المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    في محراب الغماري.. عطاء يكتب آيات النصر الأبدي

    يا أمة إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم...

    يحيي السنوار… القائد الذي ترجل وظلت روحه تقود

    في مثل هذا اليوم من العام الماضي ترجل أحد...

    حمزة العصر.. حين تجتمع القيادة بالبصيرة

    منذ بداياته الأولى، لم يكن حمزة العصر، سيدي هاشم...

    آبل تطلق iPad Pro 13 الجديد بمواصفات مميزة

    كشفت آبل عن أحدث حواسب iPad Pro 13 اللوحية،...

    روسيا تطور سترات واقية من الرصاص يصعب رصدها بالكاميرات الحرارية

    أعلنت مؤسسة "روستيخ" الروسية أنها تعمل على مشروع لتطوير...

    خبير عسكري غربي: البيئة اليمنية أوجدت أمة من المحاربين الذين يصعب إكراههم

    نشرت منصة maritime-executive المتخصصة في الشحن البحري مقالًا حول تطور الصراع في اليمن وأثره على الأمن البحري العالمي.

    وناقش المقال الدور الحاسم الذي لعبته القوة الجوية في الصراع الدائر بين التحالف بقيادة السعودية والحوثيين منذ بداية الحرب في عام 2015. على الرغم من الغارات الجوية المكثفة، لم تنجح هذه القوات في تقويض قدرة الحوثيين على إطلاق الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز، أو دفعهم إلى التراجع.

    واشار المقال كيف أن الحوثيين استفادوا من ترسانة قوية من الطائرات المسيرة والصواريخ التي تم بناؤها قبل بداية الحرب الأهلية، بما في ذلك صواريخ سكود وصواريخ إس إس-21.

    إلى جانب ذلك، يوضح المقال أن الحوثيين لم يفقدوا قوتهم بعد الهجمات الجوية للتحالف، بل استمروا في تعزيز قدراتهم، مما جعل تهديدهم يمتد إلى الشحن البحري في المنطقة. وتفاقم صعوبة التصدي للحوثيين بسبب الظروف الاجتماعية والسياسية المعقدة في اليمن، حيث يتمتع المواطنون بقدرة عالية على التحمل والمقاومة، في مجتمع يتسم بوجود بنادق AK-47 في أيدي معظم الأفراد.

    وفي سياق المقال أشار مايكل نايتس، الباحث في معهد واشنطن، إلى أن البيئة اليمنية أوجدت أمة من المحاربين الذين يصعب إكراههم، ما يجعل أي محاولة لتدمير قدراتهم الصاروخية أمرًا شبه مستحيل.

    spot_imgspot_img