المزيد
    الرئيسية بلوق الصفحة 978

    بعد تشكيك مواطنين.. شركات الصرافة ترضخ للضغوط وتعلن عن إضافة مئات الآلاف من الحوالات الغير مستلمة للمواقع التي خصصتها للبحث

    عاجل الآن.. شركات الصرافة ترضخ للضغوط وتعلن عن إضافة مئات الآلاف من الحوالات الغير مستلمة للمواقع التي خصصتها للبحث

    أعلنت نحو 13 شركة صرافة في اليمن عن إمكانية الاستعلام عن الحوالات المنسية لدى شبكاتها من خلال روابط البحث في مواقعها.

    وكان قد شكك مواطنين بمصداقية أدوات البحث التي أطلقتها بعض شبكات للصرافة عبر روابط، معتبرين إياها حيلة من الشركات واصرار منها على نهب الحوالات، ويطالب مواطنين بكشوفات تعزز الشفافية والأمانة.

    فيما يلي قائمة بروابط تلك الشبكات:

    1- شبكة الحزمي للبحث عن الحوالات المنسية
    عبر الرابط التالي https://hz.hazmiex.com

    2- شبكة المميز
    عبر الرابط التالي https://lte.almumayazex.com/?culture=ar

    3- شبكة الإمتياز للبحث
    عبر الرابط التالي https://lte.emtiazexpress.com

    أو من خلال كشوفات الحوالات المنسية لشبكة الإمتياز عبر الرابط التالي https://2u.pw/5oxEIc

    4- شبكة الناصر
    لمتابعة كشوفات الحوالات المنسية إضغط الرابط التالي https://2u.pw/5oxEIc

    5- شبكة مجال شركة ناصر العروي (كشوفات)
    https://2u.pw/5oxEIc

    6- شبكة يمن اكسبرس
    للبحث عن الحوالات المنسية عبر الرابط التالي https://tra.alaidrousexchange.com

    7- شبكة دادية
    للبحث عن الحوالات المنسية عبر الرابط التالي https://lte.dadiahonline.com/?culture=ar

    8- شبكة النجم للاستعلام عن الحوالات المنسية عبر الرابط التالي http://annajm.selfip.com:8088

    9- شبكة الأكوع موني
    للبحث عن الحوالات المنسية عبر الرابط التالي https://lts.alakwaaexchange.com/index.php

    10- شبكة أحمد العامري للصرافة
    تتيح البحث عن الحوالات المنسية عبر الرابط https://lte.amery-ex.com

    11- شبكة اتش بي فاست (كشوفات)
    https://2u.pw/5oxEIc

    12- شبكة البرق للصرافة
    http://albarqexpress.com

    13- شبكة تراسل للصرافة (كشوفات)
    https://2u.pw/5oxEIc

    يشار إلى أن متابعين أفادوا عبر مواقع التواصل أن بعض الشركات أدرجت المزيد من الحوالات المنسية في قاعدة البيانات المتاحة للبحث.

    عين الإنسانية يدين تعذيب المواطن خالد الأمير بسجون المرتزقة

    عين الإنسانية يستنكر ويدين استهداف الاحتلال الإسرائيلي لمستشفى المعمداني في قطاع غزة
    مركز عين الإنسانية

    أدان مركز عين الإنسانية للحقوق والتنمية تعذيب المعتقل خالد محمد صالح الأمير في سجن الاستخبارات التابع لمرتزقة العدوان في محافظة مأرب.

    وأكد مركز عين الإنسانية أنه بعد تعذيب المعتقل الأمير نقل الى مستشفى الهيئة بمأرب، بعد معاناة شديدة من مرض القلب والسكر وأمراض اخرى كان يعاني منها طيلة ثلاث سنوات داخل سجن بمأرب.

    وأضاف المركز أن حالة المعتقل الأمير تعقدت جراء الإهمال والتعذيب وأصيب بفشل كلوي، وهو في وضع ميت سريرياً لا يعرف أحد في الوقت الحالي نتيجة حالته الصحية الحرجة. وأوضح أن ميليشيات حزب الإصلاح التابعة للعدوان بمأرب كانوا قد اعتقلوا العميد خالد الامير مع ابنه محمد وابن اخته باسم الصامت في مدينة مارب عام 2020م.

    وحمل المركز دول العدوان المسئولية عن الجريمة وسابقاتها ونطالب بالتحقيق والمسائلة الجنائية لقيادات التحالف وجميع من يثبت تورطهم في هذه الجرائم. وقال نناشد منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن إلى تحمل مسؤولياتهم والخروج من صمتهم المخزي وتنصلهم عن واجباتهم.

    السعودية تحشد قوة بألف طقم على تخوم عدن والإصلاح يهدد بالتقارب مع صنعاء

    السعودية تحشد قوة بألف طقم على تخوم عدن الإصلاح يهدد بالتقارب مع صنعاء

    دفعت السعودية، اليوم الأربعاء، بقوات كبيرة إلى تخوم مدينة عدن، المعقل الأبرز للمجلس الانتقالي. يتزامن ذلك مع توتر وسط المدينة إثر تطويق الانتقالي لمطار عدن الدولي.

    ونشر المصور الصحفي في الانتقالي، صالح العبيدي، صور لرتل عسكري من الأطقم يتأهب لدخول عدن. والرتل، وفق مصادر محلية، يضم نحو الف طقم عسكري ويتبع قوات “درع الوطن” التي تضغط السعودية لنشرها في مدينة عدن كبديلة للانتقالي.

    هذه التحشيدات التي تأتي بعد يوم على تدريبات سعودية لـ”درع الوطن” حول معارك مدن في البريقة، تتزامن أيضا مع توتر إثر نشر فصائل الانتقالي في وقت سابق اليوم قوات كبيرة في محيط مطار عدن بخور مكسر، في محاولة لمنع تسليم المطار لـ”درع الوطن”.

    وأفادت “درع الوطن” في بيان لها رفض فصائل الانتقالي استكمال تسليم معسكرات الصولبان والنصر اللتان تحيطان بالمطار.

    ولم يتضح بعد ما إذا كانت التحشيدات السعودية مجرد ضغط على فصائل الانتقالي لتسليم المدينة أم ضمن توجه لحسم ملف المدينة عسكريا، مع أن الصحفي الجنوبي، أنيس منصور توقع انفجار الوضع.

    الإصلاح يستنفر فصائله ويلوح بالتقارب مع صنعاء

    هدد حزب الإصلاح، سلطة الأمر الواقع في اليمن، الأربعاء، بالتقارب مع صنعاء. يتزامن ذلك مع تحركات لإبرام اتفاق سلام بالتوازي مع ترتيبات لتقليص نفوذه.

    وعقد حزب الإصلاح اجتماع لقادة فصائله المعروفة بـ”المقاومة الشعبية” بمدينة تعز، واللقاء يعد الأول من نوعه منذ بدء الحرب على اليمن والتي شكل فيها الحزب محور ارتكاز للتحالف بقيادة السعودية.

    والمح الحزب خلال اللقاء إلى نيته فتح قناة تواصل بصنعاء، مؤكدا قراره التواصل مع كافة القوى اليمنية الفاعلة. كما أبدى مخاوفه من ما وصفها مقاربة أو مسار للحل السياسي في إشارة كما يبدو للمفاوضات بين صنعاء والرياض، وكذا من استبعاده.

    وهذه المرة التي يستعرض فيه الحزب فصائله، حيث أكد تمسكه ببقاء تلك المليشيات خارج إطار مؤسسة الدولة وتحت مسمى “المقاومة”. واللقاء يأتي بعد يوم على وصول عبده فرحان سالم المخلافي، الحاكم العسكري للإصلاح بتعز، قادما من الخارج، وتنفيذه زيارة مكوكية لمواقع الحزب على تخوم مدينة المخا، المعقل الابرز لطارق صالح.

    ولم يتضح ما إذا كان اللقاء رسالة للعليمي الذي يرتب لدمج فصائل الحزب وتفكيكها أم محاولة للضغط باتجاه منح الحزب مكاسب جديدة على الأقل في وفد المفاوضات الذي تم استبعاده منه، لكن توقيت التحرك يشير إلى أن الإصلاح يحاول المناورة والهرب من استحقاقات ما بعد اتفاق تمديد الهدنة المرتقب إعلانه في مسقط.

    تقليص فجوة الخلافات بين الرياض وصنعاء والأخيرة تقدم عرض جديد للانتقالي

    تقليص فجوة الخلافات بين الرياض وصنعاء والأخيرة تقدم عرض جديد للانتقالي

    قلصت السعودية، اليوم الأربعاء، فجوة الخلافات في المفاوضات مع صنعاء، يأتي ذلك بعد يومين على انضمام وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان لطاولة المفاوضات في مسقط. وأفادت مصادر دبلوماسية بأن المفاوضات تقتصر حاليا حول ملفي المرتبات وأمن الحدود.

    وكان سيف الحاضري، المستشار الإعلامي للمرتزق علي محسن، نائب رئيس ما كان يعرف بـ”الشرعية” كشف عن محاولة السعودية مقايضة المرتبات بما وصفها بـ”منطقة عازلة”. وقصر السعودية ملفات المفاوضات على امنها والمرتبات مؤشر على إلغاء الرياض ملفات أخرى كانت على الطاولة وأبرزها الطرق والأسرى.

    وتشير الخطوة السعودية إلى قرار الرياض التي اوفدت قبل يومين وزير خارجيتها بالتزامن مع تقارير عن انهيار المفاوضات السير في مفاوضات تمديد الهدنة وتأجيل الملفات التي ظلت عائقا أمام التقدم وأبرزها فتح طرق تعز الذي أفاد الانتقالي بموافقة العليمي على ترحيله.

    صنعاء تقدم عرض جديد للانتقالي

    هذا ووجهت صنعاء، الأربعاء، تحذير جديد للمجلس الانتقالي، سلطة الأمر الواقع في عدن، جنوبي اليمن.

    وكشف عضو المكتب السياسي لحركة أنصار الله “الحوثيين”، محمد البخيتي، مخطط سعودي جديد يهدف لتثبيت سلطة العليمي على عدن والتخلص من ما وصفه بـ”كابوس الانتقالي”.

    واعتبر البخيتي إزاحة الانتقالي مقدمة لاستكمال ما تبقى للإصلاح، مشيرا إلى أن المخرج ما وصفها بـ”الورطة” تتمثل بالعودة إلى صف الوطن. وكان البخيتي يعلق على التطورات التي تشهدها المحافظات الجنوبية وأبرزها تشكيل “درع الوطن” والمساعي لتسليمها ملف الأمن.

    من جانبه، اعتبر المستشار في المجلس السياسي، محمد طاهر أنعم، تشكيل “درع الوطن” بمثابة خطة استخباراتية مدروسة تهدف لتعقيد الأزمة في اليمن، وتوقع أنعم انضمام العمالقة إلى هذا الفصيل المعروف بتوجهه السلفي “الجامي”.

    ورد الآن.. صنعاء تعلن عن مسابقة قيمتها 14 الف دولار (وهذا ما يحدث خلال ساعات)

    الأوقاف تصدر تنويه بشان مسابقة قيمتها 14 الف دولار

    اصدرت الهيئة العامة للأوقاف تنويه هام بشأن مسابقة اطلقتها قبل شهر وقيمتها 14 الف دولار.

    ونبهت الهيئة ‏ممن تقدموا للمشاركة في مسابقة إعداد التصاميم المعمارية لمشروع (المجمع التجاري الإداري الخدمي– أمانة العاصمة) التي أطلقتها الهيئة العامة للأوقاف أن اليوم الأربعاء، الساعة الثانية عشرة والنصف ظهراً، هو آخر موعد لتقديم طلبات الاشتراك والحصول على كراسة الاشتراك في المسابقة.

    الأوقاف تصدر تنويه بشان مسابقة قيمتها 14 الف دولار

    واكدت انه مقرر انتهاء موعد استلام المشاركات ووثائق المسابقة من المهندسين المعماريين والمكاتب الاستشارية هو يوم السبت 11-3-2023. وتبلغ الجائزة الاولى للمسابقة 7000 دولار والجائزة الثانية 4000 دولار والجائزة الثالثة 3000 دولار.

    حرب النفط .. هل تتحدى السعودية أمريكا و تصطف إلى جانب روسيا؟

    حرب النفط .. هل تتحدى السعودية أمريكا و تصطف إلى جانب روسيا؟

    حسب وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان خلال مؤتمر اقتصاديّات الطاقة مؤخرا، بأن الدول التي كانت ضد الوقود الأحفوري قبل أشهر غيرت مواقفها الآن، وأنا لا أخوض في مواضيع الحظر على الدول، ولكن كل هذه الخطوات تسبّبت في قطع الامدادات عن الاشخاص المحتاجين للطاقة، وهذا ما يقلقنا حقا.

    السؤال الذي يطرح نفسه في هذا السياق، هل السعودية قلقلة حقاً تجاه حرمان الأشخاص من الطاقة ؟ ولماذا يطلق الوزير السعودي انتقاداته في هذا الوقت ؟ و هل قررت السعودية الوقوف على الجانب الآخر من الخط الفاصل الذي تعتبره واشنطن الأهم في السياسة الدولية. ويقصد بذلك الجبهة التي تقف على أحد طرفيها روسيا وعلى الطرف الآخر أوكرانيا وحلفاؤها الغربيون؟

    و بعد الانتقادات التي طالت منظمة أوبك+، وإصرارها على عدم زيادة الإنتاج النفطي وجّه الوزير السعودي تحذير شديد اللهجة قائلاُ: “إذا كان هُناك من يطلق على منظمة “أوبك” مسمى المجموعة الاحتكارية كما يزعمون.. فإنهم لم يروا حتى الآن مجموعة احتكارية حقيقية بعد ولا أريد تسمية بلدان احتراماً لها!”، ما يُؤشّر على نيّة السعودية اتخاذ قرارات عكسيّة للمطالب الأمريكيّة بخصوص إنتاج النفط.

    وعبر الوزير الأمير عبد العزيز عن استغرابه من نفاق بعض دول العالم قائلاً: “لا أريد تسمية بلدان معينة بسبب احترامي لها، لكن لو نظرنا لها سنرى من يحرق الفحم والخشب أكثر الآن، ويريد العودة للنووي”. وفي خطوة جريئة انتقد وزير الطاقة السعودي العقوبات الأمريكية و حذر من مغبة أن تؤدي العقوبات وتراجع الاستثمارات إلى نقص إمدادات الطاقة.

    ولم يذكر الوزير السعودي روسيا بالتحديد في تصريحاته. وقال إن السعودية تعمل على إرسال الغاز البترولي المسال إلى أوكرانيا. ويستخدم هذا الغاز عادة كوقود لأغراض الطبخ والتدفئة. ومن خلال محاولته عدم تسييس المواضيع المتعلقة بمنظمة أوبك أضاف الوزير السعودي“نحن مجموعة مسؤولة من الدول، نضع كل قضايا السياسة المتعلقة بأسواق الطاقة والنفط في (سلة) واحدة (لكننا) لا ننخرط في القضايا السياسية”.

    قرار خفض إنتاج النفط و الانزعاج الأمريكي

    واتفق تحالف أوبك+، الذي يضم أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وآخرين من بينهم روسيا، العام الماضي على خفض هدف الإنتاج بمقدار مليوني برميل يوميا أي نحو اثنين بالمئة من الطلب العالمي، وذلك اعتبارا من نوفمبر تشرين الثاني إلى نهاية 2023 لدعم السوق.

    أثار قرار منظمة الدول المصدرة للبترول “أوبك” والدول المنتجة للنفط المتحالفة معها “أوبك بلس” خفض الانتاج، حالة غير مسبوقة من الهلع والغضب في واشنطن، نظرا لما له من تداعيات سياسية واقتصادية سلبية على الولايات المتحدة وحلفائها والدول المستهلكة للنفط على حد سواء.

    وخلال الأيام السابقة لاجتماع دول المنظمة في فيينا قبل التصويت على القرار أجرت وزارتا الخارجية والطاقة الامريكيتان اتصالات مكثفة مع مسؤولين، في الدول الصديقة لواشنطن الأعضاء في منظمة «أوبك» ” ومنهم السعودية” لحثهم على التصويت ضد خفض إنتاج النفط، إلا أن اجتماع فيينا جاء عكس متمنيات حكومة الرئيس الامريكي جو بايدن.

    وقد اعتبر القرار ازدراء للرئيس جو بايدن، الذي زار المملكة العربية السعودية في يوليو الماضي في محاولة لإقناعها بضخ المزيد من النفط في الأسواق العالمية. وبالفعل وجدت مناشدة بايدن آنذاك تجاوبا من المسؤولين السعوديين، وأعلنت الرياض حينها زيادة الإنتاج وإن كان حجمها أقل بكثير مما طلبته الولايات المتحدة.

    زلزال غضب ينصب على السعودية

    وبعد الاتفاق مباشرة بدأت أصوات في الكونغرس الأمريكي تدعو لإعادة النظر في العلاقة مع الرياض. فقد جاء إعلان “أوبك بلس” في “توقيت حساس جدا” بالنسبة لإدارة بايدن، وفي ظل محاولات لعزل روسيا، وهي عضو مهم آخر في تحالف مصدري النفط.

    وقد طرح النائب الأمريكي الديمقراطي توم مالينوفسكي مشروع قانون في مجلس النواب يطالب إدارة الرئيس بايدن بسحب أنظمة الدفاع ضد الصواريخ و3000 جندي، وهم قوام القوات الامريكية من السعودية والامارات. وقال مالينوفسكي في بيان صادر عنه: “لقد حان الوقت لكي تستأنف الولايات المتحدة دورها كدولة عظمى في علاقتها بزبائنها في الخليج.”

    فبعد أشهر قليلة من مصافحة “قبضة اليد” الشهيرة بين بايدن وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، يرى الأمريكيون أن الرياض تؤكد، في ما يبدو، على أن “مصالحها الاقتصادية” مقدمة على الرغبات السياسية لحليفتها واشنطن.

    «أوبك» وتهمة «الاحتكار»

    إن استخدام كلمة ”كارتل” في الإعلام الغربي ومن قبل السياسيين في الغرب يعكس عداءَ مستفحلاً للنفط ودول النفط، ويسيء إلى النفط وأهله لأن كلمة ”كارتل” في الدول الغربية تشير إلى ”مصاصي الدماء” الذين يستغلون حاجات الناس. باختصار، لا يمكن أن تكون ”أوبك” منظمة احتكارية، ووصفها بالاحتكار يتعارض مع مبادئ العلم والمنطق، ويتناقض مع أدلة كثيرة، كما أنه يتناقض مع المبادئ القومية والوطنية لدول ”أوبك”

    تحالف “أوبك بلس” في سطور

    يضم التحالف 23 دولة، من بينها السعودية وروسيا، ويجتمع بصورة منتظمة لاتخاذ قرارات بشأن حجم إنتاج النفط الخام عالميا.

    يضم التحالف أعضاء منظمة أوبك الـ13.

    يمثل خفض الإنتاج، الذي سيدخل حيز التنفيذ في نوفمبر/ تشرين الثاني، حوالي 2 في المئة من إمدادات النفط عالميا.

    يقول التحالف إن تخفيض الإنتاج يهدف إلى تحقيق استقرار في أسعار النفط التي تراجعت مع تباطؤ الاقتصاد العالمي.

    استشراف مستقبل الأزمة

    لا شك أن ما فرض من عقوبات اقتصادية على روسيا حتى الآن هو إجراءات بسيطة، ولكن في حالة تصعيد هذه العقوبات حيث تؤثر على طبيعة العلاقات الاقتصادية والاستثمارية بين الاتحاد الأوروبي وأميركا من جهة وروسيا من جهة أخرى، فإن اقتصاد الطرفين سيتضرر.

    ولكن التأثير على روسيا سيكون أكبر بسبب المرونة الكبيرة التي يتمتع بها الاتحاد، وتوزيع المخاطر على نحو 28 دولة، في حين أن الاقتصاد الروسي ما زال ناشئاً، وقد يؤدي تصعيد العقوبات الاقتصادية عليها إلى إدخاله في دوامة مشكلات اقتصادية مثل التي عاشتها إيران، من قبيل تراجع قيمة العملة وزيادة معدلات التضخم وارتفاع نسب البطالة وزيادة عجز في ميزان المدفوعات.

    ولكن إذا وجدت روسيا ظهيراً يدعم موقفها من خلال تجمع دول بريكس فإن الأضرار على الاقتصاد الروسي المتوقعة ستكون أقل، غير أن هذا يعني عودة تقسيم العالم إلى معسكرين كما كان قبل سقوط الاتحاد السوفياتي في نهاية ثمانينيات القرن العشرين.

    نهب الثروة السمكية اليمنية وتهريبها إلى السعودية

    نهب الثروة السمكية اليمنية وتهريبها إلى السعوديّة

    أكّـد تحقيقٌ أجرته وكالة “رويترز” للأنباء أن عمليات نهب وتجريف الثروة السمكية لصالح دول العدوان الأمريكي السعوديّ الإماراتي، تقفُ وراء ارتفاع أسعار الأسماك في محافظة عدن المحتلّة، مشيرةً إلى تواطؤ حكومة المرتزِقة في هذه الجريمة التي كانت صنعاء قد حذرت من عواقبها في وقت سابق.

    ونقل التحقيق الذي نشر منتصف هذا الأسبوع عن مصادرَ محلية ومواطنين ومتعاملين في تجارة الأسماك، أن عمليات تهريبَ الإنتاج السمكي إلى دول الخليج وتحديداً السعوديّة “تعتبر المعضلةَ الأهمَّ وراء زيادة الأسعار“. وأشَارَ إلى أن محافظةَ عدن المحتلّة تشهد “أزمةً كبيرةً في المعروض من الأسماك مع اختفاء كثير من الأصناف”.

    وأوضح أن أسعار الأسماك ارتفعت بنسبة 100 %، وأن سعر الكيلوغرام الواحد وصل إلى 15 ألف ريال، بما يعادل 12 دولاراً، وفقاً لأسعار الصرف هناك.

    وكانت صنعاء قد حذرت في مناسبات سابقة من عمليات نهب وتجريف الثروة السمكية التي تمارسها دول العدوان في المياه الإقليمية اليمنية، حَيثُ تقوم شركاتٌ أجنبية بعمليات صيد غير مشروعة تنهب من خلالها كميات ضخمة من الأسماك، في الوقت الذي يتم فيه منع الصيادين اليمنيين من ممارسة أعمالهم، كما يتم استهدافهم في السواحل اليمنية بشكل مباشر.

    وأشَارَ تحقيق رويترز إلى أن حكومة مرتزِقة العدوان متواطئة في عملية نهب وتهريب الأسماك، من خلال فتح المجال للتهريب، إضافة إلى عدم ضبط الأسعار في السوق، حَيثُ أكّـد أحد الصيادين للوكالة أن التجار الذي يأخذون الكميات من الصيادين، يقومون ببيعها للمستهلكين بأسعار مبالَغٍ فيها.

    وأكّـدت الوكالة أن المواطنين يلقون باللوم على حكومة المرتزِقة بشأن الوضع المأساوي الذي يعيشونه، وخُصُوصاً فيما يتعلق بارتفاع أسعار المواد الغذائية والسلع وارتفاع أسعار الوقود، وانهيار العملة المحلية والعجز عن توفير “المتطلبات الأَسَاسية للحياة”.

    وقال التحقيق: إن ارتفاع أسعار الأسماك يحرم الكثير من الأسر من توفير الوجبة الرئيسية اليومية، وهو ما وصفه أحد المواطنين بأنه “مصيبة من المصائب حلت على سكان عدن لم يشهدوها من قبل”.

    وكان مسؤولون في السلطة الوطنية قد طالبوا في وقت سابق بإدراج السفن الأجنبية التي تقوم بنهب وتجريف الثروة السمكية في قائمة الأهداف المشروعة للقوات المسلحة، لفرض معادلة جديدة لحماية هذه الثروة، على غرار معادلة حماية النفط الخام التي تمكّنت القوات المسلحة عن طريقها من منع سرقة عائدات النفط.

    ووجه نائب وزير الخارجية حسين العزي في وقت سابق تحذيرا لـ “السفن التي تسرق الأسماك”، مؤكّـداً أنها “تشكل خطراً على الملاحة؛ لأَنَّها ستُجبر صنعاء على استهدافها” وَأَضَـافَ أنه إذَا صدر القرار من جانب القيادة باستهداف هذه السفن “فَـإنَّها ستشتعل في عرض البحر”.

    وشهدت بعض المحافظات الساحلية الواقعة تحت سيطرة تحالف العدوان ومرتزِقته بما فيها المهرة، احتجاجات متكرّرة لصيادين ضد عمليات نهب وتجريف الثروة السمكية التي تمارسها دول العدوان والشركات الأجنبية التي تعمل تحت غطائها في المياه الإقليمية اليمنية.

    ويعتبر نهب الثروة السمكية جزءًا من عملية نهب أوسعَ تمارسها دول العدوان لمختلف الثروات الوطنية وبالذات تلك التي تقع في المناطق المحتلّة.

    وثائق تكشف استحواذ حكومة معين على 10 مليارات دولار

    وثائق تكشف استحواذ حكومة معين على 10 مليارات دولار

    كشفت وثائق رسمية، الثلاثاء، استحواذ حكومة المرتزقة على قرابة 10 مليارات دولار من عائدات النفط فقط.

    وأعاد ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي نشر تقارير رسمية نشرتها حكومة معين للفترة ما بين 2015- 2022. وتظهر الوثائق بيع حكومة المرتزقة كمية من النفط الخام بأكثر من 10 مليارات دولار.

    وتفرز الوثائق حجم الإنتاج اليومي والشهري والسنوي وفقا لأسعار النفط خلال الفترات المتفاوتة بما فيها فترة الركود وهبوط الأسعار إلى ما دون دولار للبرميل.

    وجاء إعادة نشر الوثائق عقب نشر برلمان البركاني تصريحات لهيئة استكشاف النفط التابعة لوزارة النفط في حكومة المرتزقة يتحدث فيه عن عدم معرفة حكومته بحجم انتاج النفط وقيمته من أكثر من 10 حقول نفطية هامة تستحوذ عليها شركتي صافر والمسيلة التابعتان لحكومة المرتزقة أصلا.

    وحاول المسؤول الحكومي بالتقليل من قيمة موارد النفط بالحديث عن انتاج قرابة 10 ملايين من قبل شركات أجنبية. والوثائق تعري حكومة المرتزقة وتكشف حجم الفساد المستشري والعبث الحاصل في أهم قطاع كانت عائداته تشكل ما يقارب 805 من حجم ميزانية الدولة.

    الإفراج عن 22 من المخدوعين بتعز

    الإفراج عن 22 من المخدوعين بتعز

    أفرج بمحافظة تعز، الثلاثاء، عن 22 من المغرر بهم والمخدوعين تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية.

    وخلال الإفراج، أكد مدير عام شرطة المحافظة العميد أحمد يحيى مداعس، أن قرار الإفراج جاء بناءً على توصيات السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وقيادة وزارة الداخلية تزامناً مع قدوم شهر رمضان المبارك.

    ودعا كافة المخدوعين إنقاذ انفسهم من الإذلال والإهانة التي يتلقونها من قبل الغزاة والعملاء، وان يتركوا خيانة الوطن ويعودوا إلى وطنهم وبين أهاليهم.

    وعبر المفرج عنهم عن امتنانهم لمبادرة الإفراج عنهم، مؤكدين عدم العودة لصفوف العدوان السعودي الأمريكي، داعين من تبقى من المغرر بهم إلى التوقف عن مشاركة العدوان في جرائمه ضد شعبهم ووطنهم.

    سوريا: العقوبات الأمريكية تعيق أعمال الإغاثة

    سوريا: العقوبات الأمريكية تعيق أعمال الإغاثة

    أكدت وزارة الخارجية والمغتربين السورية أن محاولة المسؤولين الأمريكيين تضليل الرأي العام العالمي حول العقوبات الاقتصادية على الشعب السوري، وأنه لا يوجد ما يمنع وصول المساعدات الإنسانية والأدوية فيما يسمى ” قانون قيصر” إلى سوريا، لا صلة له بالحقيقة.

    ونقلت وكالة الأنباء السورية “سانا” عن الوزارة في بيان لها، اليوم الثلاثاء، القول: “يتابع مسؤولو الإدارة الأمريكية، ومنهم المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأمريكية سامويل ويبرغ والبعثات الدائمة للولايات المتحدة الأمريكية في نيويورك وجنيف محاولاتهم لتضليل الرأي العام العالمي وبعض المنظمات والشعب الأمريكي بقولهم: “إنه ليس هنالك في قانون قيصر والعقوبات الأمريكية ما يمنع المساعدات الإنسانية الطارئة والأدوية عن الشعب السوري”.

    وأضافت الوزارة: إن هذا الكلام لا صلة له بالحقيقة، وهو ليس غريباً عن الخطاب والسلوك الأمريكيين، ولذلك سنصحح الحقائق لهؤلاء المسؤولين الأمريكيين وغيرهم. وأوضحت أن السوريين أثناء مواجهتهم لكارثة الزلزال يحفرون أحياناً بين الأنقاض بأيديهم، لأن أدوات رفع الأنقاض محظورة عنهم، ويستخدمون أبسط الأدوات القديمة لإنقاذ شخص يستغيث تحت الركام لأنهم معاقبون أمريكياً، وتمنع عنهم التجهيزات والمعدات المطلوبة.

    وتابعت قائلة: إن فرق الإنقاذ والدفاع المدني السورية لا تملك الآليات والمعدات التي توصلها إلى المنكوبين تحت بناء من عشرة طوابق مهدم بالكامل، فيستغرق عملهم زمناً مضاعفاً للوصول إلى الناجين لإنقاذهم أو إلى الضحايا لانتشال جثثهم. وأضافت إن السوريين أيضاً ممنوعون عن الأدوية والأجهزة الطبية التي يمكن أن تساعدهم لمواجهة الأخطار والأمراض، وأجهزة وأدوية علاج السرطان خير دليل على ذلك.

    واختتمت بالقول: إنه يمكن لمسؤولي الولايات المتحدة أن يكذبوا، لكن الصور من المناطق المنكوبة في حلب واللاذقية وحماة هي التي تكشف الحقيقة، والسوريون يواجهون كارثتهم بقوة وثبات ونجاح رغم كل هذه العقوبات.