المزيد
    الرئيسية بلوق الصفحة 7

    نقابة طيارين الكيان تحذر: أزمة الطيران لم تنتهِ.. والحظر اليمني قد يفاقم الكارثة

    حذّر ميدان بار، رئيس نقابة الطيارين في كيان الاحتلال الإسرائيلي، من استمرار الأزمة الجوية التي يعانيها الكيان، مؤكداً أنها قد تتفاقم بسبب الحظر اليمني على مطاراته. وأشار إلى أن الكيان يواقع أزمة طيران حادة في ظل الحرب المستمرة والتهديدات الأمنية المتلاحقة.

    وفي سياق متصل، كشف مصدر رفيع في شركة طيران أجنبية لموقع “ذا ماركر” الإسرائيلي أن قرار شركة “ويز إير” الهنغارية جعل “إسرائيل” مركزاً لعملياتها يفتقر إلى المنطق، نظراً لبُعد المسافة والتكاليف الأمنية والاقتصادية الباهظة، فضلاً عن الخسائر الفادحة الناجمة عن الإلغاء المتكرر للرحلات.

    وأضاف المصدر أن “إسرائيل” ليست مكلفة فحسب، بل تشكل خطراً على شركات الطيران بسبب وضعها الأمني الهش، مما يؤدي إلى إلغاء رحلاتها بشكل مفاجئ، ويعرض الشركات لخسائر مالية كبيرة.

    من جهته، أعلن الرئيس التنفيذي لشركة “فيرجن أتلانتيك” أن الشركة لن تستأنف رحلاتها إلى تل أبيب في المدى المنظور، بسبب سقوط الصواريخ وصعوبة ضمان سلامة الطواقم والركاب.

    يأتي ذلك في وقت يواصل فيه الحظر اليمني على مطارات الكيان الضغط على قطاع الطيران الإسرائيلي، مما يزيد من عزلته ويفاقم أزمته الاقتصادية.

    الرئيس المشاط: إيران لها الحق في الدفاع عن سيادتها ولا شرعية للتدخل الأجنبي

    أدان فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، لغة التهديد الأمريكية ضد الجمهورية الإسلامية في إيران، مؤكداً أن لطهران الحق الكامل في الدفاع عن سيادتها.

    وقال الرئيس المشاط في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ): “ندين ونستهجن لغة التهديد التي نسمعها من المسؤولين الأمريكيين بين الحين والآخر ضد إيران”.

    وأضاف متسائلاً: “إلى ما تستند أمريكا في تهديداتها، وما هو القانون الدولي الذي يخول لمسؤوليها التكلم بهذه اللغة والتدخل في سيادة الدول”.

    وأكد فخامة الرئيس أن لإيران الحق الكامل في الدفاع عن سيادتها بكل الطرق المشروعة ونقف مع هذا الحق.

    اعتراف أمريكي صادم القوات الأمريكية والإسرائيلية عاجزة عن تدمير القدرات العسكرية لليمن

    قال قائد القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم)، الجنرال مايكل كوريلا، ان القوات الامريكية والإسرائيلية لم تستطع تدمير القدرات العسكرية لليمنيين.

    وأضاف كوريلا، في إحاطة أمام لجنة القوات المسلحة بالكونغرس الأمريكي أمس الثلاثاء، أن الولايات المتحدة وإسرائيل لم تنجحا في ردع أو القضاء على التهديد اليمني .

    وأشار الجنرال الأمريكي إلى أن اليمنيين، رغم الضربات التي تلقّوها، لا يزالون قادرين على “شن هجمات بطائرات مسيّرة مفخخة على إسرائيل وتنفيذ عمليات ضد الملاحة الاسرائيلية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب”.

    تصعيد خطير.. أمريكا تستعد لإخلاء سفارتها في بغداد تحسباً لتهديدات أمنية غير مسبوقة

    في تطور مفاجئ، كشفت مصادر أمنية عراقية وأمريكية، اليوم الأربعاء، عن استعدادات متسارعة لإخلاء السفارة الأمريكية في بغداد، وسط تحذيرات من “تصاعد غير مسبوق للمخاطر الأمنية” في المنطقة.

    أكد مسؤول أمريكي لوكالة “رويترز” أن وزارة الخارجية الأمريكية “ستصدر قريباً أوامر بإخلاء السفارة”، مع توقع تنفيذ العملية عبر رحلات تجارية، بينما يظل الجيش الأمريكي في حالة استعداد لتقديم الدعم اللوجستي إذا تطلبت الأوضاع ذلك.

    من جانبه، أشار مسؤول عراقي إلى أن الإجراءات تشمل “إجلاءً جزئياً” للكوادر الدبلوماسية والعاملين، دون الكشف عن طبيعة التهديدات المحددة، التي وصفتها المصادر بـ”خطيرة ومتسارعة”.

    لم تقتصر التحذيرات على العراق، حيث أفاد مسؤول أمريكي آخر بأن هناك “خططاً طارئة” مطروحة أيضاً لإجلاء العاملين من البحرين، في إشارة إلى امتداد التهديدات الأمنية عبر المنطقة.

    في المقابل، نفت مصادر أمريكية أي استعدادات مماثلة في قاعدة العديد القطرية أو السفارة الأمريكية في الدوحة، مؤكدة أن العمل جارٍ هناك “بالوضع الطبيعي”.

    رفضت الخارجية الأمريكية التعليق على الأنباء، مما أثار تساؤلات حول حجم التهديدات وما إذا كانت مرتبطة بتصاعد التوترات مع فصائل مسلحة في العراق أو تداعيات الأزمات الإقليمية.

    يأتي هذا التحرك في وقت تشهد فيه المنطقة تصاعداً في التهديدات ضد المصالح الأمريكية، خاصة بعد سلسلة الهجمات الأخيرة على قواعد عسكرية في العراق وسوريا.

    أمريكا تشتعل.. احتجاجات عارمة ضد سياسات الهجرة تنتشر في مدن كبرى ومواجهات دامية مع الشرطة

    اندلعت موجة احتجاجات عارمة في شوارع الولايات المتحدة، تنديداً بحملات التوقيف والترحيل التي تنفذها وكالة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE)، حيث تحولت التظاهرات السلمية في بعض المدن إلى مواجهات دامية مع قوات الأمن.

    نيويورك: اشتباكات ومشاهد فوضى

    شهدت شوارع مانهاتن مساء الثلاثاء حشوداً غفيرة من المحتجين الذين حاولوا اقتحام مقر مكتب الهجرة، مما أدى إلى تدخل عنيف من الشرطة. وتداولت وسائل الإعلام مقاطع فيديو تظهر اشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن، حيث ألقى المحتجون زجاجات المياه على الشرطة، فيما ردت الأخيرة باستخدام القوة لتفريق الحشود.

    شيكاغو: سيارة تقتحم المتظاهرين

    تحولت الاحتجاجات في شيكاغو إلى مشهد مروع بعد أن اقتحمت سيارة حشداً من المتظاهرين، مما أدى إلى إصابة عدة أشخاص، بينهم راكب دراجة هوائية. ولم تُعرف بعد هوية السائق أو دوافعه، بينما تواصل الشرطة التحقيق في الحادث.

    تكساس: الغاز المسيل للدموع واعتقالات

    في أوستن، أعلنت الشرطة أن تجمع المحتجين “غير قانوني”، ولجأت إلى استخدام الغاز المسيل للدموع واعتقلت 13 شخصاً. كما شهدت مدن أخرى مثل دالاس وسان أنطونيو تحركات احتجاجية، فيما أعلن حاكم الولاية، غريغ أبوت، نشر الحرس الوطني تحسباً لتصاعد الأوضاع.

    إغلاق المحاكم في سان فرانسيسكو

    أدت الاحتجاجات أمام محكمتي الهجرة في سان فرانسيسكو إلى إغلاقهما مؤقتاً، حيث تجمع المتظاهرون مرددين هتافات مناهضة لسياسات ترحيل المهاجرين. ووفقاً لوكالة “أسوشيتد برس”، تم تنفيذ عدد من الاعتقالات، رغم نفي الشرطة استخدام العنف المفرط.

    امتداد الاحتجاجات لمدن أخرى

    لم تقتصر التظاهرات على المدن الكبرى، بل امتدت إلى لاس فيغاس، أتلانتا، فيلادلفيا، ميلووكي، سياتل، بوسطن، وواشنطن العاصمة، في مؤشر على تصاعد الغضب الشعبي تجاه سياسات الهجرة التي تتبناها إدارة الرئيس دونالد ترامب.

    تأتي هذه الاحتجاجات في وقت يشهد فيه الجدل حول قوانين الهجرة تصاعداً حاداً، خاصة مع اقتراب الانتخابات الرئاسية الأمريكية. وتُظهر المشاهد المتداولة عمق الانقسام المجتمعي حول هذه القضية، التي لا تزال واحدة من أبرز نقاط الخلاف في المشهد السياسي الأمريكي.

    هذه الموجة الاحتجاجية تثبت أن سياسات الهجرة الصارمة قد أشعلت غضباً شعبياً عارماً، قد يُعيد رسم خريطة التحالفات السياسية مع اقتراب الاستحقاقات الانتخابية.

    تقرير ميداني من القدس المحتلة يرصد انهيار الأمن النفسي للكيان الصهيوني

    نشرت وكالة “شينخوا” الصينية تقريراً استقصائياً من القدس المحتلة، يرسم صورة قاتمة للواقع النفسي الذي يعيشه المستوطنون، رغم الادعاءات الإسرائيلية بامتلاكها “أقوى منظومات دفاع” في المنطقة. التقرير، الذي حمل عنوانًا دالاً: “مرت عقود ولم نصبح أكثر أمانًا”، كشف أن الإنذارات المبكرة ومنظومات الاعتراض لم تعد توفر الشعور بالأمن، بل زادت من حدة القلق والارتباك بين السكان.

    في مشاهد وصفتها الوكالة بـ”المفزعة”، وثّق التقرير لحظات ذعر المستوطنين مع كل صفارة إنذار، حيث لا يتجاوز الوقت المتاح للنجاة ثلاث دقائق فقط. أحد المستوطنين، ويدعى ديفيد، قال وهو جالس في مقهى بالقدس: “كل إنذار يضعنا أمام سؤال مرعب: هل نركض للملاجئ أم نستسلم للمصير؟ ثلاثون عامًا ولم نجد حلاً لأمننا!”.

    ولم يكن الصراع النفسي هو الأزمة الوحيدة التي رصدها التقرير، بل كشف أيضاً عن فشل المنظومات الدفاعية الإسرائيلية والأمريكية في مواجهة تطور أسلحة المقاومة. ففي الرابع من مايو/أيار الماضي، اخترق صاروخ يمني فرط صوتي منظومتي “حيتس” و”ثاد” وسقط على بعد 300 متر فقط من مطار “بن غوريون”، مما أثار ذعراً غير مسبوق في الأوساط العسكرية والإسرائيلية.

    الأزمة لم تقتصر على الجانب الأمني، بل امتدت إلى الشرخ المجتمعي داخل الكيان المحتل. فبحسب استطلاعات الرأي التي أوردها التقرير، فإن 66% من الإسرائيليين يعتبرون الانقسام الداخلي التهديد الأكبر لكيانهم، بينما يؤيد 70% وقف إطلاق النار، في مؤشر واضح على تزايد السخط واليأس بين المستوطنين.

    ولعل المفارقة الأكثر إيلاماً التي ختم بها التقرير، هي المقارنة بين واقعين: مستوطنون يمتلكون أحدث تقنيات الإنذار والملاجئ المحصنة، لكنهم يعيشون في رعب دائم، وأطفال غزة الذين لا يجدون سوى بيوتاً تنهار فوق رؤوسهم دون إنذار أو ملجأ. التقرير يخلص إلى أن “كل صافرة إنذار في القدس تفضح كذبة الأمن الإسرائيلي، بينما صمت الغزيين يروي قصة صمود لا تنتهي”.

    هذا التقرير الذي اعتمد على شهادات ميدانية وبيانات موثقة، لم يكشف فقط عن هشاشة المنظومة الأمنية للكيان الصهيوني، بل أيضاً عن الانهيار النفسي الذي بدأ يفتك بمجتمعه، في وقت تزداد فيه قدرات محور المقاومة قوة وتأثيراً.

    اعتراف صهيوني: الهجمات على اليمن فاشلة.. والحوثيون يسيطرون على اللعبة البحرية

    "اليمن" يحول "البحر الأحمر" إلى مصيدة استراتيجية "للولايات المتحدة الأمريكية"

    كشف موقع “ذا ماكر” الإسرائيلي في تقرير له عن محدودية تأثير الهجمات البحرية الإسرائيلية على ميناء الحديدة في تغيير موازين القوى مع أنصار الله في اليمن، مؤكداً أن العمليات العسكرية لن توقف الهجمات الصاروخية والمسيّرة المستمرة.

    ونقل الموقع عن نائب قائد البحرية الإسرائيلية السابق شاؤول حوريف قوله: “سلاح الجو الإسرائيلي شن خمس هجمات على اليمن دون أن يتمكن من إلحاق هزيمة بأنصار الله، والهجمات البحرية لن تكون مختلفة”. وأضاف حوريف: “نواجه تهديداً غير مسبوق من قوة تفرض حصاراً بحرياً من على الساحل”.

    وأشار التقرير إلى فشل الولايات المتحدة وبريطانيا في رفع الحصار عن ميناء إيلات، رغم إرسالهم مدمرات وحاملات طائرات وحتى غواصات نووية سابقاً، مؤكداً أن الضرر الذي يلحقه أنصار الله بالملاحة البحرية الإسرائيلية سيستمر حتى بعد نهاية الحرب في غزة.

    ولفت الموقع إلى أن الحل العسكري ليس مجدياً، واقترح النظر في الاتفاق السياسي الذي كان قد توصل إليه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مع أنصار الله كخيار بديل.

    يأتي هذا الاعتراف الإسرائيلي في وقت تواصل فيه القوات اليمنية تصعيد عملياتها ضد السفن المرتبطة بإسرائيل، في إطار دعمها للشعب الفلسطيني في غزة.

    صنعاء تطلق حملة تواصلية مسائية لكشف إنجازاتها رغم الحصار

    تنطلق تمام الـ9:00 مساءً بتوقيت العاصمة صنعاء حملة تغريدات تسلط الضوء على إنجازات الحكومة اليمنية وصمودها رغم مرور 10 أعوام من العدوان والحصار الأمريكي السعودي الإماراتي.

    ودعا القائمون على الحملة كافة رواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى المشاركة الفاعلة في إبراز النجاحات الوطنية عبر بنك التغريدات والوسم المخصص #يد_تحمي_ويد_تبني.

    وتظهر الحملة العديد من الإنجازات التي حققتها الحكومة في صنعاء في عدة مجالات, وفق الممكن والمتاح’ رغم سيطرة التحالف وأدواتهم على معظم ثروات اليمن.

    بنك التغريدات: cutt.ly/1df1bl

    البرازيل تطالب بالإفراج العاجل عن ناشط “أسطول الحرية” المعتقل في إسرائيل

    أصدرت الحكومة البرازيلية بياناً رسمياً الأربعاء، تطالب فيه بالإفراج العاجل عن الناشط الحقوقي البرازيلي تياغو أفيلا، عضو تحالف “أسطول الحرية”، الذي تحتجزه السلطات الإسرائيلية منذ يوم الإثنين الماضي. جاء الاعتقال بعد اعتراض القوات الإسرائيلية سفينة المساعدات الإنسانية “مادلين” في المياه الدولية أثناء توجهها إلى قطاع غزة.

    وأكد بيان الخارجية البرازيلية أن عملية الاعتراض تمثل “انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي”، مشيراً إلى أن السفينة كانت تنقل مساعدات إنسانية عاجلة للمدنيين في غزة. وأضاف البيان أن السفارات البرازيلية في المنطقة تتابع الملف عن كثب وتقدم الدعم القنصلي اللازم.

    من جانبها، زارت بعثة دبلوماسية برازيلية مركز الاحتجاز “غيفون” في يافا، حيث يخضع أفيلا وسبعة نشطاء دوليين آخرين للاحتجاز، وشاركت في بعض الإجراءات القانونية المتعلقة بالقضية.

    وكشف مركز “عدالة” – الذي يتولى الدفاع القانوني عن النشطاء – أن أفيلا يخوض إضراباً عن الطعام والماء منذ صباح يوم اعتقاله، رفضاً لما وصفه بـ”الاحتجاز التعسفي”، واعتراضاً على محاولة إجباره على التوقيع على وثيقة ترحيل تتضمن “اعترافاً غير قانوني بالذنب”.

    بدورها، وصفت لارا سوزا – زوجة الناشط المعتقل – الوضع بأنه “اعتقال سياسي تعسفي”، مؤكدة أن زوجها “اختُطف من المياه الدولية دون سابق إنذار، ثم نُقل قسراً إلى منشأة عسكرية إسرائيلية”، معربة عن رفضها لمحاولات “انتزاع اعترافات زائفة بادعاء دخول غير قانوني إلى إسرائيل”.

    حماس تُطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لوقف “آلية الموت” الصهيونية لتوزيع المساعدات في غزة

    طالبت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الأربعاء، المجتمع الدولي، والأمم المتحدة على وجه الخصوص، بالتحرّك العاجل لوقف الآلية الدموية لتوزيع المساعدات في قطاع غزة، والتي استحدثها العدو الصهيوني كأداة لإدامة التجويع وتكريس الإبادة الجماعية.

    وقالت “حماس”: “في جريمة جديدة، أقدمت قوات العدو الصهيوني مجدداً صباح اليوم على إطلاق النار المباشر على مئات المواطنين الذين تجمعوا في نقاط توزيع مساعدات، أنشأها العدو قرب ما يسمى “محور نتساريم”، وفي رفح جنوبي القطاع ما أدى إلى استشهاد العشرات من أبناء شعبنا، في مشهد دموي يعكس نية مبيّتة لقتل المدنيين العزل”.

    وأضافت: “أمام تكرار هذا المشهد المروع للمُجوّعين من أبناء شعبنا، فإن المجتمع الدولي، والأمم المتحدة على وجه الخصوص، مطالبون بالتحرّك العاجل لوقف هذه الآلية الدموية التي استحدثها العدو الصهيوني كأداة لإدامة التجويع وتكريس الإبادة الجماعية، وتفعيل القوانين الإنسانية الدولية التي أصبحت مصداقيتها على المحك، في ظل هذا الصمت المريب الذي يشجع العدو على التمادي في جرائمه”.

    وجددت “حماس” الدعوة للدول العربية، إلى التحرك الفوري والفاعل، بتصعيد كافة أشكال الضغط لوقف جريمة العصر التي تُرتكب بحق الشعب الفلسطيني، وتثبيت حقه في الحرية والحياة الكريمة.