المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    ورد الآن.. تفاصيل كاملة عن “العدوان الإسرائيلي الأخير” عن العاصمة صنعاء وأهدافه

    شن العدوان الإسرائيلي، اليوم الخميس، سلسلة غارات عنيفة على...

    عاجل.. غارات عنيفة للعدوان الإسرائيلي على العاصمة صنعاء

    شن العدوان الإسرائيلي، اليوم الخميس، غارات عنيفة على العاصمة...

    رابطة علماء اليمن تدين جريمة إحراق القرآن وتدعو إلى رد يليق بحجم الاعتداء

    أدانت رابطة علماء اليمن بأشد العبارات الجريمة البشعة التي...

    نمر من ورق في المضيق: كيف تحاول لندن ترسيخ وجودها في منطقة آسيا والمحيط الهادئ

    منذ أوائل عشرينيات القرن الحادي والعشرين، تحلم بريطانيا بمكانة...

    “إسرائيل”… من تدمير حماس إلى تسليم سلاحها!

    المفاوض الفلسطيني يقف اليوم أمام احتمالين: إما أن يكون...

    “هآرتس” العبرية: ثلث قتلى الحرب الإسرائيليين من قوات الاحتياط

    كشفت صحيفة “هآرتس” العبرية أن ثلث قتلى الحرب الصهاينة خلال المعارك في قطاع غزة وجنوب لبنان هم من أفراد قوات الاحتياط، لافتة إلى أن “العديد منهم لديهم عائلات والعبء عليهم غير مسبوق”.

    وأضافت الصحيفة أن قوات الاحتياط تعاني ضغطا غير مسبوق و54% منهم خدموا أكثر من 100 يوم منذ بداية الحرب، مؤكدة أن الخسائر في صفوف الضباط الشبان تؤثر على الكفاءة القيادية للجيش مع مقتل 63 قائد سرية على الأقل.

    وقتل صباح اليوم الأحد جندي من قوات الاحتياط في معارك شمال غزة، بحسب ما أعلن جيش الاحتلال وفقا لهآرتس، وقال الجيش إن الرقيب أول إيدان كنعان (21 عاما) قتل على الأرجح برصاص قناص.

    وأشارت الصحيفة إلى مقتل رقيب آخر الجمعة الماضي في جنوب لبنان، وكذلك إلى مقتل ملازم أول الخميس الماضي في جنوب لبنان أيضا، كما قالت إن 6 جنود من لواء غولاني قتلوا قبل ذلك بيوم خلال المعارك.

    وأوضحت هآرتس أنه، وفقا للمعلومات التي يوفرها الجيش الإسرائيلي، فقد قتل 796 جنديا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول العام الماضي.

    يذكر أن جيش الاحتلال الإسرائيلي كان قد قرر هذا الشهر تقليص مدة خدمة الاحتياط بعد الانخفاض غير العادي في عدد المتقدمين للخدمة، وفق ما أوردت وسائل إعلام إسرائيلية.

    وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن جيش العدو الإسرائيلي قلص نطاق النشاط العسكري لكتائب الاحتياط من متوسط 20 أسبوعا لكل جندي إلى 9 أسابيع فقط.

    وأضافت أن الجيش يشعر بالقلق بسبب انخفاض بنسبة تتراوح بين 15% و25% في خدمة الاحتياط، وأوضحت أن هذا الشعور برز خلال الأسابيع الأخيرة في الألوية القتالية بقطاع غزة، وفي الجبهة الشمالية -خلال الحرب على لبنان– مؤكدة أنه يؤثر على قرارات الجيش العملياتية.

    تجدر الإشارة إلى أن قوات الاحتياط بالجيش الإسرائيلي هم جنود سابقون انتهت مدة خدمتهم الإلزامية النظامية، وقرروا الخدمة في قوات الاحتياط عند الحاجة إليهم، ويعدون من القوى العاملة في السوق الإسرائيلية.

    ويفوق تعدادهم 465 ألفا، واستدعت إسرائيل 360 ألفا بعد هجوم طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

    spot_imgspot_img