المزيد

    ذات صلة

    الأكثر مشاهدة

    هل يختلق ترامب الأكاذيب بشأن منشأة فوردو النووية؟

    في حين يدّعي ترامب أن منشأة فوردو النووية في...

    مقال صيني: حرب عالمية ثالثة نتائجها “أن يصبح اليمن القائد الجديد للعالم العربي”

    "ترجمة خاصة" في يونيو/حزيران، فاحت رائحة البارود في الشرق الأوسط...

    بسبب سياسة ترمب.. الدولار الأمريكي يسجّل أسوأ أداء منذ 1973

    شهد الدولار الأميركي أسوأ أداء له في النصف الأول...

    برنامج الأغذية العالمي يستعد لاستئناف أنشطته في مناطق سيطرة صنعاء

    أعلنت حكومة صنعاء تلقيها إخطاراً رسمياً من برنامج الأغذية...

    إحياء الذكرى الخامسة لمجزرة طلاب ضحيان الذي ارتكبها تحالف العدوان

    يوافق التاسع من أغسطس ذكرى المجزرة التي ارتكبها تحالف العدوان السعودي الإماراتي المدعوم أمريكيا والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 51 طفلا وإصابة العشرات معظمهم بإعاقات دائمة.

    هذا العام هو العام الخامس منذ ارتكاب تلك الجريمة التي أعلن التحالف إثر نشر مشاهدها الأولى أنها أضرار جانبية، ليضطر للاعتراف بها لاحقا عقب مواجهة تصريحاته بسخط من قبل منظمات دولية، باعتبار الجريمة التي ارتكبها هي جريمة حرب.

    يحيى اليمنيون هذه الذكرى التي تعد نموذجا لجرائم تحالف العدوان الكثيرة ووحشيته بحق اليمنيين، ورغمها لا يزال بعيدا عن المحاسبة والعدالة، وأطفال اليمن أيضا بعيدا عن الاهتمام الدولي، حيث لا عيون زرقاء كما هو الحال في أوكرانيا وإن وجدت فهم ليسوا أوروبيين.

    تقول الأمم المتحدة إن اليمن يعيش أسوأ كارثة إنسانية في العالم، وتصرح منظماتها أن طفلا يمني يموت كل عشر دقائق بسبب الجوع الناتج عن الحصار، بينما لا بواكي لليمنيين، ولا مؤتمرات دولية ولا إدانات ولا شجب، والأسوأ أن التحالف يقدم نفسه كوسيط سلام على مستوى العالم.

    spot_imgspot_img