المزيد
    الرئيسية بلوق الصفحة 826

    أجواء حارة وأمطار متفاوتة مصحوبة بالعواصف الرعدية على بعض المناطق خلال الساعات القادمة

    وأجواء حارة

    توقع المركز الوطني للأرصاد أجواء حارة الى شديدة الحرارة على الصحاري والهضاب الداخلية تتراوح درجات الحرارة العظمى ما بين (40 – 46) درجة مئوية، حارة ورطبة على المناطق والسهول الساحلية وارخبيل سقطرى تتراوح درجات الحرارة العظمى ما بين ( 33- 41) درجة مئوية.

    كما توقع هطول أمطار متفاوتة الشدة مصحوبة بالعواصف الرعدية على أجزاء من محافظات ( اب، ذمار، الضالع، البيضاء، تعز، المحويت، ريمة ومرتفعات سهل تهامة) واحتمال هطول أمطار متفرقة على أجزاء من محافظات ( صعدة، صنعاء، عمران، شبوه، لحج، المهره وسقطرى).

    وحذر المركز الوطني للأرصاد الجوية المواطنين من الأجواء الحارة والشديدة الحرارة على الصحارى والهضاب الداخلية والمناطق والسهول الساحلية وعدم التعرض لأشعة الشمس المباشرة وينصح بالإكثار من شرب السوائل. وحذر المواطنين من التواجد في بطون الاودية وعبور ممرات السيول وكذلك من العواصف الرعدية.

    كما حذر سائقي المركبات من التدني في مدى الرؤية الافقية بسبب الضباب أو السحب المنخفضة ومن عبور الجسور الارضية اثناء تدفق السيول.

    هذا وحذر الصيادين ومرتادي البحر من إضطراب البحر وإرتفاع الموج حول أرخبيل سقطرى والسواحل الجنوبية والشرقية ومدخل باب المندب وضرورة اخذ الاحتياطات اللازمة.

    أسعار الصرف في صنعاء وعدن اليوم السبت

    أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني اليوم الأربعاء 10 يوليو 2024م
    انهيار تأريخي: أكبر انهيار في تأريخ العملة اليمنية وبيان يعلن اغلاق كافة شركات ومحال الصرافة «أسعار الصرف»

    أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني، في صنعاء وعدن اليوم السبت 26 أغسطس 2023م.

    الأسعار بمناطق صنعاء

    الدولار

    شراء 527 إلى 528 ريال
    بيع 530 إلى 531 ريال

    السعودي

    شراء 140 إلى 140,2 ريال
    بيع 140,5 إلى 140,7 ريال

    الأسعار بمناطق عدن

    الدولار

    شراء 1455 إلى 1457 ريال
    بيع 1460 إلى 1462 ريال

    السعودي

    شراء 384 إلى 385 ريال
    بيع 386 إلى 386,1 ريال

    لا نتوقَّعُ من عدوٍّ أن يكونَ منصفاً

    لا نتوقَّعُ من عدوٍّ أن يكونَ منصفاً

    لا نتوقَّعُ ممَّن حَرَّضَ على اليمنيين وطالب باجتثاثهم ووصفهم بالروافض والمجوس وافترى عليهم بالدجل والأكاذيب وسب الصحابة وأُمهات المؤمنين وهم لا يزالون مستضعفين مطاردين في جبال ووديان صعدة أن يرضى عنهم اليوم أَو أن يقول كلمةً منصفة في حقهم.

    ولا نتوقع ممن رفض القبول بالأنصار كمكونٍ سياسي واجتماعي يمني أصيل ونظر إليهم كفرسٍ ورفض في مؤتمر الحوار الوطني أن تكون لهم حقيبة واحدة في الحكومة وخرج عليهم مدجَّجاً بالسلاح وهم عزل في شارع المطار يمارسون حقهم الدستوري في الاحتجاج على الفساد والظلم ورفض كُـلّ الحلول ومشاورات موفنبيك وبصق على اليد الممتدة بالسلام والشراكة الوطنية في مؤتمر السلم والشراكة وخرج في اليوم الأول للعدوان على بلاده يرقص ويشكر سلمان على قتل النساء والأطفال في صنعاء وصعدة وكل محافظات الجمهورية اليمنية.

    وذهب يقاتل في صفوف العدوان ويبرّر كُـلّ تلك المجازر والجرائم على المدنيين من أبناء وطنه ويقول بأنها مواقعُ حوثية وكل يوم يطالب بتشديد الحصار وتجويع الأبرياء وهتف وكبر بنقل البنك المركزي إلى عدن وقطع الرواتب عن مئات الآلاف من الموظفين في مناطق الأنصار أن يعترف بأخلاق ووطنية وعدل وشجاعة الأنصار وبأنهم يخوضون أشرفَ وأعظمَ معركة وطنية دفاعاً عن الوطن والثروات والسيادة والقرار للوطن ودفاعاً عن عزة وكرامة كُـلّ يمني من سقطرى إلى حَجّـة ويعترف بأن الأنصار كانوا دائماً على حق وأكثر الناس حباً ودفاعاً وتضحيةً في سبيل الوطن والمواطن.

    وبأنهم كانوا ظالمين للأنصار وبذنبهم بحق الوطن والمواطن وبأن العدوّ السعوديّ لم يكن يرغَبُ بالخير لأبناء اليمن ولم يأتِ لإنقاذهم أَو دفاعاً عن شرعيةٍ كاذبة بل جاء يستهدف كُـلّ يمني ولديه أطماع بالأراضي والثروات اليمنية ومصالح يدافع عنها وأحقاد قديمة جديدة على اليمن أرضاً وإنساناً.

    ولا نتوقعُ منهم الاعترافَ بأن الأنصار رجال حرب وسلام ونجحوا في إيجاد دولة للجميع يعيش فيها كُـلّ أبناء اليمن سواسية في الحقوق والواجبات في أمن واستقرار وعزة وكرامة وبأن الأنصار ناجحون في الاقتصاد والزراعة والدفاع والأمن وفي السياسة وبأنهم خير من مثل اليمنيين ودافع عن عزة وكرامة كُـلّ يمني وبأنهم أكثر جماعة متسامحة وحريصة على توحد كُـلّ أبناء اليمن، وبأن حربَهم القذرةَ والكاذبةَ واللا أخلاقية على الأنصار طوالَ السنوات الماضية لم تزد الأنصارَ إلا قوةً ومكانةً ومحبةً في قلوب الناس ورهبةً في قلوب أعدائهم وأن حملاتِ التشويه والشيطنة مصيرُها إلى زوال.

    ــــــــــــــــــــــــــــــــ
    محمود المغربي

    تجربة الهدنة في اليمن خلال عام (مارس 2022م – مارس 2023م)

    تتناول هذه المادة تجربة الهدنة في اليمن خلال عام من بداية المساعي الفعلية في آذار مارس 2022م حتى آذار مارس 2023م.

    ورغم أن وقت كتابة -هذه المادة- آب أغسطس 2023م، إلا أن العملية السياسية لم تتجاوز آخر نقطة للدراسة وهي آذار مارس من هذا العام، إذ لا تزال حالة “اللا حرب واللاسلم” هي السائدة حتى اليوم.{

    بدأت الهدنة فعلياً في نيسان إبريل 2022م ثم جُدِّدَت مرة ثانية، وانتهت رسمياً في تشرين أكتوبر 2022م، إلا أنها استمرت بُحكم الأمر الواقع حتى نهاية آذار مارس 2023م.

    كانت الهدنة موقفاً اضطرارياً في مسار الحرب العدوانية على اليمن، حيث فشل التحالف السعودي الإماراتي الغربي، طوال سبعة أعوام من تحقيق أهدافه المعلنة، وتحولت اليمن من موقف الدفاع إلى الهجوم التي تجسّدت في “عمليات الردع”؛ فهي تعبير عن وصول العدوان العسكري إلى أفقٍ مسدود.

    برزت الهدنة بوصفها مسعى سياسي لتجنّب تحمّل تداعيات إعلان الفشل العسكري لتحالف العدوان، إلا أن التجربة أثبتت أن تحالف العدوان-الذي بات له مصالح استعمارية في الجغرافيا اليمنية- غير جاد في تحويل الهدنة إلى سلام عادل.

    ارتبطت الهدنة بخطوات تمهيدية أبرزها إزاحة السعودية لعلي محسن الأحمر وعبده ربه منصور هادي من السلطة (المعترف بها دولياً)، ومحاولة توحيد القوى التابعة لدول التحالف المعتدية الفاعلة على الأرض التي جُمعت فيما سُمّي بـ”مجلس القيادة الرئاسي” الذي هو مجلس تنسيق أمراء ميليشيات على رأسه رشاد العليمي.

    لقراءة تفاصيل ملف (تجربة الهدنة في اليمن خلال عام) على الرابط التالي :

    تجربة-الهدنة-في-اليمن-خلال-عام-

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    أنس القاضي
    مركز البحوث والمعلومات

    صحيفة بريطانية: ليس غريبا أن يعارض الغرب انتهاء الحرب في اليمن

    قالت صحيفة “مورننيق ستار أونلاين” البريطانية إن القوى الغربية لم ترحب بنهاية محتملة لحرب اليمن، مشيرة إلى أن الإمبريالية تسعى لتقسيم اليمن والهيمنة عليه.

    وأشارت الصحيفة في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان ” تحالف البريكس الموسع لا يتحدى بالضرورة الإمبريالية الأمريكية” إلى أن بريطانيا تكرس جهودها لنصر السعودية، حيث تنشر قوات إضافية في مناطق النفط. شرق اليمن الغني.

    وبحسب الصحيفة فإن الولايات المتحدة الأمريكية ترى أن أي استقرار في منطقة الشرق الأوسط يفسد مصالحها وتسعى لإفشاله.

    كشف أسماء الضحايا.. إدانات متوالية لجريمة مرتزقة تحالف العدوان في مقبنة بتعز

    أدانت المنظمات الحقوقية جريمة استهداف مواطنين من قبل فصائل مرتزقة الموالية لتحالف العدوان في مديرية مقبنة والتي أسفرت عن مقتل وإصابة 17 مواطنا معظمهم نساء وأطفال.

    وأصدر كل من مركز عين الإنسانية والتكتل المدني للتنمية والحريات ومنظمة أصوات حرة للإعلام ومنظمة مناصرون للحقوق والحريات ومؤسسة يمانيات للطفل والمرأة ومنظمة انتصاف لحقوق المرأة والطفل بيانات أدانت فيها بشديد العبارات معتبرة إياها انتهاكا جسيما للقانون الدولي الإنساني وامتدادا لجرائم التحالف السعودي الإماراتي.

    في ذات السياق طالب ناشطون قوات صنعاء بالرد الفوري على هذه الجرائم مؤكدين أن تحالف العدوان يتحمل مسؤوليتها ولا يمكنه التنصل منها.

    رئيس نيجيريا: أدير وضعا خطيرا وأعيق “إكواس” عن التدخل العسكري في النيجر

    قال الرئيس النيجيري بولا تينوبو، الجمعة إنه يدير وضعا خطيرا للغاية، فيما يخص الانقلاب في النيجر والتدخل العسكري للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا “إيكواس”، مؤكدا أنه هو شخصيا من يعيق ذلك.

    وناشد تينوبو في بيان يوم الخميس، وفدا من العلماء المسلمين الذين شاركوا سابقا في مناقشات لتسهيل عودة النظام الدستوري في النيجر، لتسريع التقدم في حوارهم المستمر مع المجلس العسكري في النيجر.

    وأضاف في بيان: “إنني أدير وضعا خطيرا للغاية. إذا تم استبعاد تدخل المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، فسوف يكون رد فعل الآخرين، أولئك الذين هم خارج سيطرتنا. أنا من يعيق تلك الجوانب. أنا الشخص الذي يعيق إيكواس من استخدام القوة في النيجر”.

    وأشار إلى أنه تلقى سيلا من المكالمات الهاتفية بشأن استعداد الدول بقوتها العسكرية ومساهماتها. ومع ذلك، فقد طلب منهم أن ينتظروا.

    وأطلع وفد علماء المسلمين في نيجيريا الخميس، تينوبو على اجتماعاتهم مع المجلس العسكري، وكشفوا أن الرئيس النيجيري أعادهم إلى نيامي مرة أخرى لمواصلة جهودهم الدبلوماسية لحل الأزمة السياسية في النيجر.

    وأكد رجال الدين، من مختلف الطوائف الإسلامية، بعد الاجتماع، أنهم لا يريدون حربا أو أي عمل عسكري في الدولة الشقيقة، والتي لها حدود مشتركة مع نيجيريا.

    بتهمة التقاطه صورة بجوار الكعبة.. السعودية تحكم على شاب يمني بالسجن 15 عام

    أصدرت السعودية حكما بالسجن لمدة 15 عام على شاب يمني يدعى عمرو صادق زاهر، بتهمة التقاط صورة لحساب فيسبوك من جوار الكعبة.

    وقالت مصادر مقربة من الشاب عمرو إن أحد أصدقائه طلب منه التقاط صوره لحسابه على فيسبوك من أمام الكعبة، وكان البروفايل في الحساب صورة قائد الثورة، السيد عبدالملك الحوثي.

    وبحسب المصادر فإن أحد حراس الحرم شاهد الشاب عمرو زاهر وهو يلتقط الصورة وقبض عليه وتم الحكم عليه الأسبوع الماضي بالسجن لمدة 15 عام.

    أسعار الذهب في صنعاء وعدن اليوم السبت

    أسعار الذهب في صنعاء وعدن اليوم السبت

    أسعار الذهب في صنعاء وعدن اليوم السبت، الموافق 26 أغسطس 2023م.

    صنعاء

    جرام عيار 21

    شراء 29500 ريال يمني
    بيع 30500 ريال يمني

    جرام عيار 18

    شراء 25500 ريال يمني
    بيع 27500 ريال يمني

    جنيه ذهب

    شراء 233000 ريال يمني
    بيع 237000 ريال يمني

    عدن

    جرام عيار 21

    شراء 75000ريال يمني
    بيع 82000 ريال يمني

    جرام عيار 18

    شراء 36000 ريال يمني
    بيع 38000 ريال يمني

    جنيه الذهب

    شراء 542000 ريال يمني
    بيع 560000 ريال يمني

    تخريب متعمد من الإمارات لجهود إنهاء الحرب في اليمن

    تقود دولة الإمارات نهجا تخريبيا متعمدا لجهود إنهاء الحرب في اليمن المستمرة منذ سنوات وهو ما يفسر تأزم العلاقات بين أبوظبي والرياض. ويؤكد مراقبون أنه ما كان للإمارات التجرؤ على تحدي السعودية لولا أن الأميركيين ومِن ورائهم الإسرائيليون يدعمونها في مزيد من التآمر على اليمن وأرضه.

    وبحسب المراقبين أوقعت السعودية نفسها في مأزق وذلك بسبب عوائق سياسية وميدانية تضعها في وجهها أبوظبي، مدعومةً من واشنطن وتل أبيب. ويقول الكاتب الصحفي اللبناني حسين إبراهيم إن السعودية تقف على مفترق طرق في ما يتعلق بالحرب اليمنية، في ظل عجزها عن تقديم ما يتوجب عليها للتوصل إلى اتفاق سلام يُخرجها من المأزق الذي أوقعت نفسها فيه، وذلك بسبب عوائق سياسية وميدانية تضعها في وجهها أبوظبي، مدعومةً من واشنطن وتل أبيب.

    وتساءل إبراهيم “هل ستتخذ السعودية قراراً كبيراً بالخروج من تحالف العدوان، الأمر الذي سيُعد أكبر تحد سعودي لواشنطن ربما في تاريخ العلاقات بين البلدَين، أم ستبقى في هذا التحالف وتُخاطر بانهيار الهدنة واحتمال تعطيل المشاريع الكبرى لولي العهد، محمد بن سلمان؟”.

    ما لا ريب فيه أن التوصل إلى اتفاق سلام ينهي الحرب هو مصلحة حيوية سعودية، ويتوقف عليه مستقبل المملكة نفسها ومصير المشاريع الكبرى لمحمد بن سلمان، الذي لم يَعُد بالإمكان تصور نجاح خطته «رؤية 2030» من دون سلام في اليمن.
    العقبة الأساسية أمام السعودية لنيل ما تريد في اليمن، تتمثل في التخريب الأميركي – الإماراتي، الذي يمنعها من الاستجابة لمتطلبات الاتفاق، والذي يضعها أمام خيارين كلاهما مر:

    الأول هو الخروج من تحالف الحرب، والتصرف بمعزل عن الرغبة الأميركية، وهذا إذا حصل سيكون أكبر تحد لواشنطن منذ إقامة العلاقات السعودية – الأميركية قبل ثمانين عاماً، ويتجاوز بكثير الصد السعودي للأميركيين المتمثل في عدم تلبية مطالبهم النفطية وتطوير العلاقات مع الصين وروسيا.

    ما يجري على الأرض اليمنية، وتحديداً في الجنوب، يشير إلى أن الأميركيين، بالتعاون مع الإمارات، لن يدَعوا السعودية تُحقق ما تريد، وهذا ما يفسر التصاعد الكبير في ما بات يمكن تسميته بـ”الأزمة” في العلاقات السعودية – الإماراتية، والتي يتزايد خروجها إلى العلن. فضلاً عن تحركات المقاتلين الموالين للإمارات في جنوب اليمن وشرقه، مؤشر إلى أن الأزمة في العلاقات السعودية – الإماراتية، توشك على الانفجار، وأن كلاً من الدولتين صارت تنظر إلى دور الأخرى على أنه نقيض لدورها ولاغٍ له.

    لكن الأهم أن الرئيس الإماراتي، محمد بن زايد، ما كان ليتجرأ على تحدي ابن سلمان، لولا أن الأميركيين ومِن ورائهم الإسرائيليون يشدون ركبتَيه، وهو ما يعمق مأزق السعودية ويضغط عليها لاتخاذ قرار كبير في ما يتعلق بالحرب اليمنية. ولا سيما أن الطرف الآخر لن ينتظر طويلاً قبل أن يقلب الطاولة في وجه تحالف الحرب بكل أطرافه، إذا لم تفضِ المفاوضات إلى ما يُخرج اليمنيين من الوضع الذي أوصلهم العدوان إليه.

    الرياض، في المقابل، ليست مكتوفة الأيدي، وهي تحاول السيطرة على التحركات الإماراتية في الجنوب، لكن ما تواجهه هو أن التدخل الإماراتي من الأساس لم يكن في السياق نفسه الذي سار عليه التدخل السعودي، وكان الهدف منه تحقيق مصالح نظام أبوظبي البعيدة المدى على حساب السعودية.

    وهو ما يجعل الإمارات حالياً قادرة على تفجير الأزمات في وجه جارتها، سواء من خلال التلاعب بالكهرباء وتحميل الرياض مسؤولية أزمتها لإثارة سخط الرأي العام الجنوبي عليها، أو من خلال السيطرة على الجزر اليمنية الاستراتيجية، بمساعدة عسكرية من واشنطن وتل أبيب، لتعطيل أي عملية سلام من خلال التحكم بخطوط الإمداد.