مقالات مشابهة

خطاب العرادة تمهيد لإعلان الهزيمة رسمياً

اثارت تصريحات المرتزق سلطان العرادة (المعين من قبل السعودية محافظاً لمارب اليمنية) كثير من ردود الافعال الغاضبة لدى الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي والتي وصفوها بالغبية والتمهيد لاعلان الهزيمة خاصة وان المجاهدين الابطال على ابواب مارب بعد تحرير 12مديرية من مديرات المحافظة

واكدو في تغريداتهم على ان هذه التصريحات هي مجرد املاءات من قبل العدوان لمرتزقتها والدفع بهم الى الهاوية مصيرهم المحتوم

ففي تغريدة لنائب وزير الخارجية حسين العزي قال فيها سلطان العرادة لم يعد محافظاً لمأرب لأن العظيمة مأرب قد خلعته مديريةً مديرية وقريةً قرية ، وأبطال مأرب أيضا رموا عليه يمين الطلاق البائن.

لذلك هو الآن فقط محافظ البرميل/صافر (بالشراكة مع محسن والقاعدة) واصاف :أكرر (الآن فقط) لأن مابعد الآن ليس كما قبله وإلى الله تصير الأمور

محمد البخيتي محافظ محافظة ذمار قال في تغريدته :إلى المخدوعين والمغرر بهم، سلطان العرادة رحل كل افراد أسرته إلى القاهرة قبل ايام ليلتحق ببقية قيادات جماعة الإخوان المتواجدين في اسطنبول، لينعموا بثروات النفط والغاز التي نهبوها.

صحيح أنهم أمنوا مستقبلهم في الدنيا على حساب الآخرة أما أنتم فلا دنيا ولا آخرة أن لم تنضموا لصف الوطن

من جانبة الناشط السياسي امين الجرموزي قال :العرادة بتصريحه الغبي حسم مصيره هو اما مأرب فمصيرها محتوم بحول الله وقوته،،

كنت اظنه افطن من ان يقول مثل الكلام التافه المستفز لكن اتضح العكس تماما،،والساعات والايام القليلة القادمة ستثبت حقيقة ذلك.

اما المغرد ابو حرب المرادي: وربي بايندم العراده علئ ذكره العلامة المجاهد الشهيد حسين بدر الدين الحوثي وستكون نهايته قريبه لامحاله.

بدوره قال احمد جحاف ان خطاب سلطان العراده (الاخير) هو تمهيد لإعلان هزيمتهم المدوّية في مارب ويشبه خطاب عفاش الاخير والايام القليلة القادمة ستثبت ان مأرب ستتحرّر، وجمع “سلمان” سيُهزم

محمد عياش قحيم محافظة محافظة الحديدة علق ايضاً قائلاً :نحن بالجوبه وغدا بمشيئة الله امام منزل مفرح بحيبح وغدا باذن الله عند بيت العرادة وبعده باذن آلَلَهّ قصر سلمان والله مانرجع (كلام لا رجعة منه قالها احد المجاهدين سلام الله عليه واجزم انها بفضل الله وتاييديه قادمة لا محال وعدالله

واختتمت الناشطة سماح الرويشان بالقول “لقد تسرع العرادة في طي صفحته الأخيرة واختصر على الأحرار من هذا الشعب كتابة عنوان نهايته.