المزيد
    الرئيسية بلوق الصفحة 4299

    المجلس القبلي لمشائخ الصبيحة يرحب بدعوة الزعيم باعوم ويوجه بسرعة سحب مقاتليه من الجبهات الشمالية

    المجلس القبلي لمشائخ الصبيحة يرحب بدعوة الزعيم باعوم ويوجه بسرعة سحب مقاتليه من الجبهات الشمالية

    المشهد اليمني الأول/

     

    رحب المجلس القبلي بالصبيحة بدعوة زعيم الحراك الجنوبي “حسن أحمد باعوم” رئيس المجلس الثوري لتحرير واستقلال الجنوب والتي تدعو أبناء الجنوب من الانسحاب من جبهات القتال في الساحل الغربي وبعض مناطق الشمال والعودة الى حدود ما قبل 1990، وعدم الزج بأبناء الجنوب خارج تلك الحدود والتي يعتبر الزج بهم في مناطق الشمال هي محرقه بحد ذاته.

     

    كما حيا المجلس القبلي الزعيم باعوم على ما يقوم به من جهود من أجل ما أسماها بقضية الأسير اللواء محمود الصبيحي وزير الدفاع، متمنين للزعيم باعوم بالتوفيق والنجاح في مساعيه الانسانية.

     

    حيث عقد المجلس القبلي اجتماعا طارئا لتدارس اوضاع أبناء الصبيحة المشاركين في جبهات المناطق الشمالية وسرعة عودتهم إلى ما أسماها بالحدود الجنوبية التي هي أولى من أن يدافعوا عنها.

    العفو الدولية: شبكة السجون السرية الإماراتية باليمن هيكل إجرامي يجب إزالته

    العفو الدولية: شبكة السجون السرية الإماراتية باليمن هيكل إجرامي يجب إزالته

    المشهد اليمني الأول/

     

    قالت منظمة العفو الدولية إن لدى الولايات المتحدة، بوصفها قوة مساندة للتحالف السعودي الإماراتي العسكري في اليمن، التزاما واضحا يقضي بإخضاع حليفتها الإمارات العربية المتحدة للمساءلة عن أعمال الاعتقال والتعذيب البشعة التي ترتكبها هناك.

    ودعت أمنستي الكونغرس الأميركي إلى الضغط على إدارة الرئيس دونالد ترامب لإدانة الاعتقال التعسفي وعمليات تعذيب الضحايا.

    وشددت على أن عدم إخضاع الإمارات للمساءلة من قبل الولايات المتحدة أو القوات المتحالفة سيجعلها تستمر في سوء معاملتها للمدنيين دون قيود.

    وأضافت المنظمة أن اعتقال المدنيين في اليمن بشكل تعسفي وتعذيبـهم في السجون السرية التي تديرها الإمارات يجعل من شبكة هذه السجون المظلمة هيكلا إجراميا يجب إزالته.

    الكاتب المصري إبراهيم سنجاب: تطورات مرعبة بعد وصول دون طيار للرياض.. من سينقذ السعودية مستقبلا من اليمنيين؟

    الكاتب المصري إبراهيم سنجاب: تطورات مرعبة بعد وصول دون طيار للرياض.. من سينقذ السعودية مستقبلا من اليمنيين؟

    المشهد اليمني الأول/

     

    تطورات مرعبة، من سينقذ السعودية مستقبلا من اليمنيين ؟ !

     

    طائرات يمنية بدون طيار تلهو في سماء الرياض علي بعد 1000 كيلومتر من صنعاء ، وتقصف مصفاة تكرير بعد آكثر من 1200 يوم من الحرب علي اليمن ! .

     

    البدون طيار بعد الصواريخ ، وأرامكوالرياض بعد مجزرة الساحل الغربي .فلا تخفوا رؤوسكم في الرمال وتقولوا إيران ، ولا تنفقوا أموالكم في أمريكا وتقولوا باتريوت، ولا في تل آبيب وتقولوا القبة الحديدية .

     

    ولا تتهاونوا وتقولوا الحوثي ولا تنافقوا وتقولوا شرعية هادي وحراس طارق وعمالقة الاصلاح .

     

    هناك جيل جديد في اليمن يقلب جميع المعادلات و يعيد ترتيب الأوراق في الشرق العربي برؤية مختلفة .

     

    وللذين ما زالوا يعتقدون أن اليمن منطقة نفوذ سعودي ، لا تتعاموا فتعموا ، فالجيل اليمني القادم جيل مقاتل لن يهدأ ، وصواريخهم وطائراتهم يمنية مهما قالت العربية والحدث .

    ـــــــــــــــــــــــــــ

    إبراهيم سنجاب

    ناطق أنصار الله يكشف عن مرحلة جديدة لضرب الإقتصاد السعودي بإستهداف المنشئات الإقتصادية

    ناطق أنصار الله يكشف عن مرحلة جديدة لضرب الإقتصاد السعودي بإستهداف المنشئات الإقتصادية

    المشهد اليمني الأول/

     

    أكد الناطق الرسمي باسم أنصار الله محمد عبدالسلام اليوم الأربعاء 18 يوليو 2018م أن قصف شركة أرامكو بطائرة مسيرة يعتبر تجربة ناجحة ونوعية.

     

    وقال عبدالسلام في تغريدة له على تويتر: “قصف مصفاة شركة أرامكو بالرياض من قبل سلاح الجو بتسييره طائرة صماد2 بعيدة المدى تجربةٌ ناجحة ونوعية”.

     

    وأضاف أن دلالة الاسم بما يحمله صاحبه الشهيد الرئيس من رمزية لدى شعبه وطبيعة الهدف وتعنت العدو وجرائمه المستمرة كل ذلك يجعل من مواقعه الاقتصادية والعسكرية هدفا مثاليا لعمليات أشد بإذن الله. 

     

    وكانت القوات الجوية والدفاع الجوي قد كشفت اليوم عن طائرة مسيرة بعيدة المدى من طراز صماد2، مدشنةً أولى عملياتها الجوية بعدة المدى بقصف مصفاة شركة أرامكو في العاصمة السعودية الرياض. 

     

    واعترفت شركة أرامكو بإندلاع حرائق في مصفاة الرياض، زاعمة بأن فرق الإطفاء في أرامكو السعودية والدفاع المدني سيطرت على حريقٍ محدود وقع مساء اليوم في أحد الخزانات في مصفاة الرياض. لافتةً لعدم وقوع أية إصابات، وعدم تأثر أعمال المصفاة، وأنهت تجري “التحقيق لمعرفة مسببات الحادث”.

    كاتب سعودي يدافع عن الفتاة التي احتضنت المغني ماجد المهندس ويبشر بمزيد من التهاويل

    كاتب سعودي يدافع عن الفتاة التي احتضنت المغني ماجد المهندس ويبشر بمزيد من التهاويل

    المشهد اليمني الأول/

     

    تجدد الجدل الصاخب حول واقعة الفتاة السعودية التي احتضنت المغني ماجد المهندس على الملأ في احدى الحفلات الغنائية التي اقيمت بالمملكة اخيرا، وذلك بعد نشر صحيفة سعودية مقالا يدافع عن الواقعة ويبشر بالمزيد من التهاويل القادمة في ظل سياسة الانفتاح التي يتبعها ولي العهد محمد ابن سلمان .

     

    سبب تجدد الجدل كان مقال الكاتب السعودي عبد الله بن بخيت بعنوان “فتاة عكاظ” دافع فيه عن الفعلة التي اثارت سخط السعوديين واججت غضبهم.

     

    وقال بن بخيت ما نصه: ” يمكن لكل سعودي شاهد حادثة الفتاة التي عانقت المغني على مسرح بسوق عكاظ ان يقول مبتهجا: الان خرجنا من مجتمع الملائكة والفرقة الناجية وتأكدت بشريتنا” ” الذين هولوا حادثة الفتاة عليهم الاستعداد لمزيد من التهاويل القادمة.

     

    مقال بن بخيت قوبل بموجة عاتية من الغضب، وانشأ نشطاء على تويتر هاشتاج بعنوان ” # بن بخيت- يشجع- الانحلال” صبوا فيه جام غضبهم على الكاتب وعلى الصحيفة التي نشرت المقال.

     

    ووصف اخرون المقالة بانها ركيكة نتنة تفوح منها رائحة الانحلال، مطالبين بمعاقبة الصحيفة قبل الكاتب.

    عاجل.. الإستخبارات السعودية تستدعي كبار ضباط في الدفاعات الجوية السعودية للتحقيق معهم في حادثة إختراق الصماد2 أجواء الرياض وقصف شركة أرامكو

    الإستخبارات السعودية تستدعي كبار ضباط في الدفاعات الجوية السعودية للتحقيق معهم في حادثة إختراق الصماد2 أجواء الرياض وقصف شركة أرامكو

    المشهد اليمني الأول/

     

    كشف المحامي والنائب الكويتي السابق ورئيس المجلس الدولي لدعم المحاكمة العادلة وحقوق الإنسان في جنيف الدكتور “عبدالحميد دشتي” عن إستدعاء الإستخبارات السعودية لكبار الضباط في الدفاعات الجوية للتحقيق في حادثة إختراق طائرة يمنية أجواء السعودية وقصف شركة أرامكو بالرياض.

     

    وقال دشتي في تغريدة على حسابه في التويتر، تابعها المشهد اليمني الأول، أن : “الإستخبارات السعودية تستدعي كبار ضباط في الدفاعات الجوية السعودية للتحقيق معهم في حادثة أختراق طائرة مسيرة يمنية أجواء الرياض وقصف أحد خزانات الوقود بشركة أرامكو”.

     

    وكانت القوات الجوية والدفاع الجوي قد كشفت اليوم عن طائرة مسيرة بعيدة المدى من طراز صماد2، مدشنةً أولى عملياتها الجوية بعدة المدى بقصف مصفاة شركة أرامكو في العاصمة السعودية الرياض.

     

    فيما أكد الناطق الرسمي للقوات الجوية والدفاع الجوي العميد ركن طيار عبدالله حسن الجفري أن “الطيران المسير قادر على الوصول إلى العمق الاستراتيجي للسعودية وضرب أهدافهم واستطاع إختراق أكثر من 1000 كم ولم يستطيعوا إكتشافها وأصابت أهدافها بدقة واشتعلت النيران وتصاعدت بالسماء أمام مسمع ومرأى كثير من المواطنين والأيام ستثبت ذلك”. 

     

    بدوره أكد ناطق الجيش العميد شرف غالب لقمان أن إطلاق طائرات بدون طيار بعيدة المدى انعطافه جذرية في معركة الردع مع الأعداء، وتمثل باكورة لمرحلة ردع جديدة، متوعدا بمفاجئات خلال الأيام القادمة.

     

    واعترفت شركة أرامكو بإندلاع حرائق في مصفاة الرياض، زاعمة بأن فرق الإطفاء في أرامكو السعودية والدفاع المدني سيطرت على حريقٍ محدود وقع مساء اليوم في أحد الخزانات في مصفاة الرياض. لافتةً لعدم وقوع أية إصابات، وعدم تأثر أعمال المصفاة، وأنهت تجري “التحقيق لمعرفة مسببات الحادث”.

    «ذي انترسبت»: قرار ترامب يشتت العائلات اليمنية ويضعها أمام خيارات «مؤلمة»

    «ذي انترسبت»: قرار ترامب يشتت العائلات اليمنية ويضعها أمام خيارات «مؤلمة»

    المشهد اليمني الأول/

     

    تناول موقع «ذي إنترسبت» أوضاع بعض العائلات اليمنية، ممن يحمل أفرادها الجنسيتين الأمريكية واليمنية، إثر قرار إدارة الرئيس دونالد ترامب فرض حظر على دخول رعايا سبع دول (خمس منها إسلامية)، من ضمنها اليمن، إلى أراضي الولايات المتحدة، لافتاً إلى أن قرار المحكمة الإدارة العليا الشهر الماضي المؤيد للإبقاء على الحظر فاقم من حجم معاناة تلك العائلات.

     

    وشرح «ذي إنترسبت» بعض فصول تلك المعاناة، مستعرضاً حكاية مالكة العفيف، التي باعد قرار الإدارة الأمريكية بينها وبين ابنها داوود، وذلك بسبب رفض طلبها (الحصول على تأشيرة الدخول) من أجل اللحاق بابنها وزوجها على خلفية القرار المذكور. وبحسب الموقع، «فقد علّقت العفيف آمالها الأخيرة على المحكمة العليا في الولايات المتحدة، إلا أنها في الوقت الحالي، ومنذ تأييد المحكمة المذكورة لقرار الحظر الشهر الفائت، ينتابها شعور باليأس حيال لم الشمل مع زوجها، وابنها».

     

    وعن داوود، البالغ من العمر 13 عاماً، فقد أوضح الموقع أنه يعيش حالياً في ميشيغن مع أصدقاء للعائلة هناك، ذلك أن والده، الذي يعمل في وظيفتين في كاليفورنيا، غير قادر على الاعتناء به. أما العفيف، فهي لا تزال تقطن مع ثلاثة من أبنائها الأكبر سناً من داوود، في دولة جيبوتي، حيث أجروا جميعهم مقابلات للحصول على تأشيرات، مع إغلاق السفارة الأمريكية في اليمن بسبب ظروف الحرب. وعن مكالمة الفيديو الأخيرة بين الأم وابنها، توقف تقرير «ذي إنترسبت» عند موجة الألم التي اعتصرتهما، بعدما انفجرت العفيف وابنها بالبكاء. وقد قال داوود: «أنا أفتقد امي حقاً، وأريد أن أكون معها. لا أستطيع أن أتحمل البقاء وحيداً». بدورها، عبّرت العفيف، في حديث إلى «ذي إنترسبت»، بالقول: «نحن نؤمن بمعجزة بلد الحرية، ونأمل يوماً ما أن نجتمع في ذلك المكان وأن نعيش، مثل أي مواطن أمريكي، بسلام وأمان».

     

    هذا، وأوضح «ذي إنترسبت» أن العفيف، وبعد قرار المحكمة العليا، باتت تواجه «خياراً مؤلماً»، وهو إما «البقاء في جيبوتي، والانتظار، على أمل ضئيل، بالحصول على تأشيرة دخول (إلى الولايات المتحدة)»، أو «العودة إلى منطقة الحرب، حيث تخشى أن يصار إلى تجنيد أبنائها الكبار للقتال». وفي هذا الإطار، قالت العفيف: «إنه مستقبل مجهول (نواجهه) بين ناريْ السفر إلى اليمن، أو البقاء هنا لتحمل نفقات العيش في جيبوتي».

     

    ومع الإشارة إلى الصعوبات اللغوية والمعيشية التي يواجهها اليمنيون في ذلك البلد، ذلك أن معدلات الإيجار هناك، تتجاوز بستة أضعاف معدلاتها في اليمن، لفت «ذي إنترسبت» إلى أن «المئات من اليمنيين، ممن يحملون الجنسيتين اليمنية والأمريكية، إن لم يكن الآلاف منهم، قد تقطعت بهم السبل» إثر فرارهم إلى جيبوتي مع بدء حرب اليمن، بسبب قرار حظر سفرهم إلى الولايات المتحدة، على نحو «أوقف الهجرة، من الناحية العملية، من اليمن»، و«منع إعطاء تأشيرات الدخول لهم، سواء بداعي العمل والزيارة، أو لم الشمل».

     

    وأردف الموقع أنه، مع بدء سريان تنفيذ النسخة الأخيرة من قرار الحظر بحلول ديسمبر الفائت، «دبّت الفوضى» على هذا الصعيد، حيث تم رفض طلبات قرابة 250 يمنياً بصورة جماعية، بعدما تم إبلاغهم بأنهم «غير مؤهلين للحصول على تأشيرات، بموجب الإعلان الرئاسي»، كما تم العودة عن الموافقات التي كانت قد صدرت، على الورق (بصورة أولية غير نهائية) في مطلع يونيو من العام الماضي، كونها بقيت غير مستوفية الإجراءات»، مضيفاً أن بعض الحالات، شهدت حصول الأطفال على تأشيرة دخول دون أمهاتهم، والعكس صحيح. من هذا المنطلق، تحدثت أشواق مقبل، التي يعيش زوج أمها في سياتل الأمريكية، مستذكرة بمرارة ذلك اليوم الذي أعيد إليها فيه جوازات السفر العائدة لأفراد عائلتها من المسؤول العامل في القنصلية، حيث تم رفض طلبات أبنائها الثلاثة، في حين تم الإبقاء على طلبها قيد المعالجة. وأضافت مقبل، في حديث إلى «ذي انترسبت»، بالقول «أتمنى أن يوافقوا على السماح لأطفالي (بالسفر) بدلاً مني. فأنا أريد فقط مستقبلاً أكثر إشراقاً لهم»، واصفة قرار المحكمة العليا الأمريكية تأييد قرار حظر السفر، بـ«”المدمر» لها، ولأسرتها.

     

    وشدد الموقع على أن الحكومة الامريكية أقرت منح إعفاءات للاجئين، بموجب قرار حظر السفر، في الحالات التي يمثل يتسبب فيها قرار منع السفر بـ«عراقيل لا داعي لها»، وفي الحالات التي يشكل فيها منح التأشيرة «مصلحة أمريكية»، لا سيما إذا كان مقدم الطلب «لا يمثل خطراً أمنياً»، مضيفاً أن وزارة الخارجية الأمريكية أجازت لما لا يقل عن 655 من مقدمي الطلبات، من جميع أنحاء العالم، الحصول على إعفاءات خلال الفترة الواقعة بين ديسمبر من العام 2017، إلى مايو من العام 2018. وتابع الموقع، وعلى «الرغم من الإعفاءات الممنوحة للاجئين (من ظروف الحرب)، إلا أن وتيرة وصول هؤلاء إلى الأراضي الأمريكية قد انخفضت، كما ان ناشطين حقوقيين يقولون إن المتقدمين بطلبات لجوء من الدول، التي يشملها قرار الحظر، يواجهون تدابير إجرائية إضافية (لإتمام تلك الطلبات)»، حيث يلحظ تقرير صادر عن «مركز الحقوق الدستورية» في الولايات المتحدة، أن ألف جواز سفر يعود إلى مواطنين مزدوجي الجنسية، (اليمنية والأمريكية) تم احتجازها لدى السفارة الامريكية في جيبوتي منذ مطلع مارس الفائت.

     

    وأكمل «ذي إنترسبت» عرض نماذج عن حكايات 14 عائلة مزدوجة الجنسية، إلى جانب محادثاتها مع شخصيات حقوقية، من محامين في المسائل المتعلقة بالهجرة، وناشطين حقوقيين، وفعاليات إجتماعية، مشيراً إلى أن «الشعور بالصدمة، والخيانة، واليأس كانت تتردد أصداؤه في كل قصة».

     

    وفي هذا الإطار، تساءل حازم الشوبي، البالغ من العمر 16 عاماً، والذي سافر عبر أربعة بلدان من أجل إجراء قابلة بغرض الحصول على تأشيرة دخول للسفر إلى والده في ولاية كارولينا الشمالية، عن الأسباب التي تدفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أن يمنع شاباً يمنياً يافعاً من التطلع إلى مستقبل أكثر إشراقاً في الولايات المتحدة. بدوره، تحدث رضوان ناجي، الذي كان قد ابتاع هدية لابنته التي تبلغ من العمر عاماً واحداً دون أن يلتقي بها بعد، فقد عبّر عن «خيبته»، كما أبدى «قلقه المستمر»، على زوجته، وابنته المقيمتين ولاية كاليفورنيا، إثر رفض طلبه الحصول على تأشيرة دخول إلى الولايات المتحدة.

     

    أما جمال العيسمي، الذي يكابد معاناة شديدة من أجل السير، بسبب اعتلال أصاب جهازه العصبي، فقد قال إنه «ليس بوسعه التصديق أن السفارة لن تأخذ حالته الصحية، بعين الاعتبار، عندما تقرر ما إذا كان بإمكانه الانضمام إلى زوجته في كاليفورنيا». مواطن يمني آخر، حائز على الجنسية الأمريكية، وهو صلاح حسين، روى للموقع كيف أنه لا يزال ينتظر الحصول على تأشيرات دخول لأفراد عائلته منذ أربعة أشهر، شارحاً أن ثلاثة من أبنائه حاصلون على الجنسية الأمريكية، مع تشديده على أنه لن يكون في مقدوره رعايتهم دون زوجته، التي رفض طلب منحها تأشيرة، إلى جانب إبدائه تعاطفاً مع ابن أخيه، البالغ من العمر ثلاث سنوات، الذي رفض طلبه أيضاً من أجل الإنضمام إلى والدته الامريكية.

     

    وعن إسماعيل الغزالي، مزدوج الجنسية، فقد لفت الموقع إلى أنه بصدد السعي خلف إحضار زوجته، وشقيقته المعوقة، إلى جانب ابنه البالغ من العمر خمسة أشهر إلى نيويورك، متسائلاً عما إذا كان ذلك يشكل «تهديداً للأمن القومي» للولايات المتحدة، ومشدداً على أنه «من بين الأشخاص الذين يريدون أن تكون الولايات المتحدة في مأمن من كل شيء، ولكن ليس من خلال هذه الطريقة، القائمة على فصل العائلات».
    وذكر «ذي إنترسبت» بأن العدد الإجمالي لليمنيين، ممن يحملون الجنسية الأمريكية، يقدر بنحو 60 ألف شخص، مشيراً إلى أن السفارة الأمريكية في جيبوتي، ومع إنطلاقة حرب اليمن، وإغلاق السفارة الأمريكية على أراضيه، غصّت بالطلبات المقدمة من قبل هؤلاء بغرض حصول على تأشيرة دخول إلى الولايات المتحدة.

     

    وفي الإطار عينه، استعرض الموقع محطات عبور اليمنيين قبل الوصول إلى جيبوتي، موضحاً أن «المحظوظين منهم» من تمكن من السفر بشكل مباشر عن طريق مطار عدن، قبل إغلاقه على وقع احتدام المعارك، في حين اضطر آخرون إلى السفر باتجاه الدولة الافريقية بحراً عن طريق سفن شحن الماشية، التي تعبر مضيق باب المندب، المعروف بـ «بوابة الدموع»، لكثرة ما أودى بأرواح المهاجرين عبره. فيما لجأ عدد آخر من اليمنيين إلى عبور نقاط الحواجز على امتداد الطريق البري الواصل باتجاه الحدود مع عمان، قبل الاطلاق جواً باتجاه السودان، حيث يضطرون إلى الانتظار أسبوعاً على الأقل، قبل الحصول على تأشيرات باتجاه جيبوتي.

     

    وأسهب «ذي إنترسبت» في تسليط الضوء على لجوء عشرات اليمنيين إلى سلوك المسار القانوني والقضائي من أجل الاستفادة من الإعفاءات المقررة، بموجب قرار حظر السفر، وذلك عن طريق الاستعانة بمكاتب فروع شركات المحاماة الأمريكية على أراضي جيبوتي، مثل شركة «غولدبيرغ آند أسوشياتس»، في حين عكف آخرون إلى «اختيار الحرب على خيار الانتظار». وفي هذا المجال، أفاد لي ويتكر، وهو أحد العاملين في الشركة المذكورة، أن «يجب النظر في إعطاء كافة اليمنيين إعفاءات بسبب الحرب المستمرة»، موضحاً ان مدة المقابلات، التي يجريها مقدمو طلبات الحصول على تأشيرة، داخل السفارة الأمريكية لا تستغرق سوى 15 دقيقة، وهي مدة لا تغطي كافة المعلومات اللازمة من أجل الحصول على إعفاءات. بدوره، شرح عمرو تيتو، الذي يعمل مترجما لدى إحدى دوائر الهجرة اليمنية في جيبوتي، أن ما لا يقل عن 500 شخص غادروا جيبوتي خلال الأسبوع الذي أعقب الحكم، وأن عدداً أكبر من ذلك يعمد إلى حجز رحلات جوية في كل يوم.

    هجوم كاسح للجيش واللجان ينتهي بالسيطرة على سلسلة جبلية قبالة الدود في جيزان

    هجوم كاسح للجيش واللجان ينتهي بالسيطرة على سلسلة جبلية قبالة الدود في جيزان

    المشهد اليمني الأول/

     

    في تصاعد للعمليات العسكرية على المسرح الحدودي، نفذ مجاهدي الجيش واللجان الشعبية عدد من العمليات المتصاعدة في الحدود حيث أفاد مصدر عسكري للمشهد اليمني الأول، عن تنفيذ المجاهدين هجوماً مباغتاً على موقع المعريضة السعودي في جيزان، مؤكداً مصرع عسكريين سعوديين واغتنام أسلحة خلال العملية الهجومية على موقع المعريضة بجيزان.

     

    ولفت المصدر إلى شن الجيش واللجان الشعبية عملية هجومية على موقعين في صحراء البقع قبالة نجران مؤكداً سقوط قتلى وجرحى في صفوف مرتزقة الجيش السعودي.

     

    وأشار المصدر إلى تعرض مواقع وتجمعات جيش النظام السعودي ومنافقيه في التباب السود وغرب مجازة وقبالة جبل الدود وفي موقع السودة بجيزان وعسير لقصف صاروخي ومدفعي حقق إصابات مباشرة.

     

    وأكد المصدر تمكن وحدات القناصة من قنص ثلاثة من منافقي الجيش السعودي قبالة جبل الدود، مشيراً إلى تمكن الجيش واللجان من إعطاب جرافة عسكرية سعودية غرب مجازة بقذائف المدفعية، وسقوط قتلى وجرحى من المنافقين بانفجار عبوات ناسفة في مجازة عسير.

     

    ووزع الإعلام الحربي مشاهد جديدة لسيطرة الجيش واللجان الشعبية على سلسلة جبلية بها ثلاثة مواقع للمنافقين قبالة الدود، وبينت المشاهد لحظات إقتحام الجيش واللجان الشعبية للسلسلة الجبلية وسط فرار وتساقط أزلام العدوان المنافقين وجيش النظام السعودي. يأتي ذلك عقب يومين من إقتحام مواقع وقرى قبالة جبل الدود وتحريرها وتكبيد العدو خسائر فادحة.

    https://youtu.be/4Ae5sqKW9uI

    عمليات متصاعدة في عسير.. إستعادة جبل الشعير بالكامل والإعلام الحربي يوثق

    المشهد اليمني الأول/

     

    وزع الإعلام الحربي اليوم الأربعاء 18 يوليو 2018م مشاهد جديدة من عملية إستعادة جبل شعير قبالة منفذ علب في عسير وتكبيد العدو خسائر فادحة في الارواح والعتاد.

     

    وأظهرت المشاهد لحظات إقتحام مجاهدي الجيش واللجان العشبية للجبل وتطهيره بالكامل وطرد أزلام العدوان المنافقين وجيش النظام السعودي منه.

     

    المشاهد بينت عجز المنافقين عن مقاومة الهجوم النوعي بعد تعرضهم لمقتلة لقي فيها العشرات مصرعهم واصيب آخرين، فيما لاذ البقية بالفرار لإنقاذ أرواحهم.

     

    وصعد مجاهدي الجيش واللجان الشعبية من عملياتهم في الحدود حيث أفاد مصدر عسكري للمشهد اليمني الأول عن تنفيذ المجاهدين هجوماً مباغتاً على موقع المعريضة السعودي في جيزان، مؤكداً مصرع عسكريين سعوديين واغتنام أسلحة خلال العملية الهجومية على موقع المعريضة بجيزان.

     

    ولفت المصدر إلى شن الجيش واللجان الشعبية عملية هجومية على موقعين في صحراء البقع قبالة نجران مؤكداً سقوط قتلى وجرحى في صفوف مرتزقة الجيش السعودي.

     

    وأشار المصدر إلى تعرض مواقع وتجمعات جيش النظام السعودي ومنافقيه في التباب السود وغرب مجازة وقبالة جبل الدود وفي موقع السودة بجيزان وعسير لقصف صاروخي ومدفعي حقق إصابات مباشرة.

     

    وأكد المصدر تمكن وحدات القناصة من قنص ثلاثة من منافقي الجيش السعودي قبالة جبل الدود، مشيراً إلى تمكن الجيش واللجان من إعطاب جرافة عسكرية سعودية غرب مجازة بقذائف المدفعية، وسقوط قتلى وجرحى من المنافقين بانفجار عبوات ناسفة في مجازة عسير.

    https://www.youtube.com/watch?v=zOW2mMGm_ZA

    بعد أربعة أعوام من العدوان .. سلاح الجو المسير يضرب في الرياض

    ضربات العمق السعودي.. السعودية والأمن المفقود
    ضربات العمق السعودي.. السعودية والأمن المفقود

    المشهد اليمني الأول/

     

    أستهدف سلاح الجو المسير التابع للجيش اليمني واللجان الشعبية، اليوم الأربعاء، مصفاة شركة أرامكو في الرياض وأصابت الهدف بدقة عالية ..وأعترفت شركة أرامكو بإندلاع حريق بمصفاتها في الرياض بعد الأعلان عن أستهدافه..

     

    وأكد ناطق الجيش أن عملية سلاح الجو المسير اليوم يشكل انعطافة جذرية في معركة الردع مع الأعداء وبداية قوية في مرحلة جديدة من ردع العدوان وأن الأيام القادمة واعدة بالمفاجآت وما أنجزه سلاح الجو المسير باكورة لمرحلة ردع جديدة..

     

    وكشف سلاح الجو عن طائرة مسيرة بعيدة المدى من طراز صماد2.

     

     بعد أربعة أعوام من العدوان – سلاح الجو المسير يغير المعادلة

     

    في أواخر شهر مارس من عام 2015م كانت أولى أهداف الضربات الجوية في العدوان على اليمن متمثلة في تدمير الدفاعات الجوية وتحييد الطيران اليمني وقدراته بقصفها الطائرات والمطارات وكل ما له صلة بالعمليات الجوية إذ كانت الرياض ترى أن معركتها ستكون جوية بامتياز من خلال ضرب أهداف مرصودة منها مخازن الأسلحة المختلفة والمعسكرات ومنصات الصواريخ الباليستية على أن تتشكل قوى برية على الأرض من مرتزقتها خلال فترة القصف التي قدّرتها بـ “أسابيع” عندها ستكون قد أنهت معركتها ببساطة وربحت رهانها الذي غررت به الدول المتحالفة معها والتي هي نفسها أضحت تعلن انسحابها من يومٍ إلى آخر وهي ترى هذا التحالف غارقاً في مستنقع لا قرار له وتدرك أن الخروج منه مكلفٌ جداً، وقد لا يكون قريباً.

     

    استغل العدوان الورقة الجوية استغلالاً خاسراً إلا من جرائم الإبادة الجماعية فـفي “الأربعة” أعوام المتتالية أفرط طيرانه في القصف الممنهج على اليمن الأرض والإنسان وأفرغ خزينة أهدافه العسكرية السرابية مبكراً ولم يجد ما يبرر استمرار عدوانه فجعل من كل المؤسسات الحكومية والخاصة، والمرافق المدنية الحيوية أهدافاً عسكرية قبل أن يضم المستشفيات والمدارس والطرقات والمصانع إلى لائحة الاستهداف وحين فشل في تركيع اليمنيين بإرهاب القتل وسقط رهانه على الحصار أمام الصمود الشعبي الأسطوري وجد أن الإنسان اليمني نفسه هدفاً مباشراً وأخذ يلاحقه في سيارته ومقر عمله ويتبعه في لحظات فرحه وحزنه بعد أن أصبحت صالات الأعراس ودور العزاء وجبة شهية لأنياب القنابل والصواريخ حتى منزله المتهالك الذي يتوسّد المأوى فيه بات هو الآخر هدفاً لتصفيته، وتغييبه وأسرته في مصير جماعي باذخ القبح أمام أنظار عالم موبوء بـ “عمى الألوان” فلا خطوط حمراء تثبط مسار هوسه ولا قيم الأخلاق والإنسان تكبح جماح حقده وسواد نواياه.

     

    لم يجرؤ العدوان على المغامرة في معركة برية مفتوحة رغم امتلاكه غطاء جوياً يرافق زحوفاته فأوكل هذه المهمة لمرتزقته من اليمنيين وباقي الدول العربية والإفريقية فهو يدرك تماماً أن بطاقة العبور في هكذا معركة ترافقها شهادة وفاة لأجساد قد لا تعود بكامل أعضائها حتى مدنه الجنوبية التي سيطر الجيش اليمني ولجانه الشعبية على أجزاء منها لم يمنحها جزءاً من اهتماماته خصوصاً وقد جرب ذلك مرة فتجندلت جثث جنوده على فروع الشجر ومنعطفات البراري ومن يومها ركز اليمنيون في معركتهم الدفاعية على إحكام السيطرة البرية وصد الزحوفات والاختراقات والاعتماد هجومياً على استهداف العمق السعودي بالصواريخ الباليستية التي حيرت وحيدت دفاعات العدوان الجوية وباتت كابوساً يؤرقها ويقضّ مضجعها ولم تغنها في ذلك أموالها التي اشترت بها المواقف السياسية والإعلامية والدينية وجلبت بها المرتزقة من كل اصقاع العالم.

     

    إلى جانب الاستهداف الصاروخي الفعال أضاف اليمنيون سلاح الجو المسيّر إلى واجهة المعركة وشكّل هذا السلاح ثنائية فعالة مع الصواريخ الباليستية القصيرة والمتوسطة إذ يتولى السلاح المسيّر “راصد” عملية الرصد والمراقبة وتتكفل الصواريخ بعملية الاستهداف، سواء أكانت أهدافاً في الداخل السعودي كما هو حاصل في نجران وجيزان وعسير أم في الداخل اليمني من تجمعات للمرتزقة وأرتالهم العسكرية ومقرات قياداتهم.

     

    مؤخراً أوكل هذا الدور الثنائي لسلاح الجو المسيّر بمفرده فتتولى الطائرات “راصد” و”قاصف” عمليتي الرصد والاستهداف في آنٍ واحد، ولم يعد هذا السلاح مقيّداً بمسافة محددة فهو في الوقت الذي يقصف خزانات أرامكو في جيزان له إمكانية استهداف وقصف قصر المعاشيق في مدينة عدن الجنوبية.

     

    لنقل إذاً أن المعركة متكافئة إستراتيجياً بصرف النظر عن فارق الإمكانات، فمقابل امتلاك قوى العدوان لأحدث الأسلحة وافتكها يمتلك اليمنيون مقاتلاً قوياً صلباً وواعياً متسلحاً بعقيدته ومتبندقاً بقضيته ومنطلقاً بمظلوميته فتسقط أمامه كل فقاعات الهالة العسكرية العالمية ويبقى الخيار السياسي مطروحاً للوقت وبين محاولات “جريفيث” الحثيثة وعرقلة العدوان لأي تقارب سياسي يلوح في الأفق المظلم تتجه الأوضاع في اليمن نحو منعطف مجهول، ومصير غريب الملامح وتفترش تقاسيمها على أرضية مترهلة أسوأ منها حالاً تمسي على متغيرات التصعيد السياسي والعسكري وتصحو على تجاعيد الكارثة الإنسانية، ونتوءات المأساة اليمنية في صباحاتها المعقّدة.

     

    تطورٌ هنا وآخرٌ هناك، وبينهما تفقد بوصلة الأحداث قبلتها، ويفرغ بنك المناورة خزينته من الأهداف في سراب التخمينات ويستند الجميع على جدار “لعل” وعمود “عسى” ولا مبتدأ وخبر لكليهما…

    (فؤاد الجنيد)