المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    الإفراط في تناول فيتامين B12: فوائده لا تلغي مخاطره الصحية المحتملة

    يُعد فيتامين B12 عنصرًا غذائيًا أساسيًا وضروريًا لصحة الجسم،...

    قناة السويس: هل لمصر مصلحة في إعفاء الأميركيين من الرسوم؟

    الحكومة المصرية من مصلحتها أن تمنح ترامب الاستثناء للسفن...

    الأمم المتحدة: 92% من الرضّع في غزة محرومون من الغذاء الأساسي

    قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي...

    تصعيد استيطاني في الأقصى: اقتحامات جماعية بحماية قوات الاحتلال تحت مظلة “يوم الاستقلال”

    اقتحمت مجموعة من المستوطنين الصهاينة صباح اليوم الخميس، باحات...

    العدوان الأمريكي على اليمن.. عجز متصاعد وإفلاس استراتيجي

    يتصاعد العدوان الأمريكي منذ منتصف مارس المنصرم، بوتيرة متواصلة،...

    موقع فرنسي يسلط الضوء على جرائم الحرب على اليمن بحق الطفولة ويصفها بالرهيبة

    سلط موقع فرنسي الضوء على ضحايا العدوان على اليمن من الأطفال، واصفاً الحرب على اليمن بالرهيبة والكارثة بحق الطفولة.

    وقال موقع (regardsprotestants) الفرنسي، إن أرقام عدد ضحايا الحرب في اليمن رهيبة وتتحدث عن كارثة حقيقية، مؤكداً أن العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي المستمر منذ 8 سنوات، أدى إلى مقتل وإصابة أكثر من 11 ألف طفل منذ عام 2015م، أي بمعدل 4 أطفال يوميا وفقاً لمنظمة اليونيسف، فيما تتحدث الأرقام عن الكارثة الإنسانية المستمرة في هذا البلد.

    وأضاف أنه ومنذ عام 2015م، قتل أكثر من 11 ألف طفل أو شوهوا أو جرحوا كما كتبت صحيفة “لوموند” الفرنسية نقلاً عن الأمم المتحدة، وتم تجنيد ما يقارب من 4 آلاف طفل في هذه الحرب للقتال بصفوف التحالف الذي تقوده السعودية، علاوةً على ذلك، لا تأخذ هذه البيانات في الاعتبار سوى الحالات التي تم التحقق منها من قبل منظمة اليونيسف، والتي تقدر أن العدد الحقيقي من المحتمل أن يكون أعلى بكثير.

    وبحسب الموقع، فـإن أكثر من 23 مليون شخص، من بينهم ما يقارب 13 مليون طفل يحتاجون إلى الحماية؛ لذا فـإن هذا يعادل حوالي ثلاثة أرباع السكان بالكامل.

    بدورها قالت صحيفة “لوموند”: إن آلاف الأطفال فقدوا أرواحهم، فيما مئات الآلاف معرضون لخطر الموت؛ بسبب أمراض يمكن الوقاية منها أو المجاعة، حيث إنهم جميعاً بحاجة إلى مساعدة فورية؛ لأن الخدمات الأساسية قد انهارت عمليا، مبينة أن أكثر من 17.8 مليون شخص، بما في ذلك 9.2 مليون طفل، يفتقرون إلى الوصول إلى مياه الشرب المأمونة وخدمات الصرف الصحي والنظافة.

    spot_imgspot_img