المزيد
    الرئيسية بلوق الصفحة 4271

    هزيمة قاسية للجيش السعودي ومرتزقته بكسر زحوفات مكثفة في نجران وسيطرة على مواقع في عسير وحرض

    هزيمة قاسية للجيش السعودي ومرتزقته بكسر زحوفات مكثفة في نجران وسيطرة على مواقع في عسير وحرض

    المشهد اليمني الأول/

     

    كسر أبطال الجيش واللجان الشعبية اليوم زحفا لمرتزقة الجيش السعودي قبالة منفذ الخضراء وفي صحراء الأجاشر بنجران، وتمكن من السيطرة على مواقع مهمة في عسير وومواقع أخرى في حرض قبالة جيزان.

     

    وأوضح مصدر عسكري للمشهد اليمني الأول أن الزحف الذي شنه مرتزقة الجيش السعودي على منطقة أضيق قبالة منفذ الخضراء، قوبل بمقاومة من الجيش واللجان الشعبية، ما أدى إلى إنكساره.

     

    وأكد المصدر مصرع وجرح وأسر عدد منهم، رغم إسناد من الطيران الحربي والأباتشي والتجسسي.. لافتاً إلى مصرع وإصابة عدد من المرتزقة في كمين محكم خلال صد الزحف على منطقة أضيق.

     

    وأشار المصدر إلى أن مدفعية الجيش واللجان الشعبية، دكت تجمعات للمرتزقة في التبة الرملية وعدد من التباب قبالة منفذ الخضراء.

     

    وأفاد المصدر بتصدي الجيش واللجان الشعبية لزحفين مكثفين لمرتزقة جيش النظام السعودي على صحراء الأجاشر، مؤكداً مصرع وجرح عشرات المنافقين خلال كسر الزحفين على تبة المصادر بصحراء الاجاشر قبالة نجران.

     

    ولفت المصدر إلى تمكن الجيش واللجان الشعبية من تدمير طقم عسكري صاروخ موجه قبالة جبال العواضي في البقع ومصرع من كان على متنه، مشيراً إلى مصرع 5 من مرتزقة الجيش السعودي وأسر 4 آخرين وتدمير آلية في صحراء أضيق بمحور البقع.

     

    وفي عسير أكد مصدر عسكري تمكن وحدات الجيش واللجان الشعبية من السيطرة على عدة تباب غربي مجازة وقتل وجرح العديد من مرتزقة الجيش السعودي، في عملية مباغتة.

     

    وفي حرض قبالة جيزان إستعاد الجيش واللجان جبل النار في مديرية حرض بالكامل، مؤكداً وقوع خسائر فادحة في صفوف مرتزقة الجيش السعودي وفرار من تبقى منهم مخلفين أسلحتهم وعتادهم.

    مساعد ناطق الجيش: ضربة القوة البحرية رسالة بأن قوة الردع ليست إلا في بدايتها

    مساعد ناطق الجيش: ضربة القوة البحرية رسالة بأن قوة الردع ليست إلا في بدايتها

    المشهد اليمني الأول/

     

    أكد مساعد ناطق الجيش واللجان الشعبية العقيد عزيز راشد، اليوم الأربعاء 13 يونيو 2018م، أن ضربة القوة البحرية رسالة للعدوان بأن قوة الردع ليست إلا في بدايتها.

     

    ونقلاً عن “المسيرة نت” أفاد راشد بأن ضربة القوة البحرية شكلت صفعة قوية لأدوات أمريكا وإسرائيل، مؤكدا أن ما يحضر للعدوان في المراحل المقبلة هي قدرات مرعبة بمستوى المعركة المقبلة.

     

    وأشار مساعد ناطق الجيش إلى أن الحرب النفسية ارتدت على العدو بعد هذه النكسة المبكرة.

     

    وكانت القوات البحرية استهدفت صباح اليوم الأربعاء، بارجة حربية تابعة لقوى العدوان أثناء محاولة تقدم لقطع بحرية معادية قبالة سواحل الحديدة بصاروخين بحريين.. وأعلنت الإمارات عن مصرع أربعة من جنودها اليوم في الساحل اليمني بينهم ضابط بحري.

     

    يذكر أن القوات البحرية استهدفت منذ بداية العدوان، أكثر من 12 بارجة وقطعة بحرية تابعة للعدوان منها فرقاطة المدينة السعودية وقبلها سفينة سويفت العسكرية التابعة للقوات الإماراتية الغازية.

    شاهد بالفيديو والصور.. حريق هائل في محطة وقود ومركز سام التجاري في شارع الدائري بصنعاء

    اشتعال حريق يتسبب بقتل اسرة يمنية كاملة بينهم نساء وأطفال في مأرب
    شاهد بالفيديو والصور.. حريق هائل في محطة وقود ومركز سام التجاري في شارع الدائري بصنعاء

    المشهد اليمني الأول/

     

    إندلع حريق هائل في محطة وقود ومركز تجاري مساء اليوم الاربعاء في العاصمة اليمنية صنعاء

     

    وقالت مصادر محلية أن محطة وقود في شارع الدائري المؤدي الى جولة الرويشان في حدة و على مدخل شارع الجزائر.

     

    ولفتت المصادر إلى تضرر مركز سام مول التجاري المجاور لمحطة الوقد وشب فيه حريق كبير عجزت عنه اخماده عربات الاطفاء.. كما احترقت عدداً من السيارات.

     

    ونشر مواطنين مقطعاً مصوراً وصور للحريق المشتعل.

    https://t.me/alyemeni_1/37772

    https://www.facebook.com/AlmshhadAlyemeni/videos/1645523208876272/

    https://www.facebook.com/AlmshhadAlyemeni/posts/1645520338876559

    موقع “ميديل إيست آي” البريطاني: الإمارات أجبرت هادي على دعم هجوم الحديدة

    موقع "ميديل إيست آي" البريطاني: الإمارات أجبرت هادي على دعم هجوم الحديدة

    المشهد اليمني الأول/

     

    نقل موقع “ميدل إيست آي” عن مصدر يمني مطلع أن دولة الإمارات أجبرت الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي على إعلان دعمه للهجوم على ميناء الحديدة غربي اليمن خلافا لإرادته.

     

    وأضاف المصدر أن السعوديين تدخلوا فجأة ورتبوا اجتماعا بين هادي ووزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد في الرياض يوم الاثنين، في محاولة لضمان تأييد هادي للهجوم، وذلك بعد أن تراجع الدعم الدولي للهجوم على الحديدة.

     

    وأشار “ميدل إيست آي” إلى أن هادي توجّه أمس الثلاثاء إلى أبو ظبي للقاء ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد حيث أذعن الرئيس اليمني للمطالب الإماراتية، موضحا أن الهجوم بدأ في اليوم الثاني لهذا اللقاء.

     

    ويقول المصدر إن الإمارات كانت تسعى في بادئ الأمر إلى استعادة الحديدة من الحوثيين دون دعم هادي، لكنها وجدت أنها بحاجة لورقة الشرعية التي يمثلها الرئيس اليمني الذي لم يكن لديه أي خيار آخر إلا القبول.

     

    وحاولت الإمارات الحصول على دعم واشنطن في هجومها على الحديدة، لكن وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو أصدر الاثنين الماضي بيانا أكد فيه على الحل السياسي للأزمة في اليمن، ودعا إلى ضرورة تدفق المساعدات الإنسانية.

     

    وقال المصدر إنه يخشى أن تصبح الحُديدة -التي يدخل عبرها نحو 80% من الغذاء والدواء والوقود والسلع للبلاد- خاضعة لسلطة الإمارات بشكل كلي بدل خضوعها للسلطة اليمنية.

     

    وأضاف أن السيطرة على ميناء الحديدة ستكون نصرا كبيرا للإمارات التي خططت لفرض سيطرتها على الموانئ على طول الساحل اليمني من بينها جزيرة سقطرى، معتبرا أن هادي، وعبر إضفائه الشرعية على الهجوم الإماراتي على الحديدة، يمنح الإمارات السيطرة المستقبلية على المدينة.. وتساءل المصدر “ماذا سيحدث لاحقا؟ هل ستلقى الحديدة مصير عدن التي تخضع للسيطرة الإماراتية؟”.

     

    وقال إن التطورات الأخيرة ربما تحدد دور هادي كزعيم لليمن بتخليه عن موقعه كرجل السعودية والإمارات لصالح طارق صالح المدعوم إماراتيا والذي يقود العمليات في الحديدة.

    تدهور العلاقات

    ويذكر “ميدل إيست آي” أن العلاقات بين هادي والإمارات التي تشارك في التحالف العربي بقيادة السعودية، تدهورت في المدة الأخيرة، وبدا ذلك في اتهام هادي لمحمد بن زايد في فبراير/شباط 2017 بالتصرف في اليمن كدولة محتلة وليس محررة.

    وزاد التوتر بعد الخلاف العلني بشأن الوجود الإماراتي في جزيرة سقطرى اليمنية بعد أن قالت الحكومة اليمنية إن الجزيرة تحت احتلال دولة خليجية.

    وكالة الأنباء الإماراتية تعترف بمصرع 4 جنود إماراتيين في معركة الحديدة بينهم ضابط بحري

    وكالة الأنباء الإماراتية تعترف بمصرع 4 جنود إماراتيين في معركة الحديدة بينهم ضابط بحري

    المشهد اليمني الأول/

     

    اعترفت السلطات الاماراتية اليوم الاربعاء 13 يونيو 2018م بمصرع اربعة من جنودها بنيران الجيش اليمني.

     

    وبحسب بيان للقوات المسلحة الاماراتية فقد لقي اربعة جنود مصرعهم في معركة الساحل الغربي، وهم الملازم أول بحري خليفة سعيد الخاطري، والوكيل علي محمد الحساني والرقيب خميس عبد الله الزيودي والعريف عبيد حمدان العبدولي.

     

    وكان الجيش اليمني قد اعلن فجر اليوم الاربعاء عن تدمير بارجة تابعة للتحالف، بعد تحذيرات اطلقها عدة مرات رداً على تهديدات وتصعيد دول التحالف باقتحام الحديدة ومينائها.

     

    يذكر أن القوات البحرية استهدفت منذ بداية العدوان، أكثر من 12 بارجة وقطعة بحرية تابعة للعدوان منها فرقاطة المدينة السعودية وقبلها سفينة سويفت العسكرية التابعة للقوات الإماراتية الغازية.

    انتلجنس الاستخباراتية تكشف عن إستعانة الإمارات بضباط أميركيين في حرب اليمن

    انتلجنس الاستخباراتية تكشف عن إستعانة الإمارات بضباط أميركيين في حرب اليمن

    المشهد اليمني الأول/

     

    قالت دورية انتلجنس الاستخباراتية الفرنسية إن الإمارات وظفت ضباطا أميركيين لتحسين أداء قواتها البرية التي تخوض الحرب في اليمن.

     

    وأضافت الدورية أن مؤسسة إماراتية تدعى شركة المعرفة الدولية وظفت أعضاء سابقين في الكونغرس لهذا الغرض، مشيرة إلى أن الجنرال المتقاعد جيمس تشامبرز انضم إلى الشركة لرفع مستوى أداء القوات اللوجستية الإماراتية.

     

    وأوضحت أن الشركة الإماراتية استأجرت محاربين أميركيين قدامى خاضوا معارك في العراق وأفغانستان بمن فيهم العقيد لو ماريش.

     

    وقالت الدورية إن الجنرال المتقاعد وليام ويبستر الذي عمل نائبا للقائد العام للقوات البرية في العراق يعمل أيضا مع القوات الإماراتية.

     

    كما تحاول الشركة الاستفادة من خبرات العقيد المتقاعد مارك بينيديكت لتحسين أمن العمليات، إضـافـة إلـى كيـث جيجـر المنسق السابـق للاستخبارات خلال حرب العراق.

     

    وكان مجلس النواب الأميركي قد طالب الشهر الماضي بإجراء تحقيق علني وشفاف في طبيعة الدور الأميركي في عمليات استجواب المعتقلين داخل السجون السرية التي تديرها الإمارات وحلفاؤها جنوبي اليمن.

     

    وجاء ذلك بعد أن كشف تحقيق لوكالة أسوشيتد برس عن وجود 18 سجنا سريا تديرها الإمارات وحلفاؤها جنوبي اليمن، وأورد التحقيق أن مسؤولين أميركيين بارزين أقروا بانخراط القوات الأميركية في عمليات استجواب المعتقلين باليمن.

    الساحل الغربي.. خطط الجيش واللجان تقلب الطاولة وتحول عمليات الغزاة والمنافقين للوضع الدفاعي

    الساحل الغربي.. خطط الجيش واللجان يقلبون الطاولة وتحول عمليات الغزاة والمنافقين للوضع الدفاعي

    المشهد اليمني الأول/

     

    دمرت القوات البحرية والدفاع الساحلي بارجة حربية للعدو أثناء محاولتها تقدم أسطول بارجات حربية كانت تستعد لتنفيذ عملية انزال في الساحل الغربي فجر اليوم.

     

    وأكد مصدر عسكري في وزارة الدفاع أن القوات البحرية والدفاع الساحلي استهدفت البارجة بصاروخين بحريين أصابا البارجة بدقة واشتعلت النيران فيها وتراجعت بقية البوارج عن محاولة الهجوم والإنزال.

     

    وأشار إلى استمرار محاولات إنقاذ وإخلاء من كان على البارجة من المرتزقة الأجانب تحت غطاء جوي مكثف وتحليق طائرات الاباتشي فوق البارجة المحترقة.

     

    وأوضح المصدر أن أبطال الجيش واللجان الشعبية نفذوا عملية هجومية مركزة على مثلث العدين بجبهة حيس وشرق حيس وكبدوا العدو خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد.

     

    وأكد المصدر تدمير ست مدرعات بطواقمها ، وخمسة أطقم عسكرية بطواقمها ومعداتها وتحول الغزاة والمرتزقة إلى العمليات الدفاعية بعد فشلهم في استرداد مثلث العدين وتغطية انسحابهم وفرارهم من نقاط الهجوم الذي تشنه وحدات الجيش واللجان الشعبية.

     

    وبين المصدر أن قوى العدوان والغزو فشلت في عمليتين هجوميتين على مديرية الدريهمي كان الهجوم الأول من اتجاه الصحراء والأخر من اتجاه الساحل وتكبدت قوات الغزاة والمرتزقة خسائر جسيمة في الأرواح والعتاد الحربي.

     

    ولفت المصدر إلى أن أبطال الجيش واللجان الشعبية كانوا مستعدين للعمليتين وفق معلومات استخباراتية دقيقة وتمكنوا بوحدات قتالية نوعية وأعداد قليلة من كسر الهجومين وإفشال مخططات العدو الاستراتيجية في جبهة الساحل الغربي.

     

    وعلى ذات الصعيد سقط عشرات القتلى والجرحى للعدوان ومرتزقته في عملية هجومية فاشلة على مواقع الجيش واللجان الشعبية في الفازة بالساحل الغربي.

     

    وأوضح المصدر العسكري أن الهجوم على الدريهمي والفازة كان مسنودا بكل أنواع الطائرات القتالية والاستطلاعية التي يستخدمها العدو من طائرات الرصد والتوجيه والإسناد والطائرات الحربية والاباتشي التي فشلت جميعها في تحقيق أي مساندة حقيقة للقوات المهاجمة رغم تنفيذها عشرات الغارات وبمختلف صواريخ جو ارض والقنابل الموجهة.. مبينا أن القوات المهاجمة فرت انكسرت وتركت جثث القتلى والجرحى في ميادين المعركة .

     

    وأكد المصدر على أن الأوضاع العسكرية في الساحل الغربي مطمئنة وتسير وفق الخطط والتكتيكات العسكرية التي تم إقرارها لمواجهة العدوان السعودي الأمريكي ومحاولته سلب اليمن وشعبه نقاط قوته الاستراتيجية ومنابع الثروة واحتلاله.

     

    وجدد المصدر التأكيد على أن العدو يحقق انتصارات إعلامية في سياق الحرب النفسية التي يستهدف بها الشعب اليمني الذي اصبح اكثر وعيا عن كثير من الشعوب التي فت في عضدها الحرب النفسية والاستهداف الإعلامي.

     

    وأشاد المصدر بالجهوزية العالية التي يتمتع بها الجيش واللجان الشعبية والقوات البحرية .. مؤكدا أن الشعب اليمني والجيش واللجان الشعبية نسيج واحد يستمد كلا منهما قواته وثباته وأن النصر حليف اليمن وشعبه.

    قوات أمريكية تتورط بمعركة الحديدة وفرار بوارج من سواحل اليمن بعد تدمير واحدة ومروحيات تحاول إنقاذ جنود داخل البارجة المستهدفة

    عاجل.. قوات أمريكية تتورط بمعركة الحديدة وفرار بارجة من سواحل اليمن بعد تدمير واحدة ومروحيات تحاول إنقاذ جنود داخل البارجة المستهدفة

    المشهد اليمني الأول/

    أكد مصدر عسكري للمشهد اليمني الأول مشاركة قوات أمريكية أثناء محاولة قوى العدوان التقدم بإتجاه الحديدة اليوم الأربعاء. 

    وأفاد المصدر بأن القوات البحرية والدفاع الساحلي تمكنت صباح اليوم من تدمير بارجة تابعة للعدوان الأمريكي السعودي وحلفائه بصاروخين بحريين، لافتاً لتصاعد أعمدة الدخان منها، مقابل غليفقة، مشيراً إلى فرار إحدى بارجات العدوان بإتجاه جزيرة زقر.

    مصدر في القوات البحرية أكد تراجع بوارج أخرى بعد اشتعال النيران في إحدى البوارج المستهدفة قبالة سواحل الحديدة، لافتاً إلى أن البارجة المستهدفة كانت تحمل قوات تم إعدادها لتنفيذ إنزال في سواحل الحديدة.

    وأشار المصدر إلى تحليق طائرات المروحية التابعة للعدوان فوق البارجة المستهدفة تحاول انقاذ من كان على متنها. لافتاً بأن زوارق حربية  قامت بسحب قتلى وجرحى العدوان من على البارجة المستهدفة، وسط تحليق مكثف لطيران الأباتشي.

    من جانبه أوضح رئيس اللجنة الثورية محمد علي الحوثي أن “‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏البارجتان كما تفيد المعلومات كانت تريد القيام بعملية إبرار ولكن الرجال الأبطال من القوات البحرية كانوا لها بالمرصاد”. وأضاف في تغريدة على التويتر “فشلتم وخبتم ايها المعتدون”.

    وأشار الحوثي إلى قيام ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏المروحيات بإسعاف بعض من كان على متن البارجة، مشيراً إلى البعض ما زالوا على البارجة المحترقة.

    وكشف رئيس اللجنة الثورية العليا أنه “لايستبعد أن على متن البارجة جنود أو وخبراء أمريكان و أجانب بحسب المعلومات وسرعة وصول المروحيات الى البارجة التي تم تدميرها”.. مضيفاً أنه “قريباً ستذهب هذه البارجة الى أسوق الحراج كما تم بيع سابقاتها”. في إشارة منه إلى سفينة سويفت الإماراتية التي تم بيعها خردة في اليونان بعد تدمير القوات البحرية لها.

    وأضاف الحوثي في تغريدة أخرى أن “‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏الخطة التي قدمت للأمريكان تضمنت استهداف ميناء الحديدة وتدميره بحسب المصادر” مجدداً التحذير “من استهداف الميناء فالميناء مدني ولايوجد أي منفذ لتهريب السلاح إليه كون أي سفينة تدخل ميناء الحديدة تخضع للتفتيش من خلال آلية الأمم المتحدة وفوق ذلك تصحب بالعرقلة والتأخير من العدوان”.

    عاجل.. القوات البحرية تدمر بارجة عسكرية لتحالف العدوان قبالة الحديدة وأعمدة الدخان تتصاعد من البارجة

    اليمن تبدأ تحركاتها لمقاضاة تحالف دول العدوان الإجرامية دوليا

    المشهد اليمني الأول/

     

    تمكنت القوات البحرية اليمنية صباح اليوم الأربعاء 13 يونيو 2018م من تدمير بارجة عسكرية لتحالف العدوان قبالة سواحل الحديدة.

     

    وأكد مصدر عسكري للمشهد اليمني الأول تمكن القوات البحرية اليمنية من تدمير بارجة لدول العدوان قبالة سواحل محافظة الحديدة، مؤكداً مشاهدة أعمدة الدخان تتصاعد من البارجة التي استهدفتها القوات البحرية اليمنية.

     

    وأشار المصدر أن استهداف البارجة يأتي بعد تحذيرات اطلقها الجيش اليمني والقيادة السياسية بعد التصعيد الأخير الذي شهدته المعارك في الساحل الغربي من قبل تحالف العدوان بمشاركة أمريكية واسعة.

     

    ويأتي ذلك عقب دقائق من إطلاق الإمارات منسوب لما تسمى بشرعية هادي يعلن إطلاق عملية عسكرية لإحتلال الحديدة.

    عاجل.. حقيقة الوضع في الحديدة الآن بعد إجبار الإمارات هادي على إطلاق بيان عملية إحتلال الحديدة بقوات أمريكية “عشرات الآلاف ينتظرون تورط العدوان بفارغ الصبر”

    عاجل.. أمريكا تتورط رسمياً والإمارات تجبر هادي على إطلاق بيان عملية إحتلال الحديدة بقوات أمريكية

    المشهد اليمني الأول/

     

    أطلقت الولايات المتحدة الأمريكية والإمارات عملية لإحتلال محافظة الحديدة، واستعانت الإمارات ببيان ضغطت على الفار هادي لإصداره، بغية شرعنة الإحتلال والعملية التي عارضتها أطراف واسعة في مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة، وأكد المبعوث الدولي إلى اليمن مارتن غريفيث أنها تقضي على جهود السلام.

     

    وأفادت مصادر محلية للمشهد اليمني الأول في محافظة الحديدة أن الوضع الآن مستقر ولا يوجد أي شي بإستثناء غارة واحدة وتحليق متقطع لطيران العدوان في سماء المحافظة، لافتاً إلى هطول أمطار في مناطق التحيتا، ما يقيد تحليق الطيران إذ ما صحت انباء الهجوم، الذي يبدو حتى اللحظة ما زال إعلامياً كالعادة، ولا يوجد أي تتطور حتى الآن.

     

    وقالت الإمارات في البيان المنسوب لما تسمى بشرعية هادي المنتهية ولايته أنها ستقوم بإحتلال الحديدة وستعمل على إعادة الأمان إلى الحديدة بعد إستخدام أبناء الحديدة الميناء في قتل اليمنيين.. زاعمة أن عملية إحتلال الحديدة ستؤمن الملاحة البحرية في مضيق باب المندب وستقطع أيادي إيران. حد تعبير البيان.

     

    وقال البيان المنسوب لما تسمى بالشرعية العاجزة عن العودة إلى مدينة عدن الرافضة إستقبال الفار هادي أن إحتلال الحديدة تعد علامة فارقة لإستعادة اليمن من إيران.

     

    البيان الإماراتي الأمريكي جاء متناقضاً وركيكاً ومليء بالحفر والمطبات، التي تثبت الورطة التي أوقعت الإمارات نفسها فيها وورطت الولايات المتحدة معها، إذ تمتلئ محافظة الحديدة ومديرياتها بعشرات الآلاف من المقاتلين الذين ينتظرون ساعة الصفر لإستقبال محاولة الغزو بما يليق بها من دفن.. وكانت الإمارات قد رفضت الدخول في معركة الحديدة بدون أمريكا، قائلة أنها لن تخوض المعركة دونها.

     

    وتؤكد مصادر في محافظة الحديدة جهوزية عشرات الآلاف من أبناء المحافظة والقبائل اليمنية لأي هجوم في أي نقطة كانت في الساحل والجزر، مشيرةً إلى أن القوات اليمنية قد جهزت مفاجئات غير متوقعة لتحالف العدوان إذ ما قرر التورط بالهجوم على الحديدة.

     

    وكان قد أكد رئيس اللجنة الثورية على تحمل الولايات المتحدة الأمريكية نتائج أي حماقة ترتكبها، متوعداً أي حماقة بالهزيمة والفشل.

     

    بدوره قال ناطق الجيش اليمني العميد الركن شرف غالب لقمان حول الاستعدادات الحربية داخل ميناء الحديدة أن “الحديدة مدينة كبيرة وتعدادها يصل إلى 3 ملايين نسمة، ومسألة دخولها معضلة كبيرة للتحالف، سيغرق في وحلها، ولا يمكن للتحالف أن يدخل مكانا في الحديدة، لأن نتيجتها ستكون في صالحنا بكل تأكيد، فنحن أصحاب الأرض”.