المزيد
    الرئيسية بلوق الصفحة 4788

    أوبريت مسيرة الهدى .. من روائع المولد النبوي الشريف

    المشهد اليمني الأول| فيديوهات

    مكون الأوبريت من الأناشيد التالية:
    1- يا محمد
    2- بارك الرحمن شأن
    3- صلوا على
    4- الجهاد الجهاد أسمى المبادئ
    5- نمضي وبكل رضية

    أوبريت (( مسيرة الهدى ))

    ☆ كلمات العلامة/ عبدالحفيظ حسن الخزان
    ☆ أداء/ فرقة حبيب الله الإنشادية

    ☆ ألحان/ عبدالعظيم عزالدين

    ● إعداد:-
    أ. عبدالحفيظ الخزان
    عبدالعظيم عزالدين
    محمد الشامي
    محمد حيدرة
    أحمد زبارة

    ● الأداء الفردي:-
    • أنشودة الأطفال:
    عبدالعظيم عزالدين
    حمزة أحمد زبارة
    عبدالملك الشرعي
    إبراهيم الدولة

    • أنشودة الأشبال:
    علي أحمد زبارة
    نايف الكبسي
    محمد المروني
    محمد شرف الدين

    إبراهيم الكبسي
    مصطفى الضلعي
    عماد الشامي
    عبدالله شرف الحوثي
    عبداللاه الديلمي
    إبراهيم الشمسي
    محمد رسام
    علي السفرجل
    شهاب عامر
    محمد يحيى الشامي
    خالد الجنيد
    أحمد زبارة
    عبدالله الحمزي
    هاشم الغرباني
    عبدالرحمن الجلال
    علي العمراني
    عزالدين عامر
    محمد الدرم

    • ضيف الشرف:
    المنشد الكبير الوالد/ يحيى المحفدي

    • الإشراف الفني:
    عبدالعظيم عزالدين

    • توزيع وآهات:
    هاني الهمداني

    • تسجيل الصوت:
    م. علي العمراني

    •مكساج:
    م. يوسف درموش

    • مدير التصوير:
    رمزي الحرازي

    • تصوير:
    رمزي الحرازي
    توفيق الفضل
    عبدالسلام شرهان
    علي مطيع
    عبدالرب الروضي

    • إضاءة:
    عدنان المضواحي

    • ديكور:
    عبدالله طامش

    • مونتاج وألوان:
    زكريا الشامي

    • إشراف عام:
    نور الدين إسماعيل

    • مساعد إخراج:
    زكريا الشامي

    • سيناريو وإخراج:
    محمد حيدرة

    ■ إنتاج/ قناة المسيرة الفضائية

    صمود قل نظيره لأبطال الجيش واللجان الشعبية في بير باشا بمحافظة تعز

    المشهد اليمني الأول| فيديوهات

    صمود قل نظيره لأبطال الجيش واللجان الشعبية في بير باشا بمحافظة تعز

    للمشاركين غدا في إحياء المولد النبوي وحرصاً على سرعة وصولكم ومغادرتكم وتجنبا لحدوث اختناقات مرورية يرجى منكم الالتزام بخطوط المحددة كالتالي: شاهد الصور

    المشهد اليمني الأول| صنعاء

    للمشاركين غدا في إحياء المولد النبوي وحرصاً على سرعة وصولكم ومغادرتكم وتجنبا لحدوث اختناقات مرورية يرجى منكم الالتزام بخطوط المحددة كالتالي: شاهد الصور

    1 2 3 4 5

    إقرأ أيضاً:

    هلموا هلموا .. لكل المشاركين في الفعالية المركزي بميدان السبعين سائقين وأفراد يجب الإطلاع على هذا

     

    عاجل.. هادي يستغل تفجير عدن لإقالة شلال شايع .. ووزير بحكومة هادي يكشف زيف الإتهامات التي وجهت لعفاش

    عاجل.. هادي يستغل تفجير عدن لإقالة شلال شايع .. ووزير بحكومة هادي يكشف زيف الإتهامات التي وجهت لعفاش

    المشهد اليمني الأول| خاص

    كشف وزير الدولة في حكومة هادي هاني بن بريك، زيف الاتهامات التي وجهت للرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح بالوقوف وراء التفجير الإرهابي الذي نفذه انتحاري في جمع من الجنود شرقي مدينة عدن. وأوضح بن بريك بأن صالح قد يستطيع صنع قادة في تنظيم القاعدة، لكنه عاجز عن إقناع أفرادها بتنفيذ هجمات انتحارية.
    ووجه الوزير اصبع الاتهام نحو أطراف أخرى – لم يسمها – قال بأنها المسئولة والقادرة على تفريخ مثل هذه الأفكار التكفيرية . وقال بن بريك في إحدى تغريداته المتعقلة بهذا الشأن: ” إن المصر على إقناعنا أن الانتحاري المفجر لنفسه هو مدفوع من قبل عفاش يجعلنا نشك فيه فالمعلوم أن أصحاب هذا الفكر لهم مدرستهم ومشايخهم ومساجدهم”.
    وأضاف: ” بؤرالمفجرين المنتحرين هي المساجد الحاضنة لفكرهم ومن المؤسف أن نجد من يقف ضد تطهير المساجد من دعاة هذا الفكر الإجرامي فلابد من وقفة حزم صارمة”.
    ويقول مهتمون بالشأن المحلي بأن الوزير يوجه أصابع اتهامه نحو حزب التجمع اليمني للإصلاح، والسلفيين، والذين لديهم مثل هذه الأفكار والقناعات في معتقداتهم التكفيرية.
    في السياق قالت مصادر مقربه من هادي وحكومة بن دغر بأنه سيصدر قرار للرئيس الفار “هادي” يستغل وينتهز الجريمة التي تبناها تنظيم داعش التكفيري، بإقالة مدير أمن عدن شلال شائع وقائد معسكر الصولبان على خلفية التفجير الانتحاري الذي استهدف جنود بمعسكر الصولبان في عدن وأودى بحياة أكثر من 110 بين قتيل وجريح.

    إقرأ أيضاً:

    إرتفاع ضحايا تفجير عدن إلى أكثر من 110 وتنظيم داعش التكفيري يتبني العملية .. واتهامات متبادلة لماذا تم تجميع الجنود بظروف أمنية متوترة للغاية (تقرير شامل بالصور)

    إرتفاع ضحايا تفجير عدن إلى أكثر من 110 وتنظيم داعش التكفيري يتبني العملية .. واتهامات متبادلة لماذا تم تجميع الجنود بظروف أمنية متوترة للغاية (تقرير شامل بالصور)

    المشهد اليمني الأول| خاص

    في إطار الإنفلات الأمني الكبير في المحافظات الجنوبية، أعلن تنظيم داعش التكفيري المدعوم من الوهابية السعودية فكراً وتسليحاً وتمويلاً تبنيه تفجير معسكر الصولبان بمديرية خور مكسر شرق محافظة عدن جنوب البلاد.
    واستهداف التفجير تجمع لجنود أمام المعسكر أثناء عملية صرف المرتبات ما اسفر عن مقتل قرابة 50 جندي و اصابة أكثر من 30 أخرين ونشر داعش صورة الانتحاري الذي فجر نفسه في تجمع الجنود. كاشفا عن اسمه الحركي أبو شهد العدني ومن صورة الانتحاري يتضح أنه شاب لم يتجاوز العقد الثاني من عمره.
    إلى ذلك نفى العميد ناصر سريع العنبوري قائد قوات الأمن الخاص بعدن أي مسئولية لقواته في عدم تأمين معسكر الصولبان بخور مكسر وقال أن الجنود الذين تعرضوا للتفجير يتبعون قيادة الجيش و ليس قوات الأمن الخاصة، التي يتبعها المعسكر وأوضح أن معسكر القوات الخاصة يقع بعيدا عن الموقع الذي تعرض للتفجير.
    %d8%af%d8%a7%d8%b9%d8%b4-%d9%8a%d8%aa%d8%a8%d9%86%d9%89-%d8%aa%d9%81%d8%ac%d9%8a%d8%b1-%d9%85%d8%b9%d8%b3%d9%83%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%88%d9%84%d8%a8%d8%a7%d9%86-%d9%81%d9%8a-%d8%b9%d8%af%d9%86
    يأتي ذلك في إطار الصراع والتباين الواضح بين قوى العدوان وأدواته في جنوب اليمن المحتل الأمر الذي يعكس مدى الاستهانة بدماء المغرر بهم سواءً في الداخل أو من خلال الزج بهم إلى محارق الموت في جبهات ما وراء الحدود.
    الفوضى الأمنية تضرب وتعصف بمدينة عدن من جديد في توقيت يعكس مدى الاستغلال والتوظيف لدماء المجندين المرتزقة من أبناء الجنوب في التستر على جملة من الأحداث والقضايا على الساحة وفي محاولة لتنصل حكومة الخائن هادي من مسؤولية استيعاب تلك المجاميع والإيفاء بوعودها وتعهداتها وصرف ما يسمونه مستحقاتهم المالية نظرا لانخراطها في مشروع قوى الغزو والاحتلال منذ ما يقارب العامين.
    وفي وضح النهار وتحت مرأى ومسمع من قوى العدوان تتكرر مثل هذه الحوادث وغالبا ما تسارع “القاعدة وداعش” إلى تبنيها، حيث سبق لهذه الأدوات، أن قتلت وجرحت المئات من المغرر بهم في عدن والعشرات منهم في هذا المعسكر بالتحديد، في وقت عمدت الفصائل والمكونات المؤيدة للعدوان إلى تمييع كل تلك الحوادث عن طريق كيل الاتهامات وتبادلها فيما بينهم كل بحسب انتمائه وولائه سواءً للمعسكر السعودي أو الإماراتي.
    الدمار والخراب ورائحة الدماء والباروت لم تغادر معسكر الصولبان على مدى الأشهر الماضية دونا عن باقي الأماكن والمعسكرات والمحصلة واحدة القتل هو ما ينتظر المغرر بهم من أبناء الجنوب سواء ظلوا يترددون على المعسكرات التي تشرف عليها الإمارات في الجنوب أو انخرطوا في معسكرات السعودية للقتال في جبهات نجران وجيزان وعسير وهو ما أشار إليه وتحدث عنه أحد المرتزقة في مشاهد التسجيل المرئي الذي وزعته الإستخبارات اليمنية مؤخرا خلال رحلة الموت من عدن إلى جبهات الحدود، والذي يؤكد أن ارتباط القاعدة بالسعودية هو كارتباط الروح بالجسد إلا أن إصدار القاعدة الأخير لعملية اقتحام معسكر الصولبان يعزز من هذا الواقع ويؤكد بما لا يدع مجالا للشك حقيقة الصراع القائم بين معسكري العدوان السعودي والإماراتي ليس لأنه لم يأت على ذكر السعودية كدولة غازية ومعتدية شأنها كشأن دويلة الإمارات وإنما لاعتماد الأخيرة بشكل أساسي في كل مشاريعها على هذه الأدوات وعلى جماعة الإخوان التي تنصب لها الإمارات العداء وذلك من أجل الحد من الهوس الإماراتي بطرح نفسها كدولة تضاهي المملكة في أهدافها وأطماعها.
    الى ذلك أثارت واقعة استهداف تجمع لجنود أمام معسكر الصولبان عصر اليوم السبت 10 ديسمبر/كانون أول 2016 تساؤلات حول أسباب تجميع الجنود خارج المعسكرات لأغراض التجنيد أو التحشيد أو صرف المرتبات.
    ويتسأل البعض لماذا تصر القيادات العسكرية و الأمنية في عدن على مثل هذه التصرفات..؟ في حين أن لديهم تجارب عديدة في هذا الجانب كان أخرها استهداف تجمع لراغبين بالتجنيد في حي ريمي بمديرية المنصورة و التي راح ضحيتها أكثر من 50 قتيل.
    وفي كل عملية انتحارية تستهدف المجندين تبرز شكوك حول علاقة الجهات الرسمية واطراف في تحالف العدوان السعودي بتلك العمليات وتسهيل تنفيذها والتي عادة ما تستهدف مجندين محتجين على عدم صرف رواتبهم أو مطالبين بإدراجهم رسميا في القوات التابعة لهادي وأكدت منظمات الامم المتحدة والمنظمات الدولية أن حكومة هادي فشلت في تأمين المناطق الواقعة تحت سيطرتها فيما أدت العمليات العسكرية بقيادة السعودية إلى تنامي الجماعات الارهابية وتوسعها في اليمن.
    وقال مدير قسم شرطة خور مكسر العقيد ناصر عباد الحسني إن حصيلة ضحايا تفجير معسكر الصولبان بلغت حتى الساعة السابعة و 20 دقيقة 47 قتيل و 31 جريح الحادث وقع عصر السبت أثناء تجمع جنود أمام بوابة المعسكر لتسلم مرتباتهم حيث انفجرت عبوة ناسفة وسط تجمع الجنود مخلفة قرابة 80 ضحية من الجنود.
    وبحسب الحسني توجد 8 حالات لجرحى حالتهم خطرة للغاية تم نقل 4 منهم إلى مستشفى الصليب الأحمر و 2 في أطباء بلا حدود و 22 مايو و 2 أخرين في مستشفى الوالي.
    إلى ذلك قال رئيس لجنة صرف المرتبات بمحافظة عدن و المشكلة من قبل حكومة هادي إن اللجنة وجهت قبل أيام كافة قادة الالوية و المعسكرات الأمنية بعدن بضرورة صرف المرتبات داخل المعسكرات و ليس خارجها ونقل عن الميسري أن ادارته فتحت تحقيقا في حادثة تفجير معسكر الصولبان لمعرفة الجهات المتسببة بهذه الكارثة.
    وتصريح الميسري هذا يجعل من عملية الصرف خارج المعسكر لغزا بحاجة للبحث عن حلول له فضلا عن كيف زرعت العبوة الناسفة أمام بوابة المعسكر دون أن تتنبه الحراسة لمن زرعوها وهناك معلومات أخرى تشير إلى أن التفجير تم بحزام ناسف، كان يحمله انتحاري دخل وسط التجمع، و قام بتفجير نفسه.

    من عسير .. ماذا تقول المعطيات الميدانية العسكرية ؟

    من عسير .. ماذا تقول المعطيات الميدانية العسكرية ؟

    التحالف العربي والجيش الوطني يصلون مشارف صنعاء وتارة يسيطرون على مديرية الصفراء بصعدة وتارة يسيطرون على البقع وكتاف وتارة يسيطرون على منبة ورازح شمال صعدة، وتارة يسيطرون على ميدي وتارة يسيطرون على حرض وتارة يسيطرون على اول مديرية من محافظة عمران محاذية لمحافظة الجوف، وبالامس يسيطرون على منفذ علب، واليوم يسيطرون على مدرية باقم، وقبل ساعات يسيطرون على الجعملة، واصبحوا على مشارف مدينة ضحيان، وقبل عام نفذوا انزال جوي سعودي اماراتي على المنطقة التي يتواجد بها سماحة قائد الثورة واشتباكات عنيفة بين الحرس الخاص للسيد القائد عبد الملك الحوثي وبين القوات الخاصة والمظلات السعودية .

    المشهد اليمني الأول| خاص – أحمد عايض أحمد

    هكذا تنشر اخبار الميدان قناة العربية والحدث والجزيرة وسكاي نيوز والاخبارية السعودية وقنوات خليجية أخرى .. أكتب هذا وانا اضحك بشدّه و بالصوت العالي لذلك لاتلوموني اذا اخطأت املائيا .. ان قلنا اعلام حشاشين او سكارى فهذا قليل من اين اتى هذا الاعلام والاعلاميين لا أعلم .. ومن يصدقه انا في حيرة من أمري .. أصبح الانهيار العسكري والاستخباري والافلاس المالي والتفكك التنظيمي في ذروته واصبح داء قاتل يسيطر على الغزاة والمرتزقة فكيف يعالجون الانهيار بداء أخطر، وليس بدواء وهذا الداء هو داء الكذب والتضليل .
    *********
    تقول المعطيات العسكرية الميدانية أن العامل الاستخباري اليمني تجاوز سياج كافة الاجهزة الاستخبارية للغزاة والمرتزقة سواء الرسمية او البدائية اضافة إلى أن القيادة والسيطرة لقوات الجيش اليمني واللجان الشعبية بعسير وبقية الجبهات ترسم خطط عسكرية فتاكة بناءً على معلومات عسكرية صحيحة ودقيقة و لحظية أول بأول عن تحركات قوات الغزاة والمرتزقة وهذا يساعد على اخذ التدابير ووضع الخطط السريعة و اللازمة لمهاجمتها وتكبيدها خسائر كبيرة، لذلك كانت عملية استقطاب المرتزقة إلى جبهة عسير مرصودة، وكانت قيادة الاستخبارات بالجيش واللجان، تعلم علم اليقين أن المعركة ستزداد سخونة خصوصاً وأن وقودها المرتزقة وسيحظون بغطاء جوي كبير، فكانت الاستعدادات العسكرية للجيش واللجان جاهزة وحاضرة وبقوّه وكانت المفاجأه في الميدان.
    ***********
    شن الغزاة والمرتزقة 43 زحفاً على منفذ علب والجغرافيا المحيطه به، و الذي يسيطر عليها مقاتلي الجيش واللجان وكانت هذه الزحوفات مدعومة بالطيران الحربي والمروحي وبشكل كبير ولكن يتصدى لها مقاتلي الجيش واللجان ببسالة وعزم وقوة وشجاعة وايمان وهمّه عالية ويكبدونهم خسائر كبيرة في الأرواح والمعدات العسكرية .
    إن السرّ في نجاح عمليات الجيش واللجان، هو كسر استراتيجي ملائم للطبيعة الجبلية ويكمُن في بناء خطوط دفاعية عدّة وصل عددها في بعض الأحيان إلى ثلاثة رئيسية، حيث يكون الخط الأول هو الأقل تجهيزاً ولكن وجهه الآخر هجومي بحت كون القوة بطبيعتها ومهامها هجومية وليست دفاعية – وعن سابق تصوّر وتصميم – للسماح للغزاه بالتقدّم وإفراغ قوّتهم الهجومية الجوية مما يتيح للخط الدفاعي الثاني أكثر قوّة نسبياً في تنكيل قوات الغزاة والمرتزقة البرّية المهاجمة، بينما تتركّز كامل التحصينات والتعزيزات في الخط الدفاعي الثالث الذي يُشكّل رأس الحربة الحقيقي للجيش واللجان في هجومهم المُضاد بعد افشال زحوفات الغزاة والمرتزقة وتشن هذه القوات الهجمات المضادة التي تحقق الهدف وتحقق الانجاز المرجو، وللعلم لم يحقق الغزاة والمرتزقة تقدم ولا متر واحد فقط بل في تراجع هذه الحقيقة الميدانية الملموسة.
    ********
    الخسائر .. تجاوزت خسائر الغزاة والمرتزقة في جبهة ظهران الجنوب-علب 320 قتيل وجريح خلال الاسبوعين الماضيين وتدمير 53 دبابة وطقم عسكري ومدرعة وفق الاعلام الحربي، وهذه تعد اكبر خسائر في صفوف الغزاة والمرتزقة في جبهة ظهران-علب وفي زمن قياسي لايتجاوز الاسبوعين، وتعد في التحليل والتقييم العسكري انتكاسة عسكرية قاتلة، لاسباب كثيرة.
    أولا أن الغزاة والمرتزقة يمتلكون الاسلحة المتطورة والغطاء الجوي الحربي والمروحي الكبير اضافة إلى اسناد الاقمار الصناعية وطائرات بلا طيار والتمويل المالي الهائل، ضد من، ضد جيش ولجان لايمتلكون سوى العنصر القتالي البشري الخبير والشرس و الكلاشنكوف والار بي جي والقناصه ..هو الله ناصر عباده الصادقين، انتهى.

    الانحرافُ عن الهدى سببُ مأساةِ الأمة (عودةٌ ودعوة)

    الانحرافُ عن الهدى سببُ مأساةِ الأمة (عودةٌ ودعوة)

    تأتي مناسبةُ المولدِ النبويِّ الشريفِ والأُمَّــةُ تعيشُ واقعاً مأساوياً من الفِتَنِ والانقساماتِ والحُرُوبِ وتسلُّطِ قِـوَىً طاغيةٍ متجبِّرةٍ ظَلُومةٍ متوحشةٍ لا أخلاقَ لها ولا قِيَــمَ ولا تُعطي أيَّ اعتبار ولا مكانةَ للبشرية ولا لحُقُوق البشرية فتستعبدُها قهراً وتستعبدُها إذلالاً وهَـوَاناً وظلماً.
    إنَّ المَأساةَ العظيمةَ التي تعيشُها الأُمَّةُ الإسْلاميةُ، والتي تجلّت في ضعفها وهَوَانها وتسلط أعداء الدين على أبنائها في شتى بقاع العالم وعدم قدرتها على حمايتهم وإيقاف مآسيهم، هي بسبب انحرافِها عن الله عن الدين الإسلامي الذي جَلَب للأمة الكرامةَ والعِــزَّة والحُرّية وأراد للبشرية أن تكونَ حُـــرَّةً لا تُستعبَدُ ولا تُهَانُ.
    العجزُ الذي حصل في الأمة والهـوانُ الطويلُ الذي جثـم عليها في عصرِنا الحديث كـان بانحرافها عن مشروع النبيِّ محمد صلواتُ ربي عليه وعلى آله الذي أخرَجَ الأُمَّــةَ من الظلمات إلى النور وإلى طريق الحق والسعادة.
    إن قوى العالَمِ المستكبرة في طليعتها أمريكا وإسرائيل ومعها إسرائيل عملت وبشكل كبير على استبعادِ الأمةِ الاسلامية للتحكُّم في مصيرها ونهْبِ ثرواتها وفرْضِ ثقافتها وسياستها.
    لقد استطاعت أمريكا وإسرائيلُ أن تعمَلَ في حَــرْفِ الأمة الاسلامية من داخلها، منها المملكة العربية السعودية ودول الخليج التي تعمَلُ بشكل كبير خدمةً للمشاريع الاستعمارية؛ بهدف تشويهِ الإسلامِ بفكرِها الوهابي التكفيري، الفكر الذي يستمرُّ في عملية التفريق والبعثرة، والفتن، وإثارة العداوة والبغضاء بين أوساط المسلمين، وفقاً لعناوينَ مختلفةٍ كـالطائفية والمذهبية، تجر من خلالها الآلاف من المسلمين إلى هذا المستنقع الأمريكي الصهيوني مستنقع الشيطان.
    اليمنُ أحدُ النماذج التي تواجِهُ عدواناً عربياً أمريكياً صهيونياً بقيادة السعودية منذ عشرين شهراً دمرت وسفكت وارتكبت وترتكبُ أبشَعَ الجرائم بحق هذا الشعب المسلم في ظِلِّ صَمْــتٍ عالمي مخزٍ.
    إن الذين يدمّرون اليمنَ اليوم هم ذاتُهم مَن هُرعوا لنجدةِ الكيانِ الصهيوني عندما شَبَّت الحرائقُ في غابات فلسطين المحتلة، وهم ذاتُهم الذين أطالوا عُمُرَ هذا الكيان وضيّعوا القضية الفلسطينية، ومحوا حقوقَ الشعب الفلسطيني، ويسعون الى القضاء على الشعوب الحرة المناهضة للمشروع الأمريكي الصهيوني.
    إن تحالُفَ العُدْوَانِ العربي الذي شكّلته السعوديةُ لقتلِ الشعبِ اليمنيِّ هو نفسُه التحالُفُ الذي أرسل “150 ” طائرةً لإطفاءِ حرائقِ الكيان الصهيوني، بينما اليمنُ والعراق وسوريا وليبيا يحترِقُ بنيرانِ التحالف السعودي، وهذا هو الواقعُ المأساويُّ للأمة بانحرافها عن هذا الدين العظيم.
    لقد جاء محمدٌ صلوتُ رَبّي عليه وعلى آله بدينٍ عظيمٍ أثمَرَ في الواقع، تجربة معطاءة عظيمة تلمَسُ عظمة هذا الإنْـسَـان وتغير واقعه المأساوي في المنطقة العربية وامتدت آثارُه إلَى كُلّ أرجاء المعمورة بفعل حركة النبي محمد صلواتُ اللهِ علَيه وعلـى آله بتلك القيم بتلك المبادئ بتلك الأخلاق والتعاليم الربانية العظيمة.
    الانقساماتُ والحروبُ والوَضْعُ المأساوي لن يتوقّفَ إلا بالعَوْدَةِ إلَى مشروع الإسلام المحمدي الأصيل بقيمه ومبادئه، الإسْــلَامُ بوعيه بنوره بهَدْيه ببصيرته بعدله بقيمه بأَخلاقه بإنسانيته، للعيش في واقع عظيم، مختلف عن الوضع الأسود والمظلم الذي يعيشُه الكثيرُ ممَّن انحرفوا عَن حركةِ النبيِّ محمدٍ صلواتُ رَبّي عليه وعلى آلِهِ الطاهرين.

    بقلم جمال الأشول

    أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ

    أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ

    المتابٍعُ للعملياتِ العسكريةِ التي يسطّرُ ملاحمَها أَبطالُ الجيش واللجان الشعبية في مختلف الجبهات والتي ارتفعت وتيرتُها منذ بداية إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف وما يحقّقونه من انتصاراتٍ وضرباتٍ قويةٍ منكّلة بالعدو وأَدَوَاته وعُمَلائه من المنافقين، مجسّدين عملياً قوله تعالى (أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ).
    وبالتوازي مع الشدة التي يتلقاها أعداء اليمن على يد أحفاد أنصار رسول الله ينطلقُ المجتمعُ اليمني المؤمن في برامج عملية تجسد عملياً قوله تعالى (رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ)، ويتضح ذلك من خلال الانشطة المجتمعية المتمثلة في انطلاقة كُلّ يمني في المدن والقرى لتفقُّد أسر المقاتلين المرابطين في الجبهات وزيارة جرحى الجبهات في المستشفيات وتفقد حاجات أهالي الشهداء وتنظيم مشاريع توزيع السلة الغذائية على الأسر المحتاجة التي فاقم العدوان وحصاره على اليمن من معاناتهم مجسّدين بذلك أخلاقَ رسول الله والقيم والمبادئ التي بُعِثَ بها رحمةً للعالمين.
    لم يقتصر النشاطُ المجتمعي على تلك الأعمال فقط، بل تعداه لأن ينظم أهل اليمن وقفات قبَلية داعمة للجبهات بالمال والرجال وحملات نظافة للشوارع والأحياء وتنظيم الندوات والفعاليات التي تُحيي في نفوس اليمنيين عظمةَ الرسول الأعظم عليه وعلى آله أفضلُ الصلاة والتسليم.
    إن كُلَّ تلك الأعمال التي تمثّلُ الشدةَ على الكفار والرحمة بين المؤمنين هي تعبيرٌ صادقٌ وحقيقيٌّ من قبل أهل الإيمان والحكمة على شكرهم لله على نعمة الهداية التي بعث اللهُ بها محمداً وتعظيمهم لمِنَّــة الله عليهم، إذ بعث فيهم هذا الرسول العظيم وهذا الدين القويم، على قاعدة ونهج رسول الله في التوحد في مواجهة العدوان والطاغوت والظلم والفساد.
    وانطلاقاً من هذه الآية التي جاءت في سورة الفتح ينطلق أحفاد أنصار رسول الله شعب اليمن، يمن الأنصار، يمن الأوس والخزرج الذين آووا ونصروا وحملوا راية الإسْلَام عاليةً والذين كانوا سبّاقين للإيمان والنُّصرة ومَن تبوؤا الدار والإيمان ليحذوا حذوَ أسلافهم بالتمسُّك بالإسْلَام وقيمه وبمحبة الرسول صلى الله عليه وعلى آله وبالاقتداء به والاحتفاء به والتوقير له والتعظيم له، انطلاقة عملية في مواجهة العدوان على اليمن وتعزيز وتقوية الموقف الداخلي ليتمكنوا من تجسيدِ قوله تعالى (أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ).
    ولذا فإن إحياءَ أهل اليمن لذكرى المولد النبوي الشريف تحت شعار (أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ) يعتبر أهلُ الايمان والحكمة خطةً عمليةً لعام الفتح في مواجَهة العدوان والحصار المستمر عليهم.

    بقلم حامد البخيتي

    مدينة محمد ..!

    مدينة محمد ..!

    ونحن نحتفل بالمولد النبوي وبرسالة الإسلام الخالدة، يتعين علينا إعادة النظر في نمط إحياء الذكرى، وعدم التعامل معها كمناسبة عابرة، ذلك أنه عليه الصلاة والسلام هو المحور في الدين والنهج القويم الذي فيه منجاة المؤمنين وخلاصهم في الدنيا والآخرة.
    ومن الأساليب المبتكرة التي نرى ضرورة القيام بها في إطار إحياء الرسول والرسالة، توجيه مراكز الدراسات والبحوث العلمية، لقراءة الشخصية النبوية، وتاريخها، ومآثرها، وتنقية التراث الإسلامي الذي قدم ويقدم محمداً وفقا لأهواء المسلمين، والدول التي حكمت العالم باسم الإسلام، وهو تاريخ يضرب بعضه بعضاً، ويضفي على التاريخ البشري مسحة دينية لا أصل لها، وقد تم التفاخر بها، وتوارثها حتى ظهر في زماننا تنظيم متوحش يزعم أن محمداً قد جاء بالهدم والدم والذبح!!
    ومن المسائل المغيبة في مناهجنا وتاريخنا الإسلامي، أن مدينة يثرب التي احتضنت النبي وصحبه، والتجربة التأسيسية للدعوة الإسلامية، إنما فتحت بالقرآن الكريم، وتكاثر المسلمون والمسلمات على أرضها في أجواء من الحرية والقناعة، وهو ما يعني أن فتح المدينة كان النقلة النوعية في تاريخ الإسلام، وإن فتح مكة لم يكن إلا نتيجة للفتح الأول والأعظم.
    في المدينة أدار النبي محمد نظاما جديدا من العلاقات، قائم على أساس الأخوة بين المهاجرين والأنصار، واشترط صلى الله عليه وعلى آله وسلم على كل مسلم جديد أن يهاجر إلى المدينة، كي يغدو عضوا كاملا في الجماعة المسلمة، له من الحقوق وعليه من الواجبات مثل ما لجميع إخوانه المؤمنين.
    في المدينة أيضا وقع الرسول مع مختلف بطون يثرب ( ومنهم يهود ومشركين ) ما يعرف بوثيقة المدينة، التي احتوت إطاراً عاما للدفاع عن الوطن كمسئولية تضامنية بين مختلف (المواطنين)، وإن اختلفت عقائدهم ومذاهبهم!!
    صحيح أن التاريخ الصراعي اللاحق قد طمر أساسيات التسامح التي صبغت رسالة النبي الخاتم، إلا أن واجب العلماء والباحثين التنقيب مجددا عن القيم العليا التي لازمت سيرة محمد قولا وعملا، فاستحق بموجبها أن يكون رحمة للبشرية جمعاء، للرجال وللنساء، وللعجم والعرب. وليس على صواب من يختزل محمدا اليوم في طائفة بعينها، كما يفعل المتعصبون والغلاة في كل مذهب.
    لقد كان محمداً وسيبقى كما قال عنه عز وجل: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ }الأنبياء107

    بقلم عبدالله صبري

    بالصور.. إختتام كرنفالي لفعاليات المهرجان السنوي الثالث "الرسول الأعظم" في العاصمة صنعاء

    المشهد اليمني الأول| صنعاء

    اختتمت اليوم السبت 10 ديسمبر/ كانون أول 2016م، بجامعة صنعاء فعاليات المهرجان السنوي الثالث “الرسول الأعظم” والذي نظمته مؤسسة الامام الهادي وملتقى الطالب الجامعي.

    وخلال حفل الاختتام ثمن رئيس مؤسسة الامام الهادي إبراهيم الوشلي جهود كافة المشاركين في المسابقات التي تم الاعلان عنها خلال أسبوع الرسول الأعظم.

    وأشار إلى أن المؤسسة تلقت مشاركات كثيرة من والمبدعين في المجال الفني من شعر وانشاد وتصوير واداء مسرحي خطوا فيه لوحات بهية مزينــه بأفضل واجمل الحلل وبذكر المصطفى محمد صلى الله عليه وآله وسلم .

    كما أشاد بجهود رئاسة جامعة صنعاء والدكتور فوزي الصغير ولكافة الجهود التي بذلها في نجاح الفعاليات الخاصة بمهرجان “الرسول الأعظم” والدعم الغير

    وفي الاختتام تم تكريم المشاركين الفائزين بالمسابقات وتوزيع الدروع وشهادات التقدير وتخلل الحفل فقرات انشادية ومسرحية .