المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    “مصائد الموت”.. أبرز مجازر كيان العدو الإسرائيلي بحق المجوّعين في غزة

    مجازر ارتكبتها إسرائيل أثناء حرب الإبادة التي أطلقتها ضد...

    فضل قريش ينتهي بالهجرة النبوية

    الاستبدال سنّة إلهية، جوهرها أن الله قادر على أن...

    إنجازات “الوعد الصادق 3” داخليًّا وخارجيًّا

    جاءت عملية "الوعد الصادق 3" بوصفها محطة مفصلية في...

    التطبيع أعلى مراحل الخيانة!

    النَفَس العام الذي يسود الخطاب السياسيّ والإعلاميّ حاليّاً حول...

    ثورة النساء في عدن: مظاهرة غاضبة ضد انقطاع الكهرباء وانهيار الخدمات

    شهدت مدينة عدن، عصر اليوم، تظاهرة نسائية حاشدة شاركت...

    كورونا يضغط على السوق وإصاباته تخفض أسعار النفط

    المشهد اليمني الأول/

    انخفضت أسعار النفط اليوم الإثنين مع تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا، فيما دفع تزايد التوتر بين الولايات المتحدة والصين المستثمرين في اتجاه أصول الملاذ الآمن.

    ونزل خام برنت ثمانية سنتات أو 0.2% إلى 43.26 دولار للبرميل، بينما فقد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي سبع سنتات ما يعادل 0.2% إلى 41.22 دولار.

    ويعكس الهبوط في أسعار النفط التراجع في أسواق المال على نطاق أوسع في آسيا وسط مخاوف بشأن تصاعد التوتر بين أكبر اقتصادين في العالم عقب إغلاق قنصليتين في هيوستون وتشنغدو.

    ويظل برنت في سبيله لتسجيل رابع مكسب شهري في يوليو تموز في حين يتجه الخام الأمريكي للصعود للشهر الثالث على التوالي بفضل تخفيضات غير مسبوقة للإمدادات من منظمة أوبك وحلفائها دعمت الأسعار، كما يتراجع الإنتاج في الولايات المتحدة.

    وتحسن الطلب على النفط إلى حد ما من التراجع الحاد في الربع الثاني، مما دعم الأسعار، ولكن ثمة تفاوت على الطريق صوب التعافي مع العودة إلى وقف أنشطة اقتصادية في الولايات المتحدة وأجزاء أخرى في العالم مما يكبح الاستهلاك.

    وشجع تعافي أسعار النفط من المستويات المتدنية في وقت سابق من العام أكبر المنتجين في العالم على زيادة الإنتاج والصادرات من جديد.

    وارتفع عدد الحفارات النفطية العاملة في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي لأول مرة منذ مارس آذار وأضاف المنتجون حفاراً واحداً حسب بيانات بيكر هيوز في مؤشر على أن تراجع الإنتاج في الولايات المتحدة ربما بلغ القاع.

    ومن المقرر أن تزيد صادرات روسيا من الموانئ الغربية 36% في أغسطس آب مقارنة مع يوليو تموز بحسب خطة تحميل أولية.

    أما السعودية، أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم، فقد تصدرت قائمة موردي الخام للصين مجدداً في يونيو حزيران بواقع 2.16 مليون برميل يوميا أو حوالي 17% من واردات الصين القياسية في ذلك الشهر.

    spot_imgspot_img