في وقت سابق اليوم مسودة الاتفاق مع صنعاء لرئاسة المجلس الرئاسي الموالي لها في عدن مع استدعاء أعضائه الثمانية لجلسة مرتقبة في الرياض لإقرار الاتفاق.

    والمسودة، وفق مصادر دبلوماسية، تتضمن نصوص اتفاق بين صنعاء والرياض تتضمن 3 مراحل، وفق ما بثته قناة العربية السعودية في وقت سابق، ابرزها الأولى التي تنص على اعلان السعودية وقف الحرب وانهاء الحصار إضافة إلى صرف المرتبات مقابل وقف شامل لإطلاق النار يليها مرحلة ثانية من الحوار السياسي وثالثة تتعلق بالمرحلة الانتقالية.

    وكان المبعوث الاممي سلم قبل أيام المسودة لوفد صنعاء في مسقط والذي المح رئيسه محمد عبدالسلام إلى تجاوز عقبات عدة.

    وجاء قرار السعودية السير بالاتفاق رغم التهديدات الامريكية بنسف الخطة التي تقودها سلطنة عمان، وفق ما نقلته وسائل اعلام أمريكية، وهو ما يشير إلى مخاوف السعودية من تأزم الوضع في اليمن في ظل الضغوط الامريكية على دول خليجية للمشاركة في تحالف جديد للحرب تحت مسمى “حماية البحر الأحمر” وتهديد صنعاء بأن حقول النفط ومنشاته في الرياض وابوظبي ستكون هدفا في حال تم الانخراط بالحرب الجديدة.

    وكان وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان اكد في وقت سابق هذا الأسبوع رفض بلاده التصعيد في البحر الأحمر او تشكيل أي تحالفات مؤكدا بان التصعيد لن يخدم أي طرف.

    ويشكل البحر الأحمر وباب المندب ابرز منافذ بيع النفط السعودية والخليجي في الأسواق الاسيوية والغربية.

    spot_imgspot_img