المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    خلاصة القول.. إيران وحلفاؤها انتصروا وسقط العدو وعملاؤه

    إيران كانت، وما زالت، العنصر الأهم، إن لم يكن...

    أرقام مرعبة: مراكز المساعدات في غزة تتحوّل إلى مصائد موت جماعي

    كشف المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن ما يُعرف...

    قصة اصطياد عميل “رفيع” كشف خفايا “فوردو”!

    ارتبط اكتشاف خفايا "فوردو" لأول مرة بقضية تجسس كبرى...

    ترامب يشبّه قصف المنشآت النووية الإيرانية بضرب هيروشيما وناغازاكي

    الرئيس الأميركي دونالد ترامب يزعم أن الضربات الأميركية على...

    انتصار إيران

    لقد قال الإيرانيون "لا" للاستكبار العالمي الطاغوتي، وحققوا أعظم...

    تعرض سفينة إسرائيلية لهجوم قبالة “سلطنة عمان” والإتهامات توجه لإيران دون تعليق رسمي

    نقلت وكالات إعلامية، عن تعرض سفينة تجارية لكيان العدو الإسرائيلي، مساء الجمعة، لهجوم طائرة مسيرة في الخليج العربي، قبالة سلطنة عمان.

    وقالت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، إن الهجوم تم باستخدام طائرة شاهد 136 المسيرة الانتحارية الإيرانية. وأضافت أن الهجوم استهدف سفينة كامبور سكوير المملوكة لرجل الأعمال الإسرائيلي الملياردير إيال عوفر.

    فيما قالت شركة الأمن البحري البريطانية “أمبري إنتليجنس” إن 3 سفن (لم تحدد جنسيتها) تعرضت للهجوم بواسطة أنظمة جوية مسيّرة في بحر العرب، وقدرت أن طهران هي من شنت الهجوم.

    من جهتها، نقلت “BBC News فارسی” عن مسؤولين عسكريين أمريكيين ومصادر عسكرية أخرى، قولها، إن عدة طائرات مسيرة وسفن قادمة من إيران استخدمت لمهاجمة سفينة الشحن، كامبو سكوير.

    ونقلت BBC News فارسي عن شركة زودياك: “أن ناقلة كامبو سكوير ليست في الأسطول تحت إدارة زودياك. هذه السفينة تديرها شركة Elston في اليونان.

    وأضافت عن شركة إلستون أيضا دون تأكيد أو نفي الهجوم إن ناقلة النفط كامبو سكوير وطاقمها واصلوا رحلتهم بأمان.

    ولم تعلق إيران رسمياً على الحادث حتى الآن.

    يشار الى أن هجوما استهدف مصنعاً عسكرياً تابعا لوزارة الدفاع الإيرانية في محافظة أصفهان وسط إيران في 28 من يناير الماضي. وقالت وزارة الدفاع الإيرانية في حينها، إن هجوماً بثلاث طائرات مسيرة صغيرة استهدف منشأة عسكرية في أصفهان

    وأشارت إلى أن الهجوم لم يحقق أضراراً جسيمة، واقتصرت الأضرار على سقف أحد المصانع العسكرية. واتهمت إيران “إسرائيل” بالوقوف وراء الهجوم، وهدد كبار المسؤولين فيها بالرد عليه.

    spot_imgspot_img