الرئيسية أخبار وتقارير فيديو وملخص كامل لكلمة قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي تأكيداً...

فيديو وملخص كامل لكلمة قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي تأكيداً على خيار المواجهة حتى النصر

المشهد اليمني الأول/

 

– الحديدة تتعرض لحملة تضليل إعلامية شرسة توازي الحملة العسكرية

– الهدف الرئيسي من العدوان هو السيطرة الكاملة على اليمن إنساناً وأرضاً

– كل ما تتحدث عنه قوى العدوان من أسباب للاستمرار به هي ذرائع واهية والهدف الحقيقي هو فرض الهيمنة على اليمن كاملاً

– السيطرة على المدن الساحلية كانت أول أهداف الحملة البرية للعدوان منذ بدايته

– تمكنت قوى العدوان من خلال استثمار مشاكل الماضي السياسية واستغلال الأدوات الرخيصة من احتلال ساحل المحافظات الجنوبية بكل مرافقه الحيوية والقواعد العسكرية والمنشآت النفطية

– بدأت المعارك بالتوجه صوب الساحل الغربي بعد أن تمكن العدوان من السيطرة على جزيرة ميون

– تحركت قوى العدوان بكل الوسائل والإمكانيات للسيطرة على الساحل الغربي من باب المندب إلى ميدي

– حشد العدوان في ميدي قوات متعددة منها مرتزقة يمنيون إلى جانب الجيش السوداني والسعودي وسخّر كل الإمكانيات للمعركة هناك

– معركة الساحل لم تبدأ منذ ستة أيام بل بدأت في ميدي منذ سنتين وستة أشهر إلى اليوم وفي باب المندب منذ سنتين وثمانية أشهر

– قوى العدوان خسرت قيادات عسكرية بارزة وضباط كبار سعوديين وإماراتيين وأمريكيين وضباط إسرائيليين كانوا ضمن “بلاك ووتر”

– العوامل الجغرافية في الشريط الساحلي تساعد على التقدم فيها كونها منطقة مكشوفة

– أحرار اليمن يخوضون معركة الساحل بثبات عظيم وفعالية كبيرة بعون الله سبحانه وتعالى

– المعارك لم تتوقف لمدة 32 شهراً من باب المندب وصولاً إلى الفترة الأخيرة في الدريهمي والدوار

– المعارك المقبلة ستكون أصعب وأشد ألماً على قوى العدوان بعون الله تعالى

– مساحة كبيرة من الساحل لا زالت حرة تحت سيطرة الشعب والجيش واللجان الشعبية

– معركة الساحل الغربي ستكون مستنقعاً لإهلاك وإغراق قوى الغزو والعدوان

– وفاء أهل تهامة الخير والحرية والوطنية هو من أهم عوامل الإنتصار في معركة الساحل الغربي

– أثبت أهل تهامة وفاءهم مع شعبهم وأهلهم في مواجهة القوى الغازية المحتلة بالرغم من تحشيد المقاتلين والمرتزقة على نحو غير مسبوق

– أهل تهامة يعون جيداً من هي قوى الغزو ولا تنطلي عليهم كل العناوين الزائفة التي ترفع لتبرير الغزو

– أبناء المحافظات الحرة يعون جيداً أن غزو الساحل الغربي والحديدة هو بهدف إلحاق الضرر البالغ بسائر المحافظات

– الإنسان اليمني لن يخضع ولن يخنع وسيبقى يدافع عن أرضه

– طالما بقي الإنسان حراً فهو سيتمكن من تحرير أرضه وهذا حصل في تاريخنا اليمني

– سلوك قوى العدوان يثبت طبيعة هذه المعركة لكنها ترفع ذرائع للتضليل والتأثير على السذج المغفلين

– كل غزاة الدنيا يرفعون ذرائع باطلة ومضللة على مر التاريخ وهذا أسلوب اعتيادي وليس مستغرباً

– يزعم الأعداء أن الصواريخ الإيرانية – وهذا افتراء – تصل إلى اليمن عبر ميناء الحديدة مع أنهم يدركون أنهم كاذبون

– العدو يعرف أن كل السفن التي تدخل لميناء الحديدة تخضع لعملية تفتيش في جيبوتي وتمر بآلية تفتيش شديدة جداً من قبلهم

– أكثر من 400 صنف أساسي محظور على الشعب اليمني استيراده وإدخاله عبر ميناء الحديدة

– كذبة إدخال الصواريخ واضحة البطلان ومع ذلك يرددونها للتبرير الزائف

– قلنا للأمم المتحدة أن تشرف على إيرادات ميناء الحديدة رغم قلتها لقطع تبرير العدو بأن إيرادات حكومة الإنقاذ تأتي من الميناء

– لا تهديد على الملاحة البحرية من ميناء الحديدة

– العمليات التي نستهدف بها البوارج الحربية التي تهدد الساحل تأتي لدفع العدوان عن الساحل والحديدة

– قصف قوى العدوان الذي استهدف مقرات المنظمات الإنسانية والإغاثية هو الذي يشكل تهديداً على العمل الإغاثي في اليمن

– العدو يقدم القنابل الذكية والمتفجرة لأهل الساحل الغربي لا المساعدات الإنسانية التي يدعي تقديمها

السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي رداً على ادعاءات العدوان بأن غزو الحديدة هو لتأمين الكهرباء: اتركوا الحديدة والساحل الغربي لأهله والحكومة ستعمل على توفير الكهرباء لهم

– صاحب القرار الأول والأخير في المخاء وعدن هو الإماراتي وخلفه الأمريكي

– معركة الساحل الغربي لا تخرج عن هدف العدوان في السيطرة على اليمن إنساناً وأرضاً

– رحبنا بدور رقابي وفني ولوجستي للأمم المتحدة على ميناء الحديدة لكنهم كاذبون ومتعللون بالأباطيل

– أمريكا وبريطانيا لهم دور فعلي ومباشر في معركة الساحل الغربي

– اتضحت مشاركة فرنسا في المعركة وهذا ظهر بالبارجة الفرنسية التي اقتربت من الساحل الغربي

– مجلس حقوق الإنسان ليس سوى عنوان يرفع أمام الشعوب المستضعفة لخداعهم

– انكشفت بريطانيا وأوروبا وكل الدول المساهمة في العدوان والتي تسعى لإلحاق نكبة بأهل الساحل

– أمرنا الله أن نكون أحراراً وأن لا نخضع ولا نركع لقوى الطاغوت

– نحن أحرار بفطرتنا وعقيدتنا الإيمانية التي تجعل الحرية مبدأً إيمانياً مقدساً

– لو حشدوا ما حشدوا، لو أتوا بكل جيوش الدنيا لما دفعنا ذلك للخنوع والإنكسار والعبودية لغير الله

– كل الخروقات الميدانية ستظل قابلة للمواجهة، ولن تتغير قناعتنا ولن تنكسر إرادتنا لأن موقفنا نابع من إنسانيتنا وإيماننا وكرامتنا

– لولا التأييد الإلهي لما كان للمعركة أن تطول كل هذا الوقت بالرغم من إمكانات العدو العسكرية في الجو والبر والبحر

– المعركة في الساحل ليست من 6 أيام بل من 32 شهراً منذ باب المندب وميدي التي أخفق فيها العدو

– موقفنا لم يكن مبنياً على معادلات الميدان، أحرار الدنيا حرروا أوطانهم في الوقت التي سيطر عليها الغزاة بشكل كامل

– لا تزال النسبة الكبيرة والمساحة الأساسية من تهامة تحت سيطرة أحرار اليمن وشرفاء تهامة

– نحن أحرار وحريتنا لا يمكن أن تستلب منا باختراق من هنا أو هناك

– سيطرة الغزاة على جزء من أرضنا توجب علينا أن نقاتلهم بشكل أكبر ويصبح قتالهم أوجب

– لسنا من النوع الذي يأتي لمعادلات ميدانية فيشعر باليأس والاستسلام في حال حدوث خرق ميداني

– من يتحلون بإيمان وقيم ومبادئ عظيمة هم أحرار في كل الأحوال وأعظم شعوراً بالإباء والمسؤولية عندما تزداد التحديات في الميدان

– المؤمنون والأحرار والأباة انطلقوا وحرروا أوطانهم من طرفه إلى طرفه

– سنكون إلى جانب أبناء تهامة من كل المحافظات

– الشهيد الرئيس صالح الصماد هو عنوان الوفاء لتهامة الخير وتهامة اليمن

– الشهيد الصماد لم يأخذ لنفسه شبراً من أرض تهامة، وكم في نفس الغزاة من رغبة لنهبها وسرقة خيراتها

– قوى العدوان ألقت بكل ثقلها في معركة الساحل الغربي واستنفذوا طاقتهم وهم في وضع صعب

– سوف يدرك الغزاة أن تهامة ستكون أكبر مستنقع لهم منذ بداية عدوانهم

– لو احتلوا البلد بكامله، لما كانت هذه نهاية المعركة، وسيبقى مسارنا مسار الأحرار الأباة الذين حرروا أوطانهم في كل العالم

– لا وهن ولاضعف ولا تراجع ولا انكسار، طالما الإنسان حر فالأرض ستحرر والحقوق ستستعاد

– الإعلاميون الأحرار معنيون بتكثيف جهودهم لأن الجانب الإعلامي هو جزء كبير من الحرب

– قوى العدوان في الساحل الغربي محاصرة ومقطعة الأوصال ووضعها مزر وتستهدف في كل لحظة

– كل الهجمة علينا لا تزيدنا إلا إيماناً وثباتاً ولجوءاً إلى الله وتوكلاً عليه ويقيناً بصدق موعوده

– أطفال شعبنا يحملون من القوة المعنوية والوعي والعزة والإباء أكثر بكثير من الإنهزاميين والضعفاء

– يجب التصدي لكل حملات الإرجاف والتهويل والتحرك على كل المستويات بما تستحقه هذه المعركة

– أشكر كل الذين يساهمون في التحشيد من المحافظات

– يجب الاهتمام والاستمرار في عملية التجنيد من قبل وزارة الدفاع والجهات المعنية

– المسار الخيري يجب أن يكون فعالاً، والمسار الإقتصادي من جانب التجار يجب أن يكون متماسكاً وقوياً

– سنخوض هذه المعركة من موقع المسؤولية والإيمان لأنها الواجب والحق الذي تحركنا على أساسه

– نشكر كل المتعاطفين معنا والذين بعثوا برسائل التضامن من فلسطين والعراق وتونس والدول الباقية

لا يوجد تعليقات

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

Exit mobile version